|
||||
| نام کتاب : هدية العارفين نویسنده : الباباني جلد : 2 صفحه : 550 | ||||
|
الابيوردى يُوسُف بن مُحَمَّد بن الشَّيْخ ابى يَعْقُوب الابيوردى الْفَقِيه الشَّافِعِي تلميذ ابى طَاهِر الزيَادي. هُوَ من صُدُور اهل خُرَاسَان توفى فِي حُدُود سنة 400 اربعمائة. لَهُ كتاب الْمسَائِل. الدَّاعِي الْيُمْنَى يُوسُف بن يحيى بن احْمَد بن النَّاصِر بن الهادى يحيى بن الْحُسَيْن الْمَعْرُوف بالداعى الْيُمْنَى الزيدى توفى مقتولا بصعدة سنة 403 ثَلَاث واربعمائة. قَالَ مؤلف اللطائف السّنيَّة فِي اخبار اليمنية حضرت تصانيف الدَّاعِي مائَة تأليف وَلم يذكر مِنْهَا شَيْئا. ابْن كج الدينورى أَبُو الْقَاسِم يُوسُف بن احْمَد بن يُوسُف بن كج الكجى الدينورى القاضى بهَا الْفَقِيه الشَّافِعِي مَاتَ قتبلا سنة 405 خمس واربعمائة قَالَ شمس الدَّين ابْن خلكان فِي تَرْجَمته صنف كتبا كَثِيرَة انْتفع بهَا الْفُقَهَاء. الزجاجي أَبُو الْقَاسِم يُوسُف بن عبد الله البغداد النَّحْوِيّ الشهير بالزجاجي الْمُتَوفَّى سنة 415 خمس عشرَة واربعمائة من تآليفه عُمْدَة الْكتاب. كتاب الِاشْتِقَاق فِي اسماء الرياحين. خلق الانسان. شرح الفصيح لثعلب فِي اللُّغَة. الريَاحي أَبُو عمر يُوسُف بن سُلَيْمَان بن مرون الانصاري الاندلسي المالكى الْمَعْرُوف بالرياحى ولد سنة 367 وَتوفى سنة 448 ثَمَان واربعين واربعمائة صنف الرَّد على ابى مُحَمَّد الاصيلى. الرَّد على القبرى. ابْن عبد الْبر الْحَافِظ جمال الدَّين أَبُو عمر يُوسُف بن عبد الله بن مُحَمَّد بن عبد الْبر بن عَاصِم النمري الاديب الْفَقِيه المالكى الشهير بِابْن عبد الْبر القرطبى ولد سنة 368 وَتوفى بشاطبة سنة 463 ثَلَاث وَسِتِّينَ واربعمائة من تصانيفه آدَاب الْعلم. الاجوبة المرعبة على الْمسَائِل المستغربة من صَحِيح البُخَارِيّ. الاستذكار لمذاهب ائمة الامصار وفما تضمنه الموطا من الْمعَانِي والْآثَار فِي اخْتِصَار التَّمْهِيد. الِاسْتِيعَاب فِي معرفَة الاصحاب فِي مجلدين كبار مطبوع بِالْهِنْدِ. الاكتفا فِي قِرَاءَة نَافِع وابى عَمْرو. الانباء عَن قبائل الروادة. الِانْتِهَاء فِي فَضَائِل الثَّلَاثَة الْفُقَهَاء الانصاف فِيمَا بَين الْعلمَاء من الِاخْتِلَاف. بهجة الْمجَالِس وانس الْجَالِس. الْبَيَان فِي تأويلات الْقُرْآن. التغطا بِحَدِيث الموطا اعني شرح الموطا للامام مَالك. التَّمْهِيد لمافى الموطا من الْمعَانِي والاسانيد فِي الْفِقْه والْحَدِيث. جَامع بَيَان الْعلم وفضله وَمَا ينبغى فِي رِوَايَته وحمته. الدُّرَر فِي اخْتِصَار المغازى وَالسير. |
||||
| نام کتاب : هدية العارفين نویسنده : الباباني جلد : 2 صفحه : 550 | ||||
|
www.eShia.ir