نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1719
مطلع الأنوار
فارسي.
منظوم.
من: خمسة وعشرين وسبعمائة.
وهو على: عشرين مقالة.
في كل منها: حكاية واحدة.
أوَّله:
بسم الله الرحمن الرحيم * خطبة قدس است بملك قديم ... الخ.
مطالب القصير، في قصة أبي عمير
لابن طولون: محمد الشامي.
المتوفى: 953.
أوَّله: (الحمد لله الذي أكمل لقاء الدين ... الخ) .
مطلع البدرين، فيمن يؤتى أجره مرتين
رسالة.
لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي.
المتوفَّى: سنة 911، إحدى (2/ 1720) عشرة وتسعمائة.
أوَّلها: (الحمد لله، وكفى ... الخ) .
قال: وبعد، فقد وقع الكلام، فيمن يؤتى أجره مرتين.
فجمعت في ذلك: ما وردت به الأخبار.
ونظمته: في أبيات.
ثم وقفت على عدة أخرى، فأردت جمعها فيه.
مطلع الاعتقاد
في الكلام.
لمحمد بن سليمان، المعروف: بفضولي، البغدادي، الشاعر.
تكلم فيه: بما أراده، على وفق مذهب الحكماء، والإمامية.
وتوفي: في حدود سنة 970، سبعين وتسعمائة.
مطلب الناسك، في علم المناسك
للشيخ، الإمام، شهاب الدين: فضل الله بن حسن التوربشتي، الحنفي.
رتبه على: أربعين بابا.
وسلك فيه: مسلك الحديث، لا الفقه.
وتوفي: سنة 661، إحدى وستين وستمائة.
المطلب، في شرح: (الوسيط)
يأتي.
المطلب الأسنى، في إمامة الأعمى
لشهاب الدين: محمد بن أحمد القاضي بن الخويي، الشافعي.
المتوفى: سنة 693، ثلاث وتسعين وستمائة.
المطلب الأسنى، في علم الحروف والأسما
....
المطلب، في العمل بالربع المجيب
للشيخ، الإمام، بدر الدين، أبي القاسم: محمد بن محمد بن أحمد بن محمد، المعروف: بابن بنت المارديني، الموقت بالجامع الأزهر.
فرغ من تأليفه: سنة 944، أربع وأربعين وتسعمائة.
أوَّله: (الحمد لله الذي تقدس في جمال صفاته ... الخ) .
رتبه على: مقدمة، ومائة وخمسين بابا، وخاتمة.
ثم اختصره.
وسمَّاه: (الطراز المذهب) .
ذكر فيه أنه: رأى في تبويبه، وتراجمه، ما يستغنى عنه، وفي عبارته ما يمكن اختصاره، مع الإيضاح.
لأنه عمله، وهو: ابن ست عشرة سنة، قبل الاشتغال بباقي العلوم الشرعية.
قال: ليس في الآلات الفلكية، أشرف من الربع المجيب، لأنه يعمل به في جميع الأعمال، في جميع الآفاق.
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1719