responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 148
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= و 2/ 118، وابن حبان في الإحسان 3/ 170 برقم (1863) من طريق أبي خيثمة، حدثنا الحسن بن الحر، حدثني عيسى بن عبد الله بن مالك، عن محمد بن عمرو ابن عطاء، عن عباس بن سهل الساعدي، عن أبي حميد الساعدي ...... وستأتي هذه الطريق برقم (496).
وأخرجه أبو داود (734، 735، 967)، والطحاوي 1/ 223، 229، 257، وابن خزيمة برقم (589)، وابن حبان 3/ 174 برقم (1868)، والبيهقي 2/ 73، 121،115،112،والبغوي في "شرح السنة" 3/ 171 برقم (672) من طريقين عن عباس بن سهل، بالإسناد السابق.
وأخرجه- بسياقة أخرى- البخاري في الأذان (828) باب: سنة الجلوس في التشهد، وأبو داود في الصلاة (732)، والبيهقي 2/ 84، 97، 127،116، وابن حبان 3/ 172 - 173 برقم (1866) من طريق الليث بن سعد عن يزيد بن أبي حبيب، عن محمد بن عمرو بن حلحلة، عن محمد بن عمرو بن عطاء، عن أبي حميد ...
وقال ابن أبي حاتم في "علل الحديث" 1/ 162 - 163 برقم (461): "سألت أبي عن الحديث الذي رواه عبد الحميد بن جعفر، عن محمد بن عمرو بن عطاء، عن أبي حميد الساعدي في عشرة من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - في صفة صلاة النبي - صلى الله عليه وسلم - في رفع اليدين، فقال: رواه الحسن بن الحر، عن عيسى بن عبد الله بن مالك، عن محمد بن عمرو بن عطاء، عن العباس بن سهل، عن أبي حميد الساعدي، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - بمثل حديث ابن جعفر. والحديث أصله صحيح لأن فليح بن سليمان قد رواه عن العباس بن سهل، عن ابن حميد الساعدي. قال أبي: فصار الحديث مرسلاً".
وقال الطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/ 227 - 228: "وأما حديث عبد الحميد بن جعفر، فإنهم يضعفون عبد الحميد فلا يقيمون به حجة، فكيف يحتجون به في مثل هذا؟! ومع ذلك فإن محمد بن عمرو بن عطاء لم يسمع ذلك الحديث من أبي حميد، ولا ممَّن ذكر معه في ذلك الحديث، بينهما رجل مجهول، قال ذلك العطاف =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 148
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست