responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 242
83 - باب ما يجوز من العمل في الصلاة
524 - أخبرنا عبد الله بن محمد بن سلم [1]، حدَّثنا حرملة هو ابن يحيى، حدَّثنا ابن وهب، أخبرني عمرو بن الحارث- وذكر ابن سلم آخر معه- عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الرحمن بن شُمَاسة.
أنَّهُ سَمِعَ عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ يَقُولُ: صَلَّيْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يَوْماً

= وقال ابن شاهين في "تاريخ أسماء الثقات" ص: (261): "ما كان به بأس، كان صدوقاً"، ووثقه الحافظ ابن حبان. وعطاء هو ابن أبي رباح.
والحديث في صحيح ابن حبان برقم (620) بتحقيقنا، وقد تحرفت فيه "زكريا بن إبراهيم"- إلى "زكريا عن إبراهيم"،
وأخرجه ابن أبي حاتم- فيما ذكره ابن كثير في التفسير 2/ 181 - من طريق عمران ابن موسى، بهذا الإسناد. وقد تحرفت فيه أيضاً "يحيى بن زكريا بن إبراهيم ابن سويد" إلى "يحيى بن زكريا، عن إبراهيم بن سويد".
وأخرجه أبو الشيخ في "أخلاق النبي - صلى الله عليه وسلم -" ص: (186) من طريق الفريابي، عن عثمان بن أبي شيبة، به.
وأخرجه ابن مردويه- فيما ذكره ابن كثير في التفسير 2/ 180 - من طريق علي بن إسماعيل، حدثنا أحمد بن علي الحراني، حدثنا شجاع بن أشرس، حدثنا حشرج ابن نباتة الواسطي، حدثنا أبو مكرم، عن الكلبي- وهو ابن جناب- عن عطاء، به.
ونسبه السيوطي في "الدر المنثور" 2/ 110 - 111 إلى عبد بن حميد، وابن أبي الدنيا في التفكر، وابن المنذر، وابن حبان، وابن مردويه، والأصبهاني في الترغيب، وابن عساكر.
وقوله-صلى الله عليه وسلم-: "أفلا أكون عبداً شكوراً" عند البخاري في التفسير (4837) باب: {ليغفر لك الله ما تقدم من ذنبك وما تأخر} من حديث عائشة، وهو طرف للحديث (4722) الذي خرجناه في المسند.
وفي الباب ما يشهد لقوله: "أفلا أكون عبداً شكوراً" عن أَنس في مسند الموصلي برقم (2900) وقد ذكرنا هناك عدداً من الشواهد.
[1] تقدم التعريف به عند الحديث (2).
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 242
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست