responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طرق حديث النبي حيث كان في الحائط - مخطوط (ن) نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 1  صفحه : 12
ق 7 (أ)
جابر بن عبد الله
12- (1) أنبأ أبو الفرج البغدادي بقراءتي عليه , قلت له: أخبركم أبو القاسم عبد الله , أنبأ الحسن هو التميمي , أنبأ أبو بكر أحمد , ثنا عبد الله , حدثني أبي , ثنا أبو أحمد , ثنا سفيان , عن عبد الله بن محمد بن عقيل , عن جابر قال: ((كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ r عِنْدَ امْرَأَةٍ مِنَ الأَنْصَارِ، صَنَعَتْ لَهُ طَعَامًا، فَقَالَ النَّبِيُّ r: يَدْخُلُ عَلَيْكُمْ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، فَدَخَلَ أَبُو بَكْرٍ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، فَهَنَّيْنَاهُ، ثُمَّ قَالَ: يَدْخُلُ عَلَيْكُمْ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، فَدَخَلَ عُمَرُ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، فَهَنَّيْنَاهُ، ثُمَّ قَالَ: يَدْخُلُ عَلَيْكُمْ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، فَرَأَيْتُ النَّبِيَّ r يُدْخِلُ رَأْسَهُ تَحْتَ الْوَدِيِّ، فَيَقُولُ: اللَّهُمَّ إِنْ شِئْتَ جَعَلْتَهُ عَلِيًّا، فَدَخَلَ عَلِيٌّ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، فَهَنَّيْنَاهُ.)) .
ورواه الإمام أحمد أيضاً عن إبراهيم بن أبي العباس , عن أبي المليح , عن عبد الله بن محمد بن عقيل , عن جابر بمعناه.
أبو مسعود عقبة بن عمرو
13- أنأ أبو جعفر محمد بن أحمد بن نصر بأصبهان , أن فاطمة بنت عبد الله أخبرتهم , أنبأ محمد بن عبد الله بن ربذة , أنبأ سليمان بن أحمد الطبراني , ثنا محمد بن حيان المازني , ثنا كثير بن يحيى, ثنا سعيد بن عبد الكريم بن سليط الحنفي , عن بريدة بن أبي زياد , عن عبد الرحمن بن أبي ليلى , عن أبي مسعود قال: ((دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم حائطاً , ثم قال: يدخل عليكم الآن رجل من أهل الجنة , فدخل أبو بكر , ثم قال: يدخل عليكم الآن رجل من أهل الجنة , فدخل عمر , ثم قال: يدخل عليكم الآن رجل من أهل الجنة , اللهم اجعله علياً , فدخل علي رضي الله عنه.)) . رواه عبيدة عن عبد الله في معالم الصحابة
ــــــــــــــــــــ
(1) بياض بالأصل وأثبت الراجح عندي

نام کتاب : طرق حديث النبي حيث كان في الحائط - مخطوط (ن) نویسنده : المقدسي، ضياء الدين    جلد : 1  صفحه : 12
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست