responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 232
قُلْتُ: لأبِي مَسْعُودٍ حَديث فِي الصحيح غَيْرُ هذَا [1].

= محمد بن إسحاق، حدثنا أبو الأزهر بهذا الإسناد. وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي.
ومن طريق الحاكم السابقة أخرجه البيهقي في الصلاة 2/ 146 - 147 باب: الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - في التشهد.
وأخرجه الدارقطني 1/ 354 - 355، والبيهقي 2/ 147 و 2/ 378 باب: وجوب
الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - من طريق أبي بكر النيسابوري،
وأخرجه البيهقي 2/ 146 من طريق أحمد بن محمد بن يحيى، كلاهما حدثنا أبو الأزهر، به.
وقال الدارقطني: "هذا إسناد حسن متصل".
وأخرجه أبو داود في الصلاة (981) باب: الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -بعد التشهد، من طريق أحمد بن يونس، حدثنا زهير،
وأخرجه النسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (49) من طريق محمد بن سلمة، كلاهما عن محمد بن إسحاق، به.
وانظر "جلاء الأفهام" ص (31) دار العروبة للنشر بالكويت، وفتاوى شيخ الإسلام الكبرى 22/ 455 - 456، والتعليق التالي.
[1] هذا الحديث أخرجه مالك في قصر الصلاة في السفر (70) باب: ما جاء في الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - من طريق نعيم بن عبد الله المجمر، عن محمد بن عبد الله بن زيد، بهذا الإسناد. وَلفظ المرفوع عنده: "قولوا: اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم- عند مسلم: على آل إبراهيم-. وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد. والسلام كما قد علمتم". ومن طريق مالك أخرجه أحمد 5/ 273 - 274، وعبد الرزاق 2/ 212 - 213 برقم (3108)، ومسلم في الصلاة (405) باب: الصلاة على النبي، وأبو داود في الصلاة (980) باب: الصلاة على النبي، والترمذي في التفسير (3218) باب: ومن سورة الأحزاب، والنسائي في السهو 3/ 45 باب: الأمر بالصلاة على النبي-صلى الله عليه وسلم-، وفي "عمل اليوم والليلة" برقم (48)، والدارمي في الصلاة 1/ 309 - 310، =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 232
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست