responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 116
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= وأما ابن حبان فقد قال في الثقات 5/ 514: "هرم بن الحارث يروي عن رجل من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- روى عنه عبد الله بن شقيق العقيلي".
والحديث في الإحسان 9/ 31 برقم (6875).
وأخرجه ابن أبي شيبة 12/ 40 - 41 برقم (12073) - ومن طريقه هذه أخرجه الطبراني في الكبير 6/ 312 برقم (752) -، وأحمد 5/ 33، 35 من طريق أبي أسامة، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطبراني في الكبير 20/ 315 - 316 برقم (751) من طريق خالد بن الحارث بن سليم، حدثنا كهمس بن الحسن، به. وقد تحرف فيه "هرمي" إلى "هرم". و"صياصي" إلى "صياحي".
وأخرجه- مختصراً - أحمد 5/ 33، والطبراني في الكبير20/ 315 برقم (750) من طريق ... أبي هلال، عن قتادة، عن عبد الله بن شقيق، عن مرة البهزي، به.
وهذا إسناد حسن أن كان عبد الله سمعه من مرة، وأبو هلال الراسبي هو محمد بن سليم، وقد فصلنا القول فيه عند الحديث (2863) في مسند الموصلي.
وأخرجه الترمذي في المناقب (3705) باب: أثبت حراء فما عليك إلا نبي، وصديق، وشهيدان، من طريق محمد بن بشار، حدثنا عبد الوهاب الثقفي، حدثنا أيوب، عن أبي قلابة، عن أبي الأشعث الصنعاني: أن خطباء قامت بالشام، وفيهم رجال من أصحاب النبى-صلى الله عليه وسلم-، فقام آخرهم رجل يقال له مرة بن كعب فقال: "لولا حديث سمعته من رسول الله - صلى الله عليه وسلم-ما قمت، وذكر الفتن فقربها، فمر رجل مقنع في ثوب، فقال: هذا يومئذ على الهدى، فقمت إليه، فإذا هو عثمان بن عفان، فأقبلت عليه بوجهه، فقلت: هذا؟. قال: نعم".
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن صحيح".
وفي الباب عن ابن عمر، وعبد الله بن حوالة، وكعب بن عجرة".
نقول: هو كما قال، وأبو قلابة هو عبد الله بن زيد، وأبو الأشعث هو شراحيل بن آدة.
وأخرجه ابن أبي شيبة 12/ 41 - 42 برقم (12075) من طريق ابن علية، عن أيوب، بالإسناد السابق. وليس فيه "أبو الأشعث الصنعاني". وانظر "تحفة الأشراف" 8/ 370 برقم (11248). =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 116
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست