نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1747
المغني، في النحو
في: أربع مجلدات.
لتقي الدين: منصور بن فلاح اليمني.
أوَّله: (الحمد لله حق حمد نعمته ... الخ) .
فرغ من تصنيفه: في محرم، سنة 672، اثنتين وسبعين وستمائة.
توفي: سنة 680.
المغني، في ...
لشرف الدين: هبة الله بن القاضي: شمس الدين الجهيني، الشافعي.
المتوفى: سنة 738، ثمان وثلاثين وسبعمائة.
جمع فيه: مسائل (التنبيه) ، و (الزيادات) .
المغني، في النحو
لفخر الدين: أحمد بن الحسين الجاربردي.
المتوفى: سنة 746، ست وأربعين وسبعمائة.
وشرحه:
تلميذه، بدر الدين: محمد بن عبد الرحيم بن الحسين العمري، الميلاني.
وفرغ منه: في رجب، سنة 801، إحدى وثمانمائة.
أوَّله: (الحمد لله الفاطر ... الخ) .
وهو: شرح ممزوج.
وللشَّيخ، أبي النظر: محمد بن أسباط الكندي، المصري.
المغني، في النجوم
لابن شرع.
وفي (إرشاد القاصد) :
لابن هبنتا.
المغني
في الفروع.
لموفق الدين بن قدامة الحنبلي.
ذكره صاحب: (تحذير الإخوان) .
وهو شرح: (مختصر الخرقي) .
مر ذكره.
المغني، في الفروع
لموسى بن علي الغزي، أخي الشيخ: ابن دقيق العيد.
المتوفى: سنة 685، خمس وثمانين وستمائة.
وللقاضي، شمس الدين: محمد بن أحمد البساطي، المالكي.
المتوفى: سنة 842، اثنين وأربعين وثمانمائة.
ولم يكمل.
المغني، في علم الحديث
للشيخ، الحافظ، زين الدين: عمر بن زيد بن بدر بن سعيد الموصلي، الحنفي.
أوَّله: (الحمد لله الذي لا مبدأ لمداه، ولا غاية لمنتهاه ... الخ) .
رتبه على: الأبواب، بحذف الأسانيد.
قرئ عليه: سنة 619، تسع عشرة وستمائة.
مغني اللبيب، عن كتب الأعاريب
في النحو.
للشيخ، جمال الدين، أبي محمد: عبد الله بن يوسف، المعروف: بابن هشام النحوي.
المتوفى: سنة 762، اثنين وستين وسبعمائة.
وكان أنشأ: في سنة 749، تسع وأربعين وسبعمائة، بمكة المكرمة.
كتابا.
في: الإعراب.
فأصيب به: في منصرفه إلى مصر.
ثم عاد إلى الحرم: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة.
صنف هذا التصنيف: على أحسن إحكام وترصيف.
ومما حثَّه على وضعه: أنه لما أنشأ فيه: الإعراب عن قواعد الأعراب، حسن وقعه عند أولي الألباب.
فجعله منحصرا في: ثمانية أبواب.
الأول: في تفسير المفردات.
الثاني: في الجمل.
الثالث: فيما يتردد بينهما.
الرابع: في أحكام يكثر دورها.
الخامس: في الأوجه التي تدخل على العرب الخلل من جهتها.
السادس: في التحذير من أمور اشتهرت بينهم، والصواب خلافها.
السابع: في كيفية الإعراب.
الثامن: في أمور كلية.
قال: وقع الإتمام في البلد.
روى أن: شمس الدين الفناري، أوصى بنيه لقراءته، وضبطه.
وللمؤلف:
شرح شواهده.
كبيرا، وصغيرا.
وشرحه جماعة، منهم:
الشيخ، تقي الدين، أبو العباس: أحمد بن محمد الشمتني.
وسمَّاه: (المنصف من الكلام، على مغني ابن هشام) .
وتوفي: سنة 872، اثنتين وسبعين وثمانمائة.
أوَّله: (الحمد لله الذي خص كتابه بعدم المعارضة ... الخ) .
قال: فقد نظرت عند إقرائي (لمغني اللبيب) ما كتبه عليه:
الشيخ، شمس الدين: محمد بن الصائغ الحنفي.
وسمَّاه: (بتنزيه السلف، عن تمويه الخلف) .
إلى أثناء: الباء الموحدة.
ونظرت (التعليق) الذي كتبه:
بدر الدين: محمد بن أبي بكر الدماميني، بمصر.
والشرح الذي أظهره بعد ذلك بالبلاد الهندية.
وسمَّاه: (بتحفة الغريب) .
فإذا هي: مملوءة باعتراضات يتجه جوابها، ومشحونة بإشكالات، لم ينغلق بابها.
وقد فتح الله - سبحانه وتعالى - عليَّ بأجوبة ما عظم من ذلك.
فسألني بعض الأصحاب، أن أقيد ذلك بكتاب، وأن أضم إليه حل الشواهد، والأبيات، وشرح ما لم يشرح بعد من المشكلات.
وسميته: (بالمنصف من الكلام، على مغني ابن هشام) .
والشيخ: محمد بن أبي بكر الدماميني.
سماه: (تحفة الغريب، بشرح مغني اللبيب) .
وتوفي: سنة 828، ثمان وعشرين وثمانمائة.
أول شرح (المغني) للدماميني - وهو شرح صغير بالقول -: (الحمد لله الذي لا افتقار إلى مغن سواه ... الخ) .
ذكر فيه: أنه بالغ في اعتراضه على المتقدمين، مع تراكيب مغلقة.
أقول: وكان تأليفه بمصر.
ثم لما رحل إلى الهند.
شرحه هناك شرحا أطول منه.
بقال أقول أيضا.
وذكر فيه: قاضي القضاة: البارزي، ناظر ديوان الإنشاء.
وفرغ: سنة 818، ثمان عشر وثمانمائة.
ثم شرحها ثالثا.
بإيضاح المتن بالمداد الأحمر.
حتى وصل إلى حرف الفاء.
ولم يكمل.
ولو كمل لكان أحسن الشروح كلها.
وشرحه:
أبو باشر، شمس الدين: محمد بن عمار المالكي، النحوي.
في: ثلاث مجلدات.
وسمَّاه: (كافي المغني) .
وتوفي: سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة.
والشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة.
شرح شواهده.
وأوله: (الحمد لله الذي فتق ألسن العرب العاربة بالفصاحة ... الخ) .
قال: فإن لنا حاشية عليه:
مسماة: (بالفتح القريب) .
أودعتها: من الفوائد والفرائد، ما لو رامه أحد غيري لم يكن له إلى ذلك سبيل.
وكان من جملة ذلك:
شرح ما فيه من الشواهد على وجه مختصر، مع التعرض لأمور لم يذكرها من كتب عليه، لاحتياجها إلى سعة الاطلاع.
ثم خطر لي أن أفرد الكلام على الشواهد.
فشرعت في ذلك.
ووضعت: شرحا مبسوطا.
أورد فيه: عند كل بيت القصيدة بتمامها.
وأتبعها: بفوائد، ولطائف، يبهج الناظر حسن نظامها.
فرأيت الأمر في ذلك يطول، بحيث يبلغ: أربع مجلدات تقديرا.
فعدلت إلى طريقة وسطى.
فأورد أولا: البيت المستشهد به، ثم أتبعه بتسمية قائله، وسببه.
ثم أورد: من القصيدة أبياتا أستحسنها.
إما لكونها مستشهدا بها في مواضع أخر من الكتاب، أو في غيره من كتب العربية.
أو: لكونها مستعذبة النظم، مستحسنة المعنى، لاشتمالها على: حكمة، أو مثل، أو نادرة.
ثم أتبع ما أورده من الأبيات، بشرح ما اشتملت عليه من الغرائب والمشكل.
وبيان ما تضمنته من الاستشهادات العربية.
ثم أتبع ذلك بالتعريف بقائلها، وترجمته.
ثم قال: أرجو أن يكون جامعا كافيا، في جميع الشواهد العربية، وافيا لما يحتاج إليه في أبيات الكتب الأدبية.
وقد تتبعت لذلك كتبا كثيرة، من: الدواوين المعتبرة، والأمالي، والشواهد المشتهرة.
وله شرح آخر:
وهو المسمى: (بتحفة الغريب، في الكلام على مغني اللبيب) .
و (فتح القريب، في حواشي مغني اللبيب) .
و (تحفة الحبيب، نجاة مغني اللبيب) .
وله نكت على شرح شواهده.
وشرحه:
أحمد بن محمد الحلبي، المعروف: بابن الملا.
المتوفى: في حدود سنة 990، تسعين وتسعمائة.
وعليه حاشية إلى الباء:
للشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن بن الصائغ الزمردي.
مات: سنة 776.
أوَّله: (الحمد لله الذي لا يغني سواه ... الخ) .
وتوفي: سنة 777، سبع وسبعين وسبعمائة.
وللمولى: مصطفى بن بير محمد، المعروف: بعزمي زاده.
عليه حاشية أيضا.
وتوفي: سنة 1040، أربعين وألف.
وصنف:
الشيخ: محمد بن محمد، المعروف: بوحي زاده الرومي.
المتوفى: 1018، ثماني عشرة وألف.
عليه شرحا مفيدا جامعا.
في: ست مجلدات.
أحسن فيه، وأجاد.
وسمَّاه: (مواهب الأديب) .
قال في آخره:
ابتدأت في تأليفه: سنة ست وألف، بخانقاه (2/ 1754) الوالدة باسكدار.
ووقع الفراغ في: العشر الأخير، من جمادى الآخرة، من شهور سنة 1015.
ومن شروحه:
شرح: المولى، القاضي بالقسطنطينية: مصطفى بن حاج حسن الأنطاكي.
المتوفى: سنة 1100، مائة وألف.
وقد تعلق نظره بأكثر الشروح.
فشرحه شرحا موجزا، مفيدا.
وقد نظم (المغني) :
الشيخ: أبو النجا بن خلف المصري.
ولد: سنة 849، تسع وأربعين وثمانمائة.
ثم شرحه.
كذا ذكره: السخاوي.
وشرح (مغني اللبيب) :
الشيخ، نور الدين: علي العسيلي، المقري، من رجال القرن العاشر.
المتوفى: سنة 890.
واختصره:
الشيخ: محمد بن عبد المجيد السامولي، الشافعي، السعودي.
مرتبا على: ترتيبه.
معرضا عن: الأمثلة، والإعراب غالبا.
مضيفا إلى ذلك: نزرا يسيرا يناسبه، من كلام غيره، وقد يحصل بسبب ذلك تغيير في كلامه، أو زيادة فيه، أو مخالفة له.
وسماه: (ديوان الأريب، في مختصر مغني اللبيب) .
ثم تتبع ما لخصه من القواعد:
بحواش.
توضح مبانيها.
وأمثلة.
تتجلى بها معانيها.
وقد اختار كاتبه إدراج:
حواشي في الأصل.
وكتابة الأصل: بالأحمر.
وفرغ من الاختصار، والتحشية: في ربيع الأول، سنة 961، إحدى وستين وتسعمائة.
وممن اختصر (المغني) :
الشيخ، شمس الدين: محمد بن إبراهيم البيجوري.
المتوفى: سنة 863، ثلاث وستين وثمانمائة.
واختصر:
بعضهم: (المغني) .
وسماه: (قراضة الذهب، في علمي النحو والأدب) .
في: مختصر.
أوَّله: (أحسن ما يعنون به الكتب الشريفة ... الخ) .
وهو: لأحمد، المشتهر: بالنائب.
جمع فيه: ما أورده ابن هشام، في فاتحة (مغني اللبيب) ، معنى الباب الأول، ومعاني الحروف، إلى الباء، لا غير.
المغني
في الكلام.
لسراج الدين الصابوني.
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1747