responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1619
محمديه
لغة منظومة.
في جزء.
مفسرة: بالفارسية.
لبهاء الدين بن عبد الرحمن المغلقره وي.
نظمها:
لمحمد بن حاجي بخشي الكتاهيه وي.
وأتمها: في محرم، سنة 800، ثمانمائة.

محمديه
للشيخ: حمد الله بن آق شمس الدين محمد.
المتوفى: سنة 909، تسع وتسعمائة.
منظوم.
تركي أيضا.

محموديه
تركي.
منظوم أيضا.
في نظيرة (المحمدية) .
للشيخ، بدر الدين، القاضي: محمود بن الشيخ: محمد بن تكري ويرمش، خليفة، القرصي.
المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة.
إلا أنه نظمٌ نازل الدرجة.
وهي: على خمسين بابا.
وقد يقال اسمها: (الوسيلة) .
وقد كتبتها هناك، فلينقل.
وأهداها إلى السلطان: بايزيد خان.

المحيط، بلغات القراءات
لأبي جعفر: أحمد بن علي، المعروف: بجعفرك.
المتوفى: سنة 544، أربع وأربعين وخمسمائة.

المحيط البرهاني، في الفقه النعماني
للشيخ، الإمام، العلامة، برهان الدين: محمود بن تاج الدين: أحمد بن الصدر، الشهيد، برهان الأئمة: عبد العزيز بن عمر بن مازه البخاري الحنفي.
المتوفى: سنة 616.
وهو: ابن أخي الصدر، الشهيد: حسام الدين.
في مجلدات.
ثم اختصره.
وسماه: (الذخيرة) .
وكثيرا ما يغلط فيه الطلبة، فيظنون أن صاحب (المحيط البرهاني الكبير) أيضا، رضي الدين: محمد بن محمد السرخسي، وليس كذلك.
أوله: (الحمد لله خالق الأشباح بقدرته، وفالق الإصباح برحمته ... الخ) .
قال ابن الحنائي: تتبعت ترجمته في كتب (الطبقات) .
فلم أظفر؛ وأصحابنا يفرقون بين المحيطين في التلقيب، فيقولون للكبير: (المحيط البرهاني) ، وللصغير: (المحيط السرخسي) .
قال: وقد وقع في رأيي أن أتشبه بهم، بتأليف أصل جليل، يجمع جل الحوادث الحكمية، والنوازل الشرعية، ليكون عونا لي في حال حياتي، فجمعت مسائل: (المبسوط) ، و (الجامعين) ، و (السير) ، و (الزيادات) ، وألحقت بها مسائل: (النوادر) ، و (الفتاوى) ، و (الواقعات) .
وضممت إليها من: الفوائد التي استفدتها من والدي، ومن مشايخ زماني، وأثبت أكثر المسائل بدلائل يعول عليها، لكن وهم (2/ 1620) الإتقاني، حيث قال في: (المأذون، من غاية البيان) :
قال برهان الدين، الصدر الكبير، صاحب (المحيط) : عبد العزيز بن عمر بن أبي سهل، المعروف: بمازه في طرقية الخلاف ... الخ) . انتهى.
فظن أن المحيط له، وإنما وقع في الغلط، لاشتراكهما في اللقب، ومن الدليل الظاهر على أن (المحيط) ، و (الذخيرة) لبرهان الدين الصغير، أن فيهما نُقولا لتلميذه، من الصدر الشهيد، فكيف يكونان لوالده.

نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1619
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست