|
||||
| نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1744 | ||||
|
معيار النظار، في علوم الأشعار وهو: كتاب سهل العبارة، حسن التحرير. مرتب على: ثلاثة أقسام. الأول: في علم العروض. والثاني: في القوافي. والثالث: في البديع. معين أهل التقوى، على التدريس والفتوى لضياء الدين: علي بن أحمد اليمني، الشافعي. المتوفى: سنة 700، سبعمائة. ذكر فيه: أنه طالع عليه نيفا وأربعين مصنفا، على مذهب الشافعي، وعد أكثرها. والتزم أن لا يذكر إلا المسائل التي وقع فيها خلاف بين الأئمة. أما المتفق عليها بين الشافعية، فلا يذكرها. وأن لا يذكر من مسائل الخلاف، إلا ما يقع فيه تصحيح، ليعين على الفتوى. (2/ 1745) ورتبه على: مسائل (المهذب) ، و (التنبيه) . فإذا استوعب ذلك، مع ما يضيف إليه من زيادة قيود، من بقية الكتب، وتصحيح من غير ذلك، عقد فصلا بما فيه من البيان. ثم فصلا بما في تصانيف الغزالي. و (شرح الرافعي) ، وغيرها، ينقل ذلك من كل باب. وبالجملة فهو: كتاب حافل. ذكره: السبكي. معيد النعم، ومبيد النقم للشيخ، تاج الدين: عبد الوهاب بن علي السبكي. المتوفى: سنة 771. مختصر. مرتب على: اثني عشر ومائة مثال. أوَّله: (أما بعد، حمدا لله معيد النعم، ومبيد النقم بمزيد الشكر ... الخ) . ألفه: حين سئل هل من طريق لمن سلبت نعمه، إذا سلكها عادت إليه؟ فأجاب: بأن يعرف من أين أتى فيتوب عنه. مبدؤه ثلاثة أمور، يحصل بمجموعها دواء مرضه. بعضها مرتب على بعض، لا يتقدم ثالثها على ثانيها. معيار المريدين للشيخ، قطب الدين، أبي محمد: عبد الله بن محمد بن أيمن النووي، الأصفهندي. المتوفى: سنة ... وهو: مختصر. أوَّله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) . قال: فهذا ذكر الفرق، التي غلطت في الإباحة والاتحاد، والتجسم، والرد عليهم. معيار العلم في المنطق. للإمام، حجة الإسلام: محمد بن محمد الغزالي. المتوفى: سنة 505، خمس وخمسمائة. أوَّله: (اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه ... الخ) . معيار الصدق، في مصداق العشق للشيخ: نجم الدين الرازي، المعروف: بداية. معين الأمة، على معرفة الوفاق والخلاف بين الأئمة مختصر. على المذاهب. (كعيون المذاهب) . لبعض الشافعية. أوَّله: (الحمد لله الذي بلغ أهل العلم من موارد جوده آمالا ... الخ) . معيار نصرتي في: العروض، والقوافي. مختصر. لشمس فخري، أيضا. ذكره في: الجمالي. وذكر أنه ألفه: سنة 713، ثلاث عشرة وسبعمائة، لأتابك: نصرة الدين. ولما كان مختصرا، لم يكن كافيا في فن الشعر. ثم صنف: (الجمالي) . ليكون كافيا. |
||||
| نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1744 | ||||
|
www.eShia.ir