نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1991
نهاية المقامات، في دراية المقامات
مر.
نهاية الوصول، إلى علم الأصول
لصفي الدين: محمد بن عبد الرحيم الهندي، الشافعي.
المتوفى: سنة 715، خمس عشرة وسبعمائة.
وهو: كتاب حسن جدا.
ذكره: السبكي.
نهاية الوصول، إلى علم الأصول
للشيخ، الإمام: أحمد بن علي الساعاتي، البغدادي.
المتوفى: سنة 694.
أوَّله: (الخير دأبك اللهم يا واجب الوجود ... الخ) .
لخصه من:
(الأحكام، وأصول فخر الإسلام) .
وشرحه:
شمس الدين: محمود الأصبهاني.
المتوفى: سنة 749.
ويحيى بن علي بن الخطيب التبريزي.
المتوفى: سنة 502.
ولعل هذا الشارح غير يحيى الخطيب التبريزي، فليتأمل.
وسراج الدين: عمر الهندي.
المتوفى: سنة ...
وشمس الدين: محمد النوشابادي، الحنفي.
المتوفى: سنة ...
نهج البلاغة
قال ابن خلكان: اختلف الناس فيه، هل هو: للشريف، أبي القاسم: علي بن طاهر المرتضى.
المتوفى: سنة 436.
جمعه:
من كلام علي بن أبي طالب - رضي الله تعالى عنه -
أم جمعه:
أخوه: الشريف، الرضي، البغدادي.
وقد قيل إنه ليس من كلام علي. انتهى.
قال الذهبي في (ميزان الاعتدال) :
ومن طالع كتاب (نهج البلاغة) ، جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين: علي - رضي تعالى عنه - فإن فيه السب الصريح، والحط على السيدين: أبي بكر، وعمر. انتهى.
وعلى كل حال، فقد شرحه:
عز الدين: عبد الحميد بن هبة الله المدائني، كاتب الشاعر الشيعي.
في عشرين مجلدا.
وتوفي: سنة 655، خمس وخمسين وستمائة.
وشرحه:
المولى، قوام الدين: يوسف بن حسن، الشهير: بقاضي بغداد.
المتوفى: سنة 922، اثنتين وعشرين وتسعمائة.
ومن شروحه، شرح:
لهيثم بن علي بن هيثم البحراني.
هو كمال الدين: ميثم بن علي بن ميثم المعلى، البحراني، الشيعي.
المتوفى: سنة 679.
مؤلف (استقامة النظر) ، وغير ذلك.
كذا في (نامه دانشوران) .
بقوله: أقول.
فرغ من تلخيصه واختياره في: آخر شوال، سنة 681، إحدى وثمانين وستمائة.
وهو: بقال أقول.
أوَّله: (سبحان من حسرت أبصار البصائر عن كنه معرفته، وقصرت ... الخ) .
ذكر: أنه تمدح باتصاله إلى خدمة (2/ 1992) صاحب ديوان: علاء الدين عطا، ملك بن بهاء الدين، محمد الجويني.
وأنه قد ألهم تعظيم الأحاديث الصحاح، وما نقل عن علي - رضى الله تعالى عنه - في كتاب (نهج البلاغة) ، وغيره.
وأن دأبه بث مجلس تلك الأخبار، والحث على تأويلها، وإظهار كنوزها، والأمر بتعلمها، واستكشاف رموزها.
ونسبه من تولى تأديبه إلى التقصير، لشغله بغيرها من كتب الأدب: ككتاب (اليميني) ، و (الحريري) ، وسائر منثور كلام العرب، لكون هذه الألفاظ في نظم جوهرها، لا تخلو عن سعي وتكلف، وفي إبرازها بهيئة تستلذها النفس، لا تنفك عن عسر.
ولكونها خالية عن مطالب أولي الهمم العالية، والمقاصد الحقيقية الباقية، مقصورة على حكايات مضحكة، وأوضاع ملهية.
وأما الألفاظ النبوية، والكمالات العلوية، فإنها موارد عين صافية، وهي: عين الحكمة، التي من أوتيها فقد أوتي خيرا كثيرا.
فالزم ملازمتها، والتمسك بها.
ولديه الأميرين: أبي منصور: محمد. ومظفر الدين: علي.
وأنه أري تشوق خاطره إلى شرحها.
فشرحها شرحا مشتملا على كثير من أسباب الخطب والرسائل، فكبر حجمه، ثم أشار إلى تلخيصه، فهذبه، ونقحه.
بقوله: أقول.
وسمَّاه: (مصباح السالكين، لنهج البلاغة من كلام أمير المؤمنين) .
وقيل إنه للشريف، رضيّ الدين: محمد بن الحسين الموسوي.
أوَّله: (الحمد لله الذي جعل الحمد ثمنا لنعمائه ... الخ) .
ذكر فيه: أنه ابتدأ بتأليف كتاب في خصائص الأئمة، يشتمل على محاسن أخبارهم، وجواهر كلامهم.
فبوبه أبوابا.
وجعل في آخره بابا: يتضمن ما نقل عنه - رضي الله عنه - في المواعظ والحكم، فاستحسن ذلك.
وسألوه أن يبتدئ بكتاب يحتوي على مختار كلام: علي - رضي الله تعالى عنه - فأجاب.
ورأى كلامه يدور على ثلاثة:
الخطب.
والكتب.
والحكمة.
فجعل كتابه على ثلاثة أقسام كذلك.
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1991