responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 151
445 - أخبرنا عبد الله بن محمد الأزدي، حدَّثنا إسحاق بن إبراهيم، حدَّثنا أبو النضر هاشم بن القاسم، أنبأنا عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة، [عن عمّه الماجشون بن أبي سلمة] [1]، عن الأعرج، عن عبيد الله بن أبي رافع.
عَنْ عَلِيِّ بن أبي طَالِبِ، رَضِيَ اللهَ عَنْهُ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - إِذَا افْتَتَحَ الصَّلاَةَ كَبَّرَ ثُمَّ يَقُولُ: "وَجهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّماواتِ وَالأرْضَ حَنِيفاً مُسْلِماً وَمَا أنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ، إِنَّ صَلاَتِي وَنُسكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، لا شَرِيكَ لَهُ، وَبِذلِكَ أمِرْتُ وَأنَا أوَّلُ الْمُسْلِمِينَ" [2].

= تصحفت فيه "العنزي" إلى "الغنزي". وهذه هي الرواية المختصرة، غير أنه أخرجه أيضاً من هذه الطريق مطولاً كما في الرواية السابقة، في الإِحسان 5/ 130 برقم (2592)، وتحرفت فيه "العنزي" إلى "العنبري".
[1] ما بين حاصرتين ساقط من النسختين، واستدرك من مصادر التخريج.
[2] إسناده صحيح، وهو في الإحسان 3/ 132 برقم (1770) وقد تحرفت فيه "هاشم"
إلى"هشام". وفيه زيادة لم يوردها الهيثمي هنا فانظرها هناك.
وأخرجه أبو يعلى 1/ 245 برقم (285)، وبرقم (574) من طريقين: حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا عبد العزيز بن عبد الله بن أبي سلمة، بهذا الإسناد، وهناك مصادر تخريجه.
ونضيف هنا أن الطيالسي أخرجه 1/ 91 برقم (397) - ومن طريقه هذه أخرجه البيهقي في الصلاة 2/ 32 باب: افتتاح الصلاة بعد التكبير-، وابن أبي شيبة 1/ 231 باب: فيما يفتتح به الصلاة، من طريق عبد العزيز بن عبد الله، بهذا الإسناد.
وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/ 199 باب: ما يقال في الصلاة بعد تكبير الافتتاح، وفي "مشكل الآثار" 1/ 488، من طريق يحيى بن حسان،
وأخرجه ابن خزيمة 1/ 235 برقم (462) من طريق حجاج بن منهال، وأبي صالح =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 151
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست