responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1614
محرك همم القاصرين، بذكر الأئمة المجتهدين المتعبدين
للشيخ، زين الدين: عمر بن أحمد الشماع، الحلبي.
المتوفى: سنة 936، ست وثلاثين وتسعمائة.

محصل أفكار المتقدمين والمتأخرين، من الحكماء والمتكلمين
للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي.
أوله: (الحمد لله المتعالي بجلال أحديته، عن مشابهة الأعراض والجواهر ... الخ،
أما بعد: فقد التمس مني جمع من الأفاضل أن أصنف لهم: مختصرا في علم الكلام، مشتملا على: أحكام الأصول والقواعد، دون التفاريع والزوائد، مرتبا ... الخ) .
ورتبه:
على أربعة أركان.
الأول: في السمعيات.
وعليه: تعليقة.
لعز الدين: عبد الحميد ...
واختصره:
علاء الدين: علي بن عثمان المارديني.
المتوفى: سنة 750، خمسين وسبعمائة.
وشرحه:
العلامة، المحقق: علي بن عمر الكاتبي، القزويني، المنطقي.
المتوفى: سنة 675، خمس وسبعين وستمائة.
بقال، أقول.
وسماه: (المفصل) .
أوله: (الحمد لله الذي أفاض بجوده العام ... الخ) .
ألفه:
لمحيي الدين الصدر، الشهيد، ابن عبد الحميد القزويني.
ولخصه:
المحقق: نصير الدين الطوسي.
وسماه: (تلخيص المحصل) .
أوله: (الحمد لله الذي يدل افتقار كل موجود في الوجود إليه ... الخ) .
قال: وفي هذا الزمان، لم يبق في الكتب التي يتداولونها من علم الأصول سوى: (المحصل) ، الذي اسمه غير مطابق لمعناه، وفيه: من الغث والسمين مالا يخص، فرأيت أن أكشف القناع، وأبين الخلل، وأدل على غثه وسمينه، وأبين ما يجب أن يبحث عنه في شكه ويقينه، وإن كان قد اجتهد قوم من الأفاضل في: إيضاحه، وشرحه.
ولم يجر أكثرهم على قاعدة الإنصاف.
وأسمى الكتاب: (بتلخيص المحصل) ، وأتحف به:
عالي مجلس الصاحب، الأعظم: علاء الدين، صاحب ديوان: عطا ملك بن بهاء الدين محمد ... الخ) .
وذكر عبارة (المحصل) بقال، ثم زيف: بأقول.
وفرغ من تحريره: في صفر، سنة 669، تسع وستين وستمائة.
وشرح تلخيصه:
أبو حامد: أحمد بن علي بن الشبلي.
وشرحه أيضا:
عصام الدين: إبراهيم بن عربشاه الأسفرائيني.
المتوفى: سنة 945، خمس وأربعين وتسعمائة.

نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1614
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست