نام کتاب : معيار العلم في فن المنطق نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 1 صفحه : 190
المرات كما لا ينضبط عدد المخبرين في التواتر، فإن كل واقعة ههنا مثل شاهد مخبر، وانضم إليه القياس الذي ذكرناه أذعنت النفس للتصديق.
فإن قال قائل: كيف تعتقدون هذا يقينا، والمتكلمون شكوا فيه وقالوا: ليس الجز سببا للموت، ولا الأكل سببا للشبع، ولا النار علة للإحراق،
نام کتاب : معيار العلم في فن المنطق نویسنده : الغزالي، أبو حامد جلد : 1 صفحه : 190