responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 407
عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ: أنَ رَسُولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: "الْقِنْطَارُ اثْنَا عَشَرَ ألْفَ أُوقِيَّةٍ، الأُوقِيَّةُ خَيْرٌ مِمَّا بَيْنَ السماء وَالأرْض" [1].
664 - أخبرنا محمد بن إسحاق بن إبرَاهيم مولى ثقيف، حدثنا الحسن بن الصباح البزار، حدثنا مؤمل بن إسماعيل، عن سليمان بن المغيرة، حدثنا ثابت.
عَنْ أنَس قَالَ: وَجَدَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - شَيْئاً، فَلَمَّا أصْبَحَ قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إنَّ أَثَرَ الْوَجَعِ عَلَيْكَ بَيِّنٌ. قَالَ: "إِنِّي- عَلَى مَا تَرَوْن- قَرَأْتُ الْبَارِحَةَ السَّبْعَ الطُّوَلَ" [2].

[1] إسناده حسن من أجل عاصم وهو ابن بهدلة. والحديث في الإِحسان 4/ 120 برقم (264). وقد سقطت منه كلمة "والأوقية" قبل "خير مما بين السماء ... ".
وأخرجه أحمد 2/ 363، والدارمي في فضائل القرآن 2/ 476 باب: كم يكون القنطار، من طريق عبد الصمد بن عبد الوارث، بهذا الإِسناد.
وأخرجه ابن ماجه في الأدب (3660) باب: بر الوالدين، من طريق أبي بكر بن أبي شيبة، حدثنا عبد الصمد، بهذا الإِسناد.
وقال البوصيري: "إسناده صحيح، رجاله ثقات".
وأخرجه الدارمي في فضائل القرآن 2/ 467 من طريق أبان العطار،
وأخرجه البيهقي في الصداق 7/ 233 باب: لا وقت في الصداق كثر أو قل، من طريق ... حماد بن زيد، كلاهما حدثنا عاصم، به.
[2] إسناده ضعيف لضعف مؤمل بن إسماعيل، والحديث في صحيح ابن حبان برقم (319) بتحقيقنا، وهو في صحيح ابن خزيمة 2/ 177 برقم (1136) من طريق علي بن سهل الرملي، حدثنا مؤمل بن إسماعيل، بهذا الإِسناد.
وأخرجه أبو يعلى 6/ 164 برقم (3444) من طريق الحسن بن الصباح البزار، به. وهناك بقية تخريجه. والطول- بضم الطاء المهملة، وفتح الواو-: جمع الطُّولَى، مثل الكُبَر في الكبرى. والسبع الطول هي: البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنعام، والأعراف، والتوبة. وفي النسختين "الطوال". والطَوال- بكسر الطاء المهملة- جمع الطويل.
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 407
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست