نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1713
المضنون به، على غير أهله
قال ابن السبكي في (طبقاته) :
ذكر ابن الصلاح، أنه منسوب إلى: أبي حامد الغزالي.
وقال: معاذ الله أن يكون له، وبين سبب كونه مختلفا، موضوعا عليه، والأمر كما قال.
وقد اشتملت على: التصريح بقدم العالم، ونفي علم القديم بالجزئيات، ونفي الصفات.
وكل واحدة من هذه، يكفر الغزالي قائلها، هو وأهل السنة أجمعون، فكيف يتصور أنه يقولها؟ انتهى.
أوَّله: (الحمد لله على موجب ما هدانا إلى حمده ... الخ) .
وهو: أجوبة مسائل تسع، سُئِل عنها الغزالي.
وفي التاسعة: فصول كثيرة.
قال: يشتمل على أربعة أركان:
الأول: في معرفة الربوبية.
الثاني: في معرفة الملائكة.
الثالث: في حقائق المعجزات.
الرابع: في معرفة ما بعد الموت.
وفي (منهاج العابدين) : الآتي ذكره، ما يتعلق بذلك.
وصنف:
أبو بكر: محمد بن عبد الله المالقي.
كتابا.
في رده.
وتوفي: سنة 750، خمسين وسبعمائة.
ورأيت: مختصرا.
في الإكسير.
سمَّاه: (المضمون به على العامة) .
وهو على: جزأين.
الجزء الأول: يسمى: (رسالة الفوز) .
والجزء الثاني: يسمى: (رسالة التقريب، في معرفة سر التركيب) .
المطارحات
لأبي عبد الله: حسين بن محمد القطان، الشافعي.
المتوفى: سنة ...
وضعها: للامتحان، تطارح بها الفقهاء عند اجتماعهم.
أي: يمتحن بها بعضهم بعضا بدقته، كما يمتحن بالألغاز.
وذكر أنه: كتاب (المشارع والمطارح) .
وغرضه: يختصر في أربعة مشارع.
الأول: في معرفة أمور تعم الأجسام.
قال في (المشارع) : وأما الأمر الذوقي، الذي به يصير الإنسان مستحقا لاسم الحكمة، ويتعظم في الملكوت، ويصير من المقربين، فإنه لا يمكن ذكره صريحا، فعجائب طرق ذلك، وما تيسر لنا باعتبار أمور غريبة، اختصت بنا، فضلا من الله - سبحانه وتعالى - ما لم نسبق إليه، فرقناه، وضربنا عليه (2/ 1714) الأمثال.
ورتبنا عليه: الألغاز في حكمة الإشراق، وهو كنز أخفيته لخواص إخواني، قربانا إلى الله.
مطارح الأفكار، في شرح إيساغوجي
مر.
المضمرات
أي: (جامع المضمرات) .
مر في: الجيم.
و (خلاصة المضمرات) :
كتاب نقل عنه صاحب: (إبراهيم شاهيه) .
المطارحات، في المنطق والحكمة
لأبي الفتوح، شهاب الدين: يحيى بن حبش السهروردي، الحكيم.
سنة 587: سبع وثمانين وخمسمائة.
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1713