نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1575
ما لا يستغنى عنه الإنسان، من ملح اللسان
في النحو.
للشيخ، الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي.
المتوفى: سنة 885، خمس وثمانين وثمانمائة.
أوله: (الحمد لله الذي جعل النحو صلاح الألسنة ... الخ) .
فرغ منه: في جمادى الأولى، سنة 836، ست وثلاثين وثمانمائة.
ما لا يسع الطبيب جهله
ليوسف بن إسماعيل الخويي، الشافعي، المعروف: بابن الكبير.
اختصر فيه: مفردات ابن البيطار.
المسمى: (بالجامع) .
وشرح: منفعة الدواء، بما اشتهر من أسمائه.
وزاد: أسامي أدوية، لم يذكرها.
فهو: كالمختصر من جهة.
وكالشرح من جهة.
وككتاب مفرد من جهة.
وجعله كتابين:
أحدهما: يشتمل على مفردات الأدوية، والأغذية.
والآخر: في المركب.
وقدم على كل كتاب: مقدمة.
تتعلق: بقوانين، وأحكام، يجب معرفتها، قبل الخوض فيها.
وفرغ من جمعه: في جمادى الأخرى، سنة 711، إحدى عشرة وسبعمائة.
وترجمه:
بالتركية.
كاتب من كتاب الديوان.
اسمه: حسن بن عبد الرحمن، في عصر السلطان: مراد خان الثالث.
وذكره: في خطبته.
واستمد فيما استشكل من:
المولى: سعد الدين المعلم.
وسنان أفندي، الطبيب.
أوله: (حمد بي حد وثناي لا يعد ... الخ) .
وهو: كتاب جليل المقدار، وجلالته بجلالة أصله: (الجامع) .
لابن البيطار.
وخصوصا بما زاد عليه.
وقد جمع بعضهم منه: منافع مفردات مشهورة، تنفع لما يعرض للإنسان في الأعضاء.
ورتبه: ترتيب الأعضاء، من رأسه إلى أطرافه.
وإن كان ما يتعلق بأعضائه مما لا يختص بعضو.
ذكره بعده في: أبواب.
عدتها: عشرون.
وعدة أبواب الأعضاء المشروطة: عشرون.
وأفرد منافع للصبيان في: الباب التاسع عشر، من العشرين الأخيرة.
ما لا يسع المحدث جهله
لخصه:
أبو حفص: عمر بن عبد المجيد بن عمر القرشي، الميانشي.
وكتبه: في مكة، في شعبان، سنة 579، تسع وسبعين وخمسمائة.
أوله: (الحمد لله الذي وفقنا للتوحيد ... الخ) .
ما لا يسع المكلف جهله من العبادات
لابن لال: أحمد بن علي الهمداني، الشافعي.
المتوفى: سنة 398، ثمان وتسعين وثلاثمائة.
وفيها أيضا:
لابن سراقة.
هو: محيي الدين: محمد بن محمد بن إبراهيم الأنصاري.
المتوفى: سنة 662.
وفي علم الصلاة:
لأبي عبد الله: حسين بن جعفر المراغي.
المتوفى: بعد سنة 389.
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1575