لطائف المعارف
لأبي بكر: أحمد بن علي الحلواني.
المتوفى: سنة 507.
وللشيخ، زين الدين، أبي الفرج، ابن رجب: عبد الرحمن بن أحمد الحنبلي.
المتوفى: سنة 795، خمس وتسعين وسبعمائة.
وهو: في المواعظ.
أوله: (الحمد لله الملك القهار، العزيز الجبار، ... الخ) .
سماه: (لطائف المعارف، فيما لمواسم العالم من الوظائف) .
جعل الوظائف المتعلقة بالشهور مجالس.
مرتبة على: ترتيب شهور السنة الهلالية.
فابتدأ بالمحرم.
وختم: بذي الحجة.
وذكر في كل شهر: ما فيه من الوظائف.
وختم: بمجلس في التوبة.
ولأبي منصور: عبد الملك بن محمد الثعالبي.
المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة.
أوله: (أما بعد، الحمد الله استفتاحا به ... الخ) .
رتب على عشرة أبواب:
الأول: في ذكر الأوائل.
والثاني: في ألقاب الشعراء الذين لقبوا من أشعارهم.
الثالث: في سائر الألقاب الإسلامية.
الرابع: في الكتاب المتقدمين.
الخامس: في الأعرقين من كل طبقة.
السادس: في الغايات من طبقات الناس.
السابع: في ظرائف الاتفاقات.
الثامن: في فنون شتى من المعارف.
التاسع: في ملح النوادر.
العاشر: في أنموذج من خصائص البلدان.
لطائف المعاني، في ذكر شعراء زماني
لعلي بن أنجب بن عبد الله بن الخازن، المعروف: بابن الساعي البغدادي.
(هو: تاج الدين، أبو طالب: علي بن الحسين بن عثمان بن عبد الله، خازن الكتب المستنصرية، المعروف: بابن الساعي) .
المتوفى: في رمضان، لسنة 674، أربع وسبعين وستمائة.
لطائف المنن، في مناقب الشيخ: أبي العباس، وشيخه: أبي الحسن
في مجلد.
للشيخ، تاج الدين، ابن عطاء الله: أحمد بن محمد الشاذلي، الإسكندري.
المتوفى: سنة 709، تسع وسبعمائة.
ذكر فيه:
جملا من فضائل: الشيخ، شهاب الدين، أبي العباس: أحمد بن علي الأنصاري، المرسي.
وشيخه: أبي الحسن الشاذلي، التي نقل عنه، أو سمع منه.
ورتبه على: مقدمة، وعشرة أبواب، وخاتمة.
المقدمة: في تفضيل النبي - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - على جميع بني آدم، وذكر أقسام الولاية.
الباب الأول: في التعريف بشيخه.
الثاني: في شهادته له.
الثالث: في مجرياته.
الرابع: في علمه.
الخامس: في الآيات التي تكلم في (2/ 1555) معناها.
السادس: فيما فسره من الأحاديث.
السابع: في تفسير ما أشكل من كلام أهل الحقائق.
الثامن: في كلامه في الحقائق.
التاسع: فيما قال من الشعر.
العاشر: في ذكره، ودعائه.
والخاتمة: في اتصال نسبة المؤلف إليه.
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1554