responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأربعين المسلسلة المتباينة الأسانيد - مخطوط (ن) نویسنده : ابن المِبْرَد    جلد : 1  صفحه : 37
الحديث الأربعون
أخبرنا الشيخ موسى الطبيب وأبو إسحاق القاضي، أخبرنا ابن المحمدة، أخبرنا أبو محمد عبد الواحد بردي الثوب، أخبرنا أبو الحسين الوالي، أخبرنا أبو القاسم بن مكي، أخبرنا ابن بشكوال ح وأخبرنا جماعة من شيوخنا، أخبرنا ابن المحب، أخبرنا القاضي سليمان، أخبرنا أبو القاسم، أخبرنا ابن بشكوال ح وأخبرنا محمد بن محمد، أخبرنا محمد بن محمد بن محمد، أخبرنا محمد بن محمد بن محمد ح، وأخبرنا محمد بن ماضي، أخبرنا محمد بن الكركي، أخبرنا محمد بن محمد بن محمد، أخبرنا محمد بن عبد الله، أخبرنا جدي محمد ومحمد بن أحمد ومحمد بن عبد الرحيم، أخبرنا أبو القاسم ابن بشكوال ح وأخبرنا عبد الرحمن بن إبراهيم، أخبرنا عبد الرحمن بن يوسف، أخبرنا عبد الرحمن بن أحمد،وعبد الرحمن بن أحمد، أخبرناعبد الرحمن بن عبد الحليم، أخبرنا عبد الرحمن بن محمد، أخبرنا عبد الرحمن بن مكي ح قال عبد الرحمن بن مكي بن أحمد، أخبرنا عبد الرحمن بن عيسى، أخبرنا عبد الرحمن بن مكي، أخبرنا ابن بشكوال، أخبرنا عبد الرحمن بن محمد بن عتاب القرطبي، أخبرنا أبو عمر بن عبد البر، أخبرنا أبو عمر الباجي، أخبرنا أبا عبد الله بن يونس الأندلسي، أخبرنا أبو عبد الرحمن بقي بن مخلد، أخبرنا عبد الله بن محمد، حدثنا أبو الأحوص عن إسحاق عن أبي بردة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
[16/ب] لانكاح إلا بولي.
والحمد لله وحده وصلى الله على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وهذا باب ضيق وليعلم أن المباينة قد تقع بطريق في الطريق ويقع التسلسل بطريق آخر غير طريق المباينة لامباينة في طريق التسلسل، وربما وقع المباينة والتسلسل في طريق واحد وإذا وقعت المباينة بطريق فغيره من الطرق في ذلك الحديث لااعتبار به في مباينة لافيما مضى ولا فيما يستقبل فليعلم ذلك فقد تقع موافقة بين ذلك الطريق لحديث آخر تقدم أو ثاني ولا اعتبار بذلك ولانلتفت إليه في شيءمن المباينات والله الموفق والحمد لله وحده وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.

نام کتاب : الأربعين المسلسلة المتباينة الأسانيد - مخطوط (ن) نویسنده : ابن المِبْرَد    جلد : 1  صفحه : 37
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست