والأمريكان؛ حيث لم يكتشفوا حقيقة الدين الإسلامي فيما اكتشفوه، وهو أجلُّ من كل ما اكتشفوه، وأضمن للسعادة الحقيقية من كل ما وصلوا إليه؛ فهل هم جاهلون بحقيقة الإسلام حقاً؟ أو أنهم يتعامون ويصدون عنه؟!.
وإن كانت الأولى فهي مصيبة وإن كانت الثانية فهي مصيبتان!.