نام کتاب : العلمانية وموقف الإسلام منها نویسنده : الرحيلي، حمود جلد : 1 صفحه : 404
وكان عمر رضي الله عنه يفعل ذلك، فإن لم يجد في القرآن والسنة نظر: هل لأبي بكر فيه قضاء، فإن وجد قضى به، وإلا دعا رؤوس المسلمين فاستشارهم فإذا اجتمعوا على أمر أخذ به[1]. [1] انظر: سنن الدارمي ص69-70 رقم (161) ، أعلام الموقعين لابن قيّم الجوزية (1/62) عن كتاب القضاء لأبي عبيد.
نام کتاب : العلمانية وموقف الإسلام منها نویسنده : الرحيلي، حمود جلد : 1 صفحه : 404