responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاوي في الطب نویسنده : الرازي، أبو بكر    جلد : 6  صفحه : 312
بولس: أصل القنطوريون الْكَبِير نَافِع من نفث الدَّم وَمن سَائِر الْعِلَل الَّتِي تعرض للصدر.
ابْن ماسه: خاصته إسهال البلغم اللزج والمرة الشبيهة بالدردي وينفع مَا يعرض فِي الورك شرب أَو احتقن بِهِ.
الخوز: إِنَّه قوي الإسهال للبلغم وَكَذَلِكَ للْمَاء. قرن يذكر هَهُنَا مَا يعم الْقُرُون.
قَالَ ج: مَتى أحرقت جلت الْأَسْنَان بالخشونة والجلاء مَعًا.
قطاة الخوزي: لَحمهَا فِي غَايَة اليبس وَلَيْسَ بالشديد الْحَرَارَة جيد لاستطلاق الْبَطن وَالِاسْتِسْقَاء.
قانصة قَالَ ج: قوانص البط كَثِيرَة الْغذَاء لذيذة وَبعدهَا قوانص الدَّجَاج المسمن.
قَالَ: وَمَا قيل فِي قانصة النعام من أَنه يهديء الْعِظَام فَبَاطِل.
وَكَذَلِكَ قَوْلهم فِي قوانص الْحمام لِأَنَّهَا هِيَ أَنْفسهَا لَا تهضم الأغذية كَمَا تفعل بعض الْأَدْوِيَة كالزنجبيل والفلفل وَمن جِهَة الشَّرَاب والخل وَمن جِهَة أُخْرَى.
وَقَالَ فِي كتاب الْأَدْوِيَة: وجد الضَّمَان الَّذِي ضمن عَن قانصة الدَّجَاج بَاطِلا ويزعمون أَنَّهَا تَنْفَع إِذا شربت فَم الْمعدة.
وَقَالَ ابْن ماسويه: الْجُلُود الَّتِي فِي أَجْوَاف القوانص إِذا شربت نَفَعت من وجع الْمعدة وَلَا سِيمَا قوانص الديوك. قانخيون قَالَ: إِنَّهَا صمغة تكون فِي بِلَاد الغرب فِيهِ شَبيه من المر زهم كريه الرَّائِحَة يتدخن بِهِ مَعَ المر والميعة.
وَيُقَال: إِن لَهُ قُوَّة ألف ز مهزلة للسمان إِذا شرب مِنْهُ ثَلَاث أَربَاع دِرْهَم بسكنجبين أَيَّامًا كَثِيرَة وبالماء. وَقد يسقى مِنْهُ المطحولون والمصروعون وَالَّذين بهم الربو. وَمَتى شرب بِمَاء الْعَسَل أدر الطمث.
ويجلو الْآثَار الَّتِي فِي الْعين جلاء يَسِيرا. ويبريء من ضعف الْبَصَر إِذا ديف بشراب واكتحل بِهِ.
وَلَا يعدله شَيْء فِي نَفعه من وجع الْأَسْنَان وتساقط اللثة.
أَبُو عمرَان: هَذِه الصّفة هِيَ صفة السندروس. ويضعف ذَلِك أَن د قد ذكر السندروس عِنْد ذكره الخوز.
أَبُو جريج: السندروس حَار يَابِس وَهُوَ نَافِع من النَّوَازِل ينزلها إِذا بخر بِهِ ويجفف القروح.

نام کتاب : الحاوي في الطب نویسنده : الرازي، أبو بكر    جلد : 6  صفحه : 312
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست