responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 175
تَقْرَؤُونَ؟ ". قُلْنَا: أجَلْ وَاللهِ يَا رَسُولَ اللهِ. قَالَ: "فَلا تَفْعَلُوا هذَا إِلاَّ بِأُمِّ الْكِتَابِ، فَإِنَّهُ لاَ صَلاةَ لِمَنْ لاَ يقْرَأُ بِهَا" [1].
قُلْتُ: في الصَّحيحِ طَرَفٌ مِنْ آخِرِهِ [2].

[1] إسناده صحيح، وهو في الإِحسان 3/ 137 برقم (1782).
وأخرجه الحاكم في المستدرك 1/ 238 من طريق إبراهيم بن أبي طالب،
وأخرجه الدارقطني 1/ 318 باب: وجوب قراءة أم الكتاب في الصلاة خلف الإِمام، من طريق عبد الله بن سليمان بن الأشعث، كلاهما حدثنا المؤمل بن هشام، بهذا الإِسناد.
وأخرجه أحمد 5/ 316، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/ 215 باب: القراءة خلف الإِمام، وابن حزم في "المحلّى" 3/ 236، والدارقطني 1/ 319 من طريق يزيد بن هارون،
وأخرجه أبو داود في الصلاة (823) باب: من ترك القراءة في صلاته، من طريق عبد الله بن محمد النفيلي، حدثنا محمد بن سلمة،
وأخرجه الترمذي في الصلاة (311) باب: ما جاء في القراءة خلف الإِمام- ومن طريقه هذه أخرجه البغوي في "شرح السنة" 3/ 82 برقم (606) - من طريق هناد، حدثنا عبدة بن سليمان،
وأخرجه البيهقي في الصلاة 2/ 164 باب: من قال: لا يقرأ خلف الإِمام على الإطلاق، من طريق أحمد بن خالد الوهبي، وسعد، جميعهم عن ابن إسحاق، بهذا الإِسناد.
وقال الترمذي: "حديث عبادة حديث حسن". وانظر التعليق الآتي.
[2] الذي في الصحيح أخرجه الحميدي 1/ 191 برقم (386)، والشافعي في الأم
1/ 107، وعبد الرزاق 2/ 93 برقم (2623)، وابن أبي شيبة 1/ 360 باب: من
قال: لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب، وأحمد 5/ 314، 321، والبخاري في الأذان
(756) باب: وجوب القراءة للإِمام والمأموم في الصلوات كلها في الحضر والسفر،
ومسلم في الصلاة (394) باب: وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة، وأبو داود في
الصلاة (822) باب: من ترك القراءة في الصلاة، والنسائي في الافتتاح 2/ 137
باب: إيجاب قراءة فاتحة الكتاب في الصلاة، وابن ماجه في الإقامة (837) باب: =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 175
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست