responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 141
"فَلاَ تَفْعَلا، إِذَا صَلَّيْتُمَا فِي رِحَالِكُمَا، ثُمَّ أتَيْتُمَا مَسْجِدَ جَمَاعَةٍ، فَصَلِّيَا مَعَهُمْ، فَإِنَّهَا لَكُمَا نَافِلَةٌ" [1].

[1] إسناده صحيح، وما بين حاصرتين ساقط من الأصلين، واستدركناه من الإِحسان، وانظر كتب الرجال. وهو في الإحسان 4/ 57 برقم (2388).
وأخرجه أحمد 4/ 160 من طريق هشيم، بهذا الإِسناد.
وأخرجه الترمذي في الصلاة (219) باب: ما جاء في الرجل يصلي وحده ثم يدرك الجماعة، من طريق أحمد بن منيع،
وأخرجه النسائي في الإِمامة (859) باب: إعادة الفجر مع الجماعة لمن صلى وحده، وابن خزيمة في صحيحه برقم (1279)، والدارقطني 1/ 413 من طريق زياد ابن أيوب،
وأخرجه ابن خزيمة برقم (1279) أيضاً من طريق يعقوب بن إبراهيم الدورقي،
وأخرجه الدارقطني 1/ 413 من طريق علي بن مسلم،
وأخرجه البيهقي في الصلاة 2/ 301 باب: ما يكون منهما نافلة، من طريق أبي الربيع، جميعهم عن هشيم، به.
وقال الترمذي: "حديث يزيد بن الأسود حديث حسن صحيح".
وأخرجه الطيالسي 1/ 137 برقم (656) - ومن طريقه هذه أخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/ 363 باب: الرجل يصلي في رحله ثم يأتي المسجد والناس يصلون-، وأحمد 4/ 161، وأبو داود في الصلاة (575، 576) باب: فيمن صلى في منزله ثم أدرك الجماعة يصلي معهم، والدارقطني 1/ 413، والبيهقي 2/ 300 باب: الرجل يصلي وحده، والدارمي في الصلاة 1/ 317 - 318 باب: إعادة الصلوات في الجماعة بعد ما صلَّى في بيته، من طريق شعبة،
وأخرجه عبد الرزاق 2/ 421 برقم (3934)، وأحمد 4/ 161، والحاكم
1/ 244 - 245، والدارقطني 1/ 413، والبيهقي 2/ 301 من طريق سفيان،
وأخرجه أحمد 4/ 161، وعبد الرزاق (3943)، والطبراني في الكبير
22/ 232 - 235، والدارقطني 1/ 413 من طريق هشام بن حسان، وشريك،
وأخرجه الطبراني 22/ 232 - 235، والدارقطني 1/ 414 من طريق أبي عوانة، ومبارك بن فضالة، وغيلان بن جامع، والثوري، وحماد بن سلمة. =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 141
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست