responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحاوي في الطب نویسنده : الرازي، أبو بكر    جلد : 6  صفحه : 26
وَقَالَت الخوز: ورقه يطول الشّعْر وَيقتل الْقمل وثمرته رَدِيئَة للمعدة قاتلة وورقه نَافِع من شرب السم.
أظفار الطّيب بولس قَالَ: مَتى تبخر بهَا نبهت وأقامت الْمَرْأَة الَّتِي بهَا اختناق الرَّحِم وَأَصْحَاب الصرع.
وَمَتى شربت بخل حركت الْبَطن.
قَالَ مسيح: هِيَ حارة يابسة فِي الثَّانِيَة ويبسها أَكثر وفيهَا قبض ولطافة تَنْفَع الْمعدة والكبد والأرحام بطيبها نافعة من الخفقان جَيِّدَة للمعدة وَالرحم لَطِيفَة.
إِذا تدخنت بهَا الْمَرْأَة أنزلت الْحيض.
قَالَ ماسرجويه: هِيَ حارة يابسة فِي الثَّالِثَة
أوسبيد هُوَ ضرب من النيلوفر الْهِنْدِيّ.
أمبرباريس قَالَ بديغورس: خاصته النَّفْع من الأورام الحارة.
ماسرجويه قَالَ: هُوَ بَارِد جيد للأورام الحارة مَتى وضع عَلَيْهَا.
وَقَالَ ابْن ماسويه: قوته قابضة يقطع الْعَطش الحاد وَيُقَوِّي الكبد والمعدة بَارِد يَابِس فِي الثَّانِيَة.
أشنان قَالَ ماسرجويه: إِنَّه فِي الثَّالِثَة من الْحَرَارَة وَإنَّهُ حَار محرق منق.
الخوز: ينفر من دخانه الْهَوَام والأخضر مِنْهُ أقوى.
كتاب السمُوم قَالَ: مَتى شربت امْرَأَة من الأشنان الْفَارِسِي خَمْسَة دَرَاهِم أسقطت جَنِينهَا حَيا كَانَ أَو مَيتا.
وَمَتى شربت من نصف دِرْهَم إِلَى دِرْهَم أنزلت الْبَوْل والحيضة.
وَمَتى سقى المستسقى مِنْهَا ثَلَاثَة دَرَاهِم أسهله مَاء.
وَيَأْكُل اللَّحْم وَيقتل مِنْهُ عشرَة دَرَاهِم.
ألومن قَالَ بولس: مَتى أَخذ من بزره كَمَا يُؤْخَذ من الأفتيمون مَعَ خل وملح أسهل سَوْدَاء ويجرح المعي قَلِيلا.
قَالَ مسيح: غذاؤه أَجود من غذَاء السرمق واليمانية وَهُوَ قريب مِنْهُمَا فِي أَفعاله.
قَالَ ابْن ماسويه: هُوَ بَارِد رطب فِي آخر الأولى وَهُوَ ملين للبطن نَافِع من وجع الصَّدْر والرئة الْعَارِض من الدَّم والأوجاع الحارة الْحَادِثَة من الصَّفْرَاء وَالدَّم.
أريقي قَالَ ج فِي السَّادِسَة فِي اريقي: إِن قوته قابضة محللة بِلَا لذع وَأكْثر مَا يسْتَعْمل مِنْهُ ورده وورقه.

نام کتاب : الحاوي في الطب نویسنده : الرازي، أبو بكر    جلد : 6  صفحه : 26
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست