responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاوي في الطب نویسنده : الرازي، أبو بكر    جلد : 6  صفحه : 379
مرق لحم الْبَقر بالتوابل والخل جيد لمن بِهِ ذرب صفراوى ويرقان.
الظباء يُولد لَحمهَا مرّة سَوْدَاء.
لحم الْخِنْزِير يهيج الباه قَلِيل الزهومة.
الطير قَالَ: لحم الطير جمله أخف من الماشى وأخف لحم الطير الدراج والطيهوج وَهِي حَسَنَة الكيموس.
والفراريج نافعة للمحرورين وَمن فِي معدته التهاب وحرارة مفرطة.
والفراخ أحر من جَمِيع هَذِه بطيئة الهضم جدا تولد دَمًا كثيرا.
والتدرج هِيَ كالدجاج المسن تولد سَوْدَاء.
النعاج لَحْمه شَبيه لحم الْحمل.
لحم القطا يَابِس جدا يُولد سَوْدَاء جيد للِاخْتِلَاف وَالِاسْتِسْقَاء.
لحم القبج حَار رطب ينقى وَيزِيد فِي الباه ويسمن الْجِسْم.
لحم القنابر يعقل الْبَطن مَتى سلقت وصب مرقها.
الْفِرَاخ تزيد فِي الدَّم جدا يصلح أَن تطعم الناقه الَّذِي قد برد بدنه وَالَّذِي قل دَمه.
لحم الدَّابَّة حَار فِي الثَّالِثَة يُولد دَمًا غليظا.
لَك بولس: هُوَ صمغة شَبيهَة بالمر طيبَة الرَّائِحَة.
وَيسْتَعْمل بخورا وَله قُوَّة يهزل السمان جدا وَيفتح السدد. هَذَا يُوهم أَنه غلط وَأَن هَذَا هُوَ الكاربا.
الطبرى: هُوَ حَار يَابِس يفتح سدد الكبد والمعدة.
ماسر جويه: إِنَّه حَار يَابِس فتاح للسدد فِي الكبد جيد للمعدة ويقويها ويقوى الكبد وَلَعَلَّ الَّذِي سَمَّاهُ د قرمزا هُوَ اللك.
يذكر مَعَ الميعة.
لَا طينى قَالَ ج فِي السَّادِسَة: إِنَّه يجلو باعتدال وَيقبض أَيْضا.
لوبيا كَانَ فِي كتاب الأغذية أَن اللويبا هَذَا الأسم فَهُوَ دوليجن هُوَ اللوبيا. وَقد صحّح فِي الْأَسْمَاء أَنه اللوبيا. وجالينوس يسْتَدلّ فِي الْكتاب ويحدس على هَذَا الِاسْم.
وَذكر ج أَن صَاحب كتاب التَّدْبِير قَالَ فِي دوليجن: إِنَّه أسْرع خُرُوجًا بالبراز من الماش وَلَيْسَ لَهُ هَذَا نفخة كنفخة الماش وَفِيه: انه اللوبيا شكّ.
حَدَّثَنى بعض إخوانى أَن إِسْحَاق بن حنين صحّح هَذَا وَقَالَ: هُوَ اللوبيا.
أرخيجانس: اللوبيا بَارِد يَابِس.
ابْن ماسويه: اللوبيا حَار فِي الأولى فِي وَسطهَا رطب كَذَلِك والأحمر مِنْهُ أحر ويدر الْحيض إِذا صير مَعَه قنة ودهن ناردين.

نام کتاب : الحاوي في الطب نویسنده : الرازي، أبو بكر    جلد : 6  صفحه : 379
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست