responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 21
قُلْتُ: هُوَ فِي الصَّحِيحِ غَيْرَ قَوْله: "أو يَسْتَخير".
324 - أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، حدَّثنا داود بن رشيد، حدَّثنا حفص بن غياث، عن الأعمش، عن أبي صالح. عَنْ أبِي هُرَيْرَةَ
وَ [عن أبي سفيان، عن] [1] جَابِرٍ قَالاَ: دَخَلَ سُلَيْكٌ الْغَطَفَانِي الْمَسْجِدَ وَالنَّبِيُّ، - صلى الله عليه وسلم - يَخْطُبُ، فَأَمَرَهُ أَنْ يُصلِّيَ رَكْعَتَيْنِ [2].
قُلْتُ:- حديث جابر في الصحيح [3].
325 - أخبرنا أبو يعلى، حدَّثنا محمد بن أبي بكر المقدمي، حدَّثنا يَحيى القطان، عن ابن عجلان، حدَّثني عياض.
عَنْ أبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيّ: أنَّ رَجُلاً دَخَلَ الْمَسْجِدَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالنَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - عَلَى الْمِنْبَرِ، فَدَعَاهُ فَأمَرَهُ أَنْ يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ. ثُمَّ دَخَلَ الْجُمُعَةَ الثَّانِيَةَ، وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ، فَدَعَاهُ، فَأمَره أنْ يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْن [4].

= زائدة، عن عمرو بن يحيى عن محمد بن يحيى بن حبان، عن عمرو بن سليم، به. وقال الترمذي: "حديث أبي قتادة حديث حسن صحيح".
وانظر "البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث" 1/ 64.
[1] ما بين حاصرتين سقط من النسختين، واستدرك من الصحيح، وانظر مصادر التخريج.
[2] إسناده صحيح بفرعيه، وهو في الإِحسان 4/ 91 برقم (2491). وقال الحافظ ابن حبان: "تفرد به حفص بن غياث وهو قاضي الكوفة".
وأخرجه ابن ماجه في الإِقمامة (1114) باب: ما جاء فيمن دخل المسجد والإِمام يخطب، من طريق داود بن رشيد، به.
وأخرجه أبو داود في الصلاة (1116) باب: إذا دخل الرجل والإِمام يخطب، من طريق محمد بن محبوب وإسماعيل بن إبراهيم، كلاهما عن حفص بن غياث، به.
[3] وقد خرجناه في مسند أبي يعلى برقم (1830، 1969، 1988، 1989)، وانظر الإِحسان برقم (2487، 2491، 2492، 2493، 2495). والحديث التالي.
[4] إسناده حسن من أجل محمد بن عجلان، وهو في الإحسان 4/ 92 برقم (2494). =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 21
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست