نام کتاب : الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية نویسنده : الطوفي جلد : 1 صفحه : 209
وهذا غير الجمل الساقطة والكلمات المحرفة التي قد يكون السبب فيها سوء الطباعة، أو سهو الناسخ، وإن كان ذلك كثيرا.
4 - غير كثيرا من الأسماء الواردة في تراجم كتب النصارى في عصر الطوفي، واستبدلها بما في التراجم الحديثة مثل:" لابن" جعله" لابان" و" ليا" جعلها:" ليئة" و" سرجس"، جعله:" جرجس" أو" جرجيس" و" يوذا" جعله:" يهوذا". مع أنها قد ترد بألفاظ متعددة حسب ترجمة نصوص أهل الكتاب.
5 - تصرف في عنوان الكتاب، مع وضوحه على صفحة عنوان المخطوط. وقد جعله:" الانتصارات الإسلامية في علم مقارنة الأديان" والصحيح هو ما سبق إثباته:" الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية"
ثم إنه لا مقارنة بين الدين الصحيح المنزل من السماء، والأديان المفتراة المحرفة بأيدي البشر.
6 - لم يخرج الأحاديث النبوية الواردة في الكتاب ويبين درجتها من الصحة والضعف.
7 - لم يعرف الأعلام والأماكن والطوائف أو يشرح الألفاظ الغريبة الواردة في الكتاب لعدم اعتداده بها كما سيأتي.
كل هذه الأمور تعارض الأمانة العلمية، وتنقص العمل في الدراسة والتحقيق.
نام کتاب : الانتصارات الإسلامية في كشف شبه النصرانية نویسنده : الطوفي جلد : 1 صفحه : 209