responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 405
142 - باب القراءة في صلاة الليل
662 - حدثنا ابن سلم [1]، حدثنا حرملة، حدثنا ابن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث: أَنَّ أبا سويد [2] حدثه: أنه سمع ابن حجيرة.

= وذكره صاحب الكنز 1/ 605 برقم (2766) وعزاه إلى أبي نصر السجزي في الإِبانة، وانظر فيض القدير 4/ 68، وفتح الباري 13/ 519، وكشف الخفاء 1/ 443.
وقال ابن بطال: "المراد بقوله: (زينوا القرآن بأصواتكم) المدّ، والترتيل، والمهارة في القرآن جودة التلاوة بجودة الحفظ، فلا يتلعثم، ولا يتشكك، وتكون قراءته سهلة بتيسير الله تعالى كما يسره على الكرام البررة".
وقال: "ولعل البخاري أشار بأحاديث هذا الباب إلى أن الماهر بالقرآن هو الحافظ له مع حسن الصوت به، والجهر به بصوت مطرب بحيث يلتذ سامعه".
[1] هو عبد الله بن محمد بن سلم تقدم التعريف به عند الحديث (2).
[2] قال ابن حبان في "الإِحسان" 4/ 120: "أبو سويد، اسمه حميد بن سويد من أهل مصر، وقد وهم من قال: أبو سوية". وانظر "الثقات" 6/ 193.
وقال الحافظ المزي في "تهذيب الكمال" 2/ 894: "عبيد بن سوية بن أبي سوية الأنصاري مولاهم أبو سوية، ويقال: أبو سويد ... ". وتابعه على ذلك ابن حجر في التهذيب 7/ 67 - 68.
وقال الحافظ المزي: "وفي حديث الطبراني: أن أبا سويد ... ".
وقال الحافظ ابن حجر: "ووقع في بعض النسخ عنده -يعني عند أبي داود- أبو سويد، والصواب: أبو سوية". وقال: "ووقع في رواية اللؤلؤي في نسخة الخطيب: أبوسويد كما قال ابن حبان".
وقال ابن خزيمة في صحيحه 2/ 181: فإني لا أعرف أبا سوية بعدالة ولا جرح".
وقال الدولابي في "الكنى"1/ 201: " أبو سوية سمع سبيعة الأسلمية".
ونقل الحافظ عن النسائي أنه روى في الكنى: " من طريق يحيى بن أبي أسيد، عن عبيد بن أبي سوية أنه سمع سبيعة الأسلمية ... ". وانظر المؤتلف والمختلف 3/ 1306، والإكمال 4/ 394، والمشتبه 1/ 377، والتوضيح 116/ 2، وتبصير المنتبه 2/ 701، والتهذيب لابن حجر 12/ 124.
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 405
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست