نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 962
زهرة....
لأبي بكر: محمد بن داود الظاهري.
المتوفى: سنة 297، سبع وتسعين ومائتين.
وهو: مجموع أدب.
أتى فيه: بكل غريبة، ونادرة، وشعر رائق.
صنفه: في عنفوان شبابه.
زهرة البستان، في أخبار الزمان
لعلي بن محمد بن أحمد بن أبي زرع.
زهو الملك، في نحو الترك
للشيخ، أثير الدين، أبي حيان: محمد بن يوسف الأندلسي.
المتوفى: سنة 745، خمس وأربعين وسبعمائة.
الزيادات
في فروع الحنفية.
للإمام: محمد بن الحسن الشيباني.
المتوفى: سنة 189، تسع وثمانين ومائة.
وله: (زيادة الزيادات) .
وقد شرحها جماعة، منهم:
الإمام، قاضي خان: حسن بن منصور بن محمود الأوزجندي.
المتوفى: سنة 592، اثنتين وتسعين وخمسمائة.
وأبو حفص، سراج الدين: عمر بن إسحاق الهندي.
المتوفى: سنة 773، ثلاث وسبعين وسبعمائة.
ولم يكمله.
واختصره: الحاكم، الشهيد.
وهو مختصر: (أصول الزيادات) .
وذكر ابن نجيم، في كتاب (الدعوة من البحر الرائق) : أن له شرحا على كتاب (الزيادات) ، والله أعلم.
وشرحها:
البزدوي.
وشمس الأئمة: الحلواني، إملاء.
أوله: ((2/ 963) الحمد لولي الحمد ... ) .
وشرحها:
الإمام، أبو القاسم: أحمد بن محمد بن عمر العتابي.
المتوفى: سنة 586، ست وثمانين وخمسمائة.
وهو: شرح متنه، غير متميز.
أوله: (الحمد لله الذي كفى كل شيء، ولا كفى منه شيء ... ) .
قال: (لما رأيت في أهل الزمن زمانة في اقتباس العلم، ولاختصار هممهم، اختاروا المختصر من كل شيء، حملني ذلك: أن أكتب: (شرح الزيادات، موجز العبارات والنكات) .
وأجتهد في بسط ما صعب منها، وأذكر في أبواب الوصايا ما يتعلق بالحساب من طرق الكتاب سائر الطرق، من: طريق الجبر، والمقابلة، والدينار، والدرهم، والسطوح، والخطاءين، حتى يكون أجمل وأسهل. انتهى.
وإنما سمي به، لأنه كان يختلف إلى أبي يوسف.
وكان يكتب من: (أماليه) .
فجرى على لسان أبي يوسف: أن محمدا يشق عليه تخريج هذه المسائل، فبلغه.
فبناه مفرعا على كل مسألة بابا.
وسماه: (الزيادات) .
أي: زيادة على ما أملاه: أبو يوسف.
وقيل: إنما سمي به، لأنه لما فرغ من تصنيف (الجامع الكبير) تذكر فروعا، لم يذكرها في (الكبير) ، فصنفه.
ثم تذكر فروعا أخرى، فصنف أخرى.
وسماها: (زيادات الزيادات) .
فقطع عن ذلك، ولم يتمم.
كذا قال: قاضي خان.
وقيل: لأن أبا يوسف كان يملي، وكان ابن لمحمد -رحمه الله -يكتب تلك الأمالي.
وكان محمد -رحمه الله تعالى -يجعل تلك الأبواب أصلا، ويزيد عليه ما يتم به الأبواب.
فسماه: (الزيادات) .
على معنى: أنه زاد على كلام أبي يوسف -رحمة الله عليه -.
ولهذا لم تقع أبوابه مرتبة، بل اختلفت، لأن محمدا -رحمة الله تعالى عليه -تبرك: (بأمالي أبي يوسف) .
قيل: أنه إنما سماه: (كتاب الزيادات) ، لأنه لما فرغ من تصنيف: (الجامع) ، تذكر فروعا لم يذكرها في (الجامع) ، وصنف هذا الكتاب تفريعا على التفريعات المذكورة في (الجامع) .
فسماه: (الزيادات) لهذا، والله اعلم.
وأنشدوا فيه:
إن الزيادات زاد الله رونقها * عقم مسائلها من أصعب الكتب
أصولها كالعذارى قط ما افترعت *فروعهن يد في العجم والعرب
ينال قارئها في العلم منزلة *يغيب إدراكها عن أعين الشهب
وأملى: شمس الأئمة، أبو بكر: محمد بن أحمد بن أبي سهل السرخسي، الحنفي.
المتوفى: في حدود سنة 490، تسعين وأربعمائة.
(نكت زيادة الزيادات) .
وهو: محبوس في السجن.
وهذا الكتاب:
لشمس الأئمة، أبي بكر: محمد السرخسي، الحنفي.
أوله: (الحمد لولي الحمد ومستحقه ... الخ) .
زهرة الناظرين، ونزهة الناذرين
في المكاتيب العربية.
زهرة العلوم، في الأدب
للشيخ: ابن داود.
زهرة الرياض، ونزهة القلوب المراض
في الموعظة.
للشيخ، الإمام، تاج الإسلام: سليمان بن داود الستيسيني.
كذا ذكره: الواعظ في (تحفة الصلوات) .
ترجمه من: كتابه الفارسي، المسمى: (ببهجة الأنوار) .
وألحق به: فوائد كثيرة.
ورتبه على: سبع وستين مجلسا.
وهو من: الكتب المشهورة في الموعظة، لكنه ليس بمعتبر.
زهرة الربيع، في أدعية الأسابيع
مجلد.
لبعض الشيعة.
زهرة الرياض، في حكم المتوضئ من الحياض
على: مقدمة، وفصلين، وخاتمة.
لسري الدين: عبد الله بن محمد بن محمد بن الشحنة الحلبي، الحنفي.
المتوفى: سنة 921، إحدى وعشرين وتسعمائة.
زهرة الفردوس
....
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 962