نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1802
المقدمة السالمة، في خوف الخاتمة
لعلي القاري.
مقدمة الصلاة
اختلف في مؤلفها.
فقيل:
إنها لشمس الدين: محمد بن حمزة الفناري.
المتوفى: سنة ...
وهو الصحيح، كما صرح به شارحها:
المولى: أحمد، المعروف: بطاشكبري زاده.
المتوفى: سنة 968، ثمان وستين وتسعمائة.
أوَّله: (الحمد لله الذي جعل الصلاة تالية للإيمان ... الخ) .
وشرحها أيضا:
إبراهيم بن مير درويش البخاري.
المتوفى: سنة ...
ونسبها إلى:
لطف الله النسفي، المشتهر: بالفاضل، الكيداني.
وقال:
قد شرحها غير واحد من العلماء، فإنها مع نهاية صغرها، مشتملة على: مسائل ضرورية، يحتاج إليها البرية، مغنية عن مائة مؤلف، من المتداولات. انتهى.
وقد رأيت كليهما.
وهما شرحان: ممزوجان بالمتن.
وشرحها:
مولانا، شمس الدين: محمد القوهستاني.
المتوفى: في حدود سنة 950، خمسين وتسعمائة.
شرحا ممزوجا.
أوَّله: (الحمد لله الذي رفع قاعدة الفقه ... الخ) .
ونسبها إلى:
المولى: لطف الله النسفي، المشهور: بالفاضل، الكيداني.
قال:
وقد اشتهرت فيما وراء النهر، اشتهار الشمس في رابعة النهار.
وذكر: أنه من مهرة الناظرين عندهم.
فرغ عنه: يوم العيد، سنة 949.
ومن شروحها:
شرح: حسن الكافي الأقحصاري.
المتوفى: سنة 1025، خمس وعشرين وألف.
وهو: شرح ممزوج.
أوَّله: (الحمد لله الذي محص قلوبنا بالإيمان والاعتقادات ... الخ) .
ذكر فيه أنها: لابن كمال.
ناقلا عن: بعض أساتذته.
وهو: الشيخ: حاجي أفندي، المعروف: بقره ميلان منلا.
وكان تلميذ المصنف: ست عشرة سنة.
وكان معيدا لدرسه، وأمينا لفتواه.
وتوفي: سنة 983، ثلاث وثمانين وتسعمائة، وقد جاوز المائة.
وأتم الشرح: سنة 998، ثمان وتسعين وتسعمائة.
ومقدمة أخرى:
للشيخ، جمال الدين، أبي شجاع: منكوبرس بن عبد الله المستنصري، الحنفي.
المتوفى: سنة 652، اثنتين وخمسين وستمائة.
أولها: (الحمد لله الواحد القديم ... الخ) .
ذكر فيها: ما هو فرض على العبد، من التوحيد، والعبادات الخمس ... الخ.
مقدمة العاجل، لذخيرة الآجل
للشيخ: محمد بن داود البازلي، الحموي، الشافعي.
المقدمة الغزنوية، في فروع الحنفية
أولها: (الحمد لله الذي عم البلاد بنعمته ... الخ) .
وهي: للشيخ، الإمام: أحمد بن محمد الغزنوي، الحنفي.
المتوفى: سنة 593، ثلاث وتسعين وخمسمائة.
وهي: (2/ 1803) تأليف مختصر، نافع.
في: العبادات.
حجمه صغير.
وعلمه كثير.
ذكر فيه: الفرائض، والواجبات، والسنن، والآداب.
ورتبه على: ثمانية أبواب.
الأول: في طلب العلم.
وفيه: أربعة فصول.
في: مناقب الإمام: أبي حنيفة - رحمه الله تعالى - وفيما يتعلق بالتوحيد، وفي المياه، وفي التقدير.
الثاني: في فضل الاستنجاء.
وفيه: خمسة فصول.
في: كيفيته في الصحراء، وفي استنجاء المرأة، في الفرق بين الاستنجاء والاستبراء.
الثالث: في السواك.
الرابع: في فضل الوضوء.
وفيه: ستة فصول.
الخامس: في فضل الصلاة المكتوبة.
وفيه: ستة عشر فصلا.
السادس: في فضل الزكاة.
وفيه: فصلان.
السابع: في فضل شهر رمضان.
الثامن: في العمل بالعلم.
وقد شرحها:
الشيخ، الإمام، أبو البقاء: محمد بن أحمد بن الضياء القرشي، الحنفي.
وسمَّاه: (ضياء المعنوية، على المقدمة الغزنوية) .
وقال فيه:
إنها مؤلف مختصر نافع.
تلقاه العلماء بالقبول.
فوضعت عليها شرحا.
لأني لم أجد أحدا قبلي، كشف قناعها مثلي.
وتوفي: سنة 854، أربع وخمسين وثمانمائة.
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1802