responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 308
قُلْتُ: لِهذَا الْحَدِيثِ تَكْمِلَةٌ لَمْ يَذْكُرْهَا [1].

109 - باب فيمن فاتته الجمعة
582 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، حدثنا عليّ بن الجعد بن
عبيد، أنبأنا همام، عن قتادة، عن قدامة بن وَبَرَة.
عَنْ سَمُرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ تَرَكَ الْجمُعَةَ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ فَلْيَتَصَدَّقْ بِدِيَنارٍ، فَإِنْ لَمْ يَجِدْ فَنِصْفَ دِينَارٍ" [2].

= 6/ 185 برقم (8222)، وجامع الأصول 7/ 449.
وانظر "كنز العمال" 6/ 387 برقم (16184).
[1] وتمامه: (ثم استوى فاستقبل الناس بوجهه، فتبعت له الأنصار أو من كان منهم
حتى وفي بهم إليه فقال: "يا معشر الأنصار". قالوا: لبيك أي رسول الله، فقال:
"كنتم في الجاهلية إذ لا تعبدون الله تحملون الكل، وتفعلون في أموالكم المعروف، وتفعلون إلى ابن السبيل. حتى إذا مَنَّ الله عليكم بالإسلام، ومَنَّ عليكم بنبيه إذ أنتم تحصنون أموالكم، وفيما يأكل ابن آدم أجر، وفيما يأكل السبع أو الطيير أجر؟ ". فرجع القوم، فما منهم أحد إلا هدم من حديقته ثلاثين باباً).
[2] إسناده جيد، قدامة بن وبرة ترجمه البخاري في الكبير 7/ 178 ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلا، وقال عثمان بن سعيد الدارمي في تاريخه ص (191) برقم (699): "قلت ليحيى: قدامة بن وبرة ما حاله؟. فقال: ثقة".
وترجمه ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" 7/ 127 وأورد عن أحمد أنه قال: " لا يعرف بن، وأورد عن الدارمي ما سبق نقله. ووثقه ابن حبان. وقال الذهبي في الكاشف: "وثق". بينما ذكره في المغني وقال:" لا يعرف".
وأورد العقيلي، والبيهقي، والعلائي، وابن حجر عن البخاري قوله: "لم يصح
سماعه من سمرة". غير أن خليفة ذكره في الطبقة الثالثة من أهل البصرة وذلك في
"الطبقات" ص: (207) (وانظر تعليقنا على الحديث الآتي برقم (1382).
والحديث في الإحسان 4/ 199 برقم (2778). وأخرجه الطبراني في الكبير 7/ 235 برقم (6979) من طريق محمد بن جعفر =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 308
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست