responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 250
534 - أخبرنا محمد بن عبد الله بن الجنيد، حدَّثنا قتيبة بن سعيد، حدَّثنا بكر بن مضر، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الرحمن بن شمَاسَة قال: صَلَّى بِنَا عُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ فَقَامَ وَعَلَيْهِ جُلُوسٌ، فَقَالَ الناس وَرَاءَهُ: سُبْحَانَ اللهِ، فَلَمْ يَجْلِسْ، فَلَمَّا فَرَغَ مِنْ صَلاتِهِ سَجَدَ سَجْدَتَيْنِ وَهُوَ جَالِسٌ، فَقَالَ: إنِّي سَمِعْتُكُمْ تَقُولُون: سُبْحَانَ اللهِ، كَيْمَا أجْلِسَ، وَلَيْسَ تِلْكَ السُّنَّةَ، إنَّمَا السُّنةُ التِي صَنَعْتُ [1].

= وقد وصله مسلم من طريق سليمان بن بلال، وداود بن قيس، كلاهما عن زيد ابن أسلم". عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد، به.
وله طرق في النسائي وابن ماجه عن زيد موصولاً، ولذا قال أبو عمر: هذا الحديث وإن كان الصحيح فيه عن مالك الإرسال، فإنه متصل من وجوه ثابتة من حديث مَنْ تقبل زيادته، لأنهم حفاظ، فلا يضره تقصير من قصر في وصله.
وقد قال الأثرم لأحمد بن حنبل: أتذهب إلى حديث أبي سعيد؟ قال: نعم. قلت: إنهم يختلفون في إسناده؟
قال: إنما قصر به مالك، وقد أسنده عدة منهم ابن عجلان، وعبد العزيز بن أبي سلمة". وانظر "تلخيص الحبير" 2/ 5، وفتح الباري 3/ 103 - 154.
وانظر حديث عائشة (4592، 4684)، وحديث ابن مسعود برقم (5002، 5142، 5225، 5279)، وحديث أبي هريرة برقم (5958، 5964)، وحديث عبد الله بن جعفر (6792، 6800، 6802) جميعها في مسند أبي يعلى الموصلي. وانظر أيضاً الإحسان 4/ 155 ففيه فائدة. وتلخيص الحبير 2/ 5، ونيل الأوطار 3/ 142.
[1] إسناده صحيح وهو في الإحسان 3/ 199 - 200 برقم (1937). وفيه "التي صَنَعتهُ".
وأخرجه الحاكم 1/ 325 - ومن طريقه أخرجه البيهقي في الصلاة 2/ 344 باب: من سها فلم يذكر حتى استتم قائماً لم يجلس وسجد للسهو- من طريق محمد بن يعقوب، حدثنا إبراهيم بن منقذ الخولاني، حدثنا إدريس بن يحيى،
وأخرجه الطبراني في الكبير 17/ 314 برقم (868) من طريق محمد بن عمرو =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 250
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست