responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 131
427 - أخبرنا أبو عروبة، حدَّثنا عبد الجبار بن العلاء، حدَّثنا مروان بن معاوية، حدَّثنا يحيى بن سعيد، حدَّثني نافع.
عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: كُنَّا إِذَا فَقَدْنَا الْإِنْسَانَ فِي صَلاَةِ الصُّبْحِ وَالْعِشَاءِ أسَأْنَا بِهِ الظَّنَّ [1].

= شعبة ...... مرفوعاً هكذا، وإسناده صحيح ... ".
وانظر الدراية 1/ 167، ونيل الأوطار 3/ 154.
[1] إسناده صحيح، عبد الجبار بن العلاء ترجمه البخاري في الكبير 6/ 159 ولم يورد فيه جرحاً ولا تعديلاً، وقال ابن أبي حاتم في "الجرح والتعديل" 6/ 32: "سئل أبي عنه فقال: مكي، صالح". ووثقه النسائي، وقال مرة: "لا بأس به". وقال أحمد: رأيته عند ابن عيينة حسن الأخذ". ووثقه ابن حبان، وقال العجلي في "تاريخ الثقات" ص (285): "بصري، ثقة، سكن مكة". وقال الذهبي في كاشفه: "ثقة". ومروان بن معاوية وإن وصفه البعض بالتدليس فقد أخرج له مسلم بالعنعنة في الإيمان (145) باب: بدأ الإِسلام غريباً وسيعود غريباً ... وباقي رجاله ثقات. والحديث في الإحسان 3/ 226 - 227 برقم (2596).
وأخرجه ابن أبي شيبة 1/ 332 باب: في التخلف في العشاء والفجر، من طريق أبي خالد الأحمر،
وأخرجه البزار 1/ 228 برقم (463) من طريق سليمان بن حيان.
وأخرجه ابن خزيمة في صحيحه 2/ 370 - 371 برقم (1485)، والحاكم في مستدركه 1/ 211 من طريق عبد الوهاب الثقفي،
وأخرجه البيهقي في الصلاة 3/ 59 باب: ما جاء في التشديد في ترك الجماعة من غير عذر، من طريق أبي معاوية، جميعهم عن يحيى بن سعيد، بهذا الإِسناد. وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي.
وأخرجه البزار برقم (462) من طريق خالد بن يوسف، حدثنا أبي، عن محمد بن عجلان، عن نافع، به.
وأخرجه الطبراني في الكبير 12/ 371 برقم (13085) من طريق عبد الله ابن محمد، عن سعيد بن أبي مريم، حدثنا محمد بن يوسف الفريابي، حدثنا سفيان، عن يحيى بن سعيد، عن سعيد بن المسيب، عن ابن عمر.
وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" 2/ 40 باب: في صلاة العشاء الآخرة =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 2  صفحه : 131
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست