نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين جلد : 1 صفحه : 229
يعقوب الجوزجاني [1]، حدَّثنا حسين بن محمد، حدَّثنا شريك، عن الأعمش، عن عمارة بن عمير، عن الأسود.
عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -: "دِبَاغُ جُلُودِ الْمَيْتَةِ طُهُورُهَا" [2]. [1] الجوُزَجاني: هذه النسبة إلى مدينة بخراسان يقال لها: الجوزجانان وجوزجان، فتحها الأقرع بن حابس سنة ثلاث وثلاثين بعد مقتل طائفة من المسلمين، فقال كثير ابن العزيزة النهشلي:
سَقَى مُزْنُ السَّحَابِ إِذا اسْتَقَلَّتْ ... مَصَارِعَ فِتْيَةٍ بِالْجُوزَجَانِ
إِلَى الْقَصْرَيْنِ مِنْ رُسْتَاقَ خُوطٌ ... أَبَادَهُمُ هُنَاكَ اْلأقْرَعَانِ
وانظر معجم البلدان 2/ 182، والأنساب 3/ 361، واللباب 1/ 308، ومراصد الاطلاع 1/ 357. [2] إسناده حسن شريك بن عبد الله النخعي فصلنا القول فيه عند الحديث الآتي برقم (1701)، وهو في الإِحسان 2/ 291 برقم (1287).
وأخرجه الدارقطني 1/ 44 برقم (10) من طريق ابن كامل، حدثنا ابن أبي خيثمة. وأخرجه أحمد 6/ 154 - 155، والنسائي في الفرع 7/ 174 باب: جلود الميتة، من طريق الحسين بن منصور بن جعفر النيسابوري.
وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/ 470 باب: دباغ الميتة هل يطهرها أم لا؟ من طريق محمد بن علي، جميعهم حدثنا الحسين بن محمد المروزي، به.
وأخرجه أحمد 6/ 154 - 155 والدارقطني 1/ 44 برقم (9)، من طريق حجاج، حدثنا شريك بن عبد الله، به.
وأخرجه النسائي 7/ 174 من طريق عبيد الله بن سعد بن إبراهيم بن سعد، حدثنا عمي.
وأخرجه النسائي أيضاً 7/ 174 من طريق أيوب بن محمد الوزان، حدثنا حجاج ابن محمد، كلاهما حدثنا شريك، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن الأسود، به
وأخرجه النسائي 7/ 174، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/ 470 من طريق إسرائيل، عن الأعمش، بالإِسناد السابق. وهذا إسناد صحيح.
وأخرجه الدارقطني 1/ 49 برقم (27)، والبيهقي 1/ 21 من طريق زيد =
نام کتاب : موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان - ت حسين أسد نویسنده : الهيثمي، نور الدين جلد : 1 صفحه : 229