responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 110
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= حدثنا محمد بن فضيل،
كلاهما حدثنا وكيع، بهذا الإسناد. وعند العقيلي "عن ربعي بن خراش، وأبي عبد الله رجل من أصحاب حذيفة، عن حذيفة".
وأخرجه أحمد 5/ 399 - ومن طريقه هذه أورده المزي في "تهذيب الكمال" 1/ 161 - 162 - من طريق محمد بن عبيد، حدثنا سالم المرادي، بإسناد العقيلي السابق.
وأخرجه الحميدي 1/ 214 برقم (449) - ومن طريقه هذه أخرجه الطحاوي في "مشكل الآثار" 2/ 84 - ، وأحمد 5/ 382 من طريق سفيان- نسبه أحمد فقال: ابن عيينة- عن زائدة، عن عبد الملك بن عمير، عن ربعي، به. وهذا إسناد صحيح أيضاً.
وأخرجه الترمذي في المناقب (3663) من طريق الحسن بن الصباح البزار، وأخرجه الطحاوي في "مشكل الآثار" 2/ 84 من طريق يحيى بن حسان، وحامد ابن يحيى، جميعهم حدثنا سفيان بن عيينة، بالإسناد السابق.
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن".
وقال: "وكان سفيان بن عيينة يدلس في هذا الحديث، فربما ذكره عن زائدة، عن عبد الملك بن عمير، وربما لم يذكر فيه عن زائدة".
نقول: حكى ابن عبد البر عن أئمة الحديث أنهم قالوا:" يقبل تدليس ابن عيينة لأنه إن وقف أحال على ابن جريج. ومعمر، ونظرائهما". وهذا ما رجحه ابن حبان، وقال: "هذا شيء ليس في الدنيا إلا لابن عيينة، فإنه كان يدلس، ولا يدلس إلا عن ثقة متقن، ولا يكاد يوجد لابن عيينة خبر دلس فيه إلا وقد بين سماعه عن ثقة مثل ثقته ... ". ثم مثل ذلك بمراسيل كبار الصحابة، فإنهم لا يرسلون إلا عن صحابى.
وقال البخاري في الكبير 8/ 209: "وروى ابن عيينة، عن زائدة، عن عبد الملك ابن عمير، عن ربعي، عن حذيفة، عن النبي -صلى الله عليه وسلم-مثله". أي مثل حديثنا.
وأخرجه الحاكم 3/ 75 من طريق ... حفص بن عمر الأيلي، وسفيان بن عيينة، وأخرجه الحاكم أيضاً 3/ 75 من طريق ... هناد بن السري، حدثنا وكيع، جميعهم حدثنا مسعر بن كدام، عن عبد الملك بن عمير، بالإسناد السابق. =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 7  صفحه : 110
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست