مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الحاوي في الطب
نویسنده :
الرازي، أبو بكر
جلد :
3
صفحه :
233
(أمراض الكلى ومجاري الْبَوْل)
(القروح الَّتِي فِي الكلى) ومجاري الْبَوْل والمثانة وباطن الْقَضِيب والحكة فِي بَاطِن الْقَضِيب وَبَوْل الدَّم والمدة وحرقة الْبَوْل والأورام وَالشعر الَّذِي يبال والتقطير الَّذِي مَعَ حرقة وَيكون لأجل حِدة الْبَوْل أَو لثقله على المثانة وَسَائِر أوجاع الكلى والمثانة إِلَى الخصى والأورام فِي الكلى والمثانة وَالْفرق بَينه وَبَين وجع القولنج وَالْفرق بَين قُرُوح الكلى والمثانة ومجاري الْبَوْل والمثانة والقضيب وأوجاع الكلى وَمن بَوْل علق الدَّم والمدة إِذا جمدت وَفِيمَا يمْنَع من بَوْل الدَّم وَمن ضروب المنقيات الَّتِي تنقي الْأَعْضَاء وَالَّذِي يتَوَلَّد فِي هَذِه إِنَّمَا هُوَ هُوَ فَسَاد مزاج وَيجب أَن يكون هُوَ الَّذِي فِي الْبَاب هُوَ بِعَيْنِه عَن أورام الكلى ثمَّ القروح وَيجب أَن يكون لكل وَاحِد بَاب قَالَ جالينوس فِي الرَّابِعَة من حِيلَة الْبُرْء: إِنَّا مَتى كَانَت قُرُوح فِي هَذِه الْمَوَاضِع خلطنا بالأدوية الَّتِي نعالج بهَا بعض الْأَدْوِيَة المدرة للبول لتوصلها وتنفذها. الْخَامِسَة: أَنه مَتى كَانَت القروح فِي الكلى والكلى والمثانة خلطنا بالأدوية الَّتِي نعالجها بهَا شَيْئا من عسل والأدوية الَّتِي تدر الْبَوْل وَقَالَ: قل مَا ينبعث من هَذِه دم بحريّة وَشدَّة قُوَّة وَلكنه إِن لم يكن جرى الدَّم من هَذِه خطرا)
من أجل قُوَّة جريته فَإِنَّهُ قد يكون خطراً من أجل دَوَامه وثباته ينظر فِي قوانين القروح الْبَاطِنَة.
3 - (الْأَعْضَاء الآلمة)
الْأَجْزَاء الشبيهة بالصفايح مَتى انحدرت مَعَ الْبَوْل دلّ أَن القرحة فِي المثانة والأجزاء الشبيهة بِقطع اللَّحْم تدل على أَن القرحة فِي الكلى لَا تحس للورم الْحَار المائل ثقلاً لِأَنَّهُ لايجيئها عصب يوغل فِيهِ بل يتفرق فِي غشائها وَهُوَ قَلِيل.
السَّادِسَة مِنْهَا قَالَ: إِذا رَأَيْت الْمَرِيض يجد وجعاً فِي نَاحيَة الكلى وَمَعَهُ نافض مُخْتَلف فِيمَا بَين فترات ويحم مَعَ ذَلِك حميات على غير تَرْتِيب فابطح العليل على بَطْنه ثمَّ سَله هَل يجد ثقلاً مُعَلّقا فَإِنَّهُ إِذا كَانَت الْكُلية الْيُمْنَى فِيهَا ورم أحس حِين ينَام على الْيُسْرَى بثقل مُعَلّق وبالضد فَإِن كَانَ يعرض ذَلِك للعليل فَاعْلَم أَنه فِي كلاه جرحا وَإِذا نضج وقاح وانفجر بَال العليل مُدَّة وَيجب أَن تحرص كل الْحِرْص على سرعَة ادمالها لِأَنَّهَا مَتى ازمنت عسر اندمالها عسراً شَدِيدا وَقَالَ: وَصَارَت عسرة الْبُرْء عسراً كثيرا جدا والعلامات الدَّالَّة على أَن القرحة بَاقِيَة بعد هِيَ بَقَاء الْقَيْح فِي الْبَوْل وحس الوجع ويحم وقشور القروح وَرُبمَا خرج مِنْهَا أَيْضا الدَّم وَإِذا خرج الدَّم بعد أَن كَانَ قد خرج الْقَيْح فَهُوَ يدل على أَن القرحة دَائِما يتأكل وَقد
نام کتاب :
الحاوي في الطب
نویسنده :
الرازي، أبو بكر
جلد :
3
صفحه :
233
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir