responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 245
قَالَ: ثُمَّ قَدْ رَأيْتُهُ قَبْلَ مَوْتهِ بِعَامٍ يَبُولُ مُسْتَقْبِلَ الْقِبْلَةِ [1].
135 - أخبرنا أبو جابر زيد بن عبد العزيز بالموصل [2]، حَدَّثَنَا إبراهيم بن إسماعيل الجوهري، حَدَّثَنَا إبراهيم بن موسى الفراء، حَدّثَنَا هشام بن يوسف، عن ابن جريج، عن نافع.
عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:" لا تَبُل قَائِماً" [3].

[1] إسناده صحيح، وهو في الإحسان 2/ 346 برقم (1417).
وأخرجه أحمد 3/ 365 من طريق يعقوب، بهذا الإِسناد.
وأخرجه البيهقي في الطهارة 1/ 92 باب: الرخصة في ذلك في الأبنية، من طريق
محمد بن رافع، ومحمد بن شوكر،
وأخرجه الطحاوي 4/ 234 باب: استقبال القبلة بالفروج للغائط والبول، من طريق علي بن معبد،
وأخرجه الدارقطني 1/ 58 برقم (2) من طريق أبي الأزهر، جميعهم حدثنا يعقوب بن إبراهيم، بهذا الإِسناد. وصححه الحاكم 1/ 154، ووافقه الذهبي.
وأخرجه أبو داود في الطهارة (13) باب: الرخصة في ذلك، والترمذي في الطهارة (9) باب: ما جاء في الرخصة في ذلك، وابن ماجه في الطهارة (325) باب: الرخصة في ذلك في الكنيف وإباحته دون الصحارى، من طريق محمد بن بشار، حدثنا وهب بن جرير، حدثني أبي، عن ابن إسحاق، به. وصححه ابن خزيمة برقم (58)، وانظر المحلَّى لابن حزم 1/ 195.
وقال الشوكاني في "نيل الأوطار" 1/ 100: "وأخرجه أيضاً البزار، وابن الجارود، وابن خزيمة، وابن حبان، والحاكم، والدارقطني، وحسنه الترمذي، ونقل عن البخاري تصحيحه، وحسنه البزار، وصححه أيضاً ابن السكن .... ". وانظر تلخيص الحبير 1/ 104.
[2] زيد بن عبد العزيز أبو جابر ما وقعت له على ترجمة.
[3] إسناده ضعيف ابن جريج قد عنعن وهو مدلس، وقد سقط من إسناده [عمر]، وانظر مصادر التخريج. والحديث في الإِحسان 2/ 347 برقم (1420) وقال الحافظ ابن حبان بعد تخريجه: "أخاف أن ابن جريج لم يسمع من نافع هذا الخبر".
وعلى هامش الأصل ما نصه: "هذا معلول".وإنما سمعه ابن جريج من=
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين    جلد : 1  صفحه : 245
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست