مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الحاوي في الطب
نویسنده :
الرازي، أبو بكر
جلد :
6
صفحه :
277
غوشنة ابْن ماسويه: إِنَّهَا من جنس الكمأة بَارِدَة رطبَة فِي الأولى وَلَيْسَ بردهَا بِقَوي وَفِي طبعه لحمية يسيرَة وَلَيْسَت برديئة الْخَلْط.
غافت د يَقُول: إِن ورقه مَتى أنعم دقه وخلط بشحم خِنْزِير عَتيق وَوضع على القروح الْعسرَة الِانْدِمَال أبرأها.
وَمَتى شرب هَذَا النَّبَات أَو بزره بِالشرابِ نفع من قرحَة المعي ونهش الْهَوَام. ج فِي السَّادِسَة: قُوَّة هَذَا الدَّوَاء لَطِيفَة قطاعة تجلو من غير حرارة مَعْلُومَة وَلذَلِك صَار يفتح السدد من الكبد وَفِيه مَعَ هَذَا قبض يسير من أَجله صَار يُقَوي الكبد.
بديغورس: إِنَّه لطيف ينقي وَلَيْسَت لَهُ حرارة مَعْلُومَة وخاصته النَّفْع من السدد. ج فِي الترياق إِلَى قَيْصر: إِن الغافت ينفع من وجع الكبد نفعا بَينا.
مسيح: هُوَ جيد للحميات العتيقة واللثة المتقادمة.
وَقَالَ ج فِي الترياق: خاصته نفع الكبد جدا.
وَفِي شوسماهي الخوز: إِن الغافت لَيْسَ بالشديد الْحَرَارَة وَهُوَ نَافِع من الْحمى الحادة إِذا عتقت.
غرب جالينوس فِي السَّادِسَة: ورقه يسْتَعْمل فِي إدمال الْجِرَاحَات الطرية.
وَأما زهرته فيستعملها جَمِيع الْأَطِبَّاء فِي أخلاط المراهم المجففة لِأَن قوته قُوَّة مجففة بِلَا بلذع وَفِيه شَيْء من عفوصته وَمن النَّاس ألف ز قوم يتخذون من ورد الغرب عصارة فَيكون مِنْهَا دَوَاء يجفف وَلَا يلذع وينفع من أَشْيَاء كَثِيرَة فَإِنَّهُ لَا شَيْء أَنْفَع مِمَّا يجفف وَلَا يلذع وخاصة إِذا كَانَ يحْتَاج إِلَى قبض قَلِيل. ولحاء هَذِه الشَّجَرَة أَيْضا قوته كقوة وردهَا وورقها إِلَّا أَنه أيبس مزاجاً مثل جَمِيع أَنْوَاع اللحاء.
وَفِي النَّاس قوم يحرقون لحاء الغرب ويستعملون رماده فِي جَمِيع الْعِلَل الَّتِي تحْتَاج إِلَى تجفيف كثير بِمَنْزِلَة الثآليل وخاصة المدورة وَالْبيض الشبيهة برؤس المسامير والثآليل المنكوسة المرتكزة فِي الْجلد فَإِن هَذِه كلهَا يقلعها رماد شجر الغرب مَتى عجن بخل وطلي عَلَيْهَا.
وَفِي النَّاس قوم يَعْمِدُونَ إِلَى هَذِه الشَّجَرَة فِي وَقت مَا تورق فيشرطون لحاءها بمشرطة ويجمعون الصمغة الَّتِي تخرج من تِلْكَ الْمَوَاضِع ويستعملونها فِي مداواة جَمِيع الْأَشْيَاء الَّتِي تقف فِي وَجه الحدقة فتظلم لَهَا الْبَصَر لِأَن هَذِه الصمغة تجلو وتلطف وَيُمكن من أجل ذَلِك أَن تسْتَعْمل فِي أَشْيَاء أخر.
اريباسيوس: أما ورقه فيستعمل فِي إلزاق الْجِرَاحَات الَّتِي بدمها وقوته مجففة من غير
نام کتاب :
الحاوي في الطب
نویسنده :
الرازي، أبو بكر
جلد :
6
صفحه :
277
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir