نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1537
لامية العجم
لمؤيد الدين، أبي إسماعيل: الحسين بن علي، فخر الكتاب، العميد، الطغرائي.
المتوفى: سنة 514، أربع عشرة وخمسمائة.
نظمها: ببغداد، سنة 505، خمس وخمسمائة.
في وصف حاله، وشكاية عن زمانه.
أولها:
أصالة الرأي صانتني عن الخطل * وحلية الفضل زانتني لدى العطل
واعتنى بها الأدباء:
فشرحها:
صلاح الدين: خليل بن أيبك الصفدي.
المتوفى: سنة 674، أربع وستين وسبعمائة.
أوله: (الحمد لله الذي شرح صدر من تأدب ... الخ) .
وسماه: (الغيث الذي انسجم، في شرح لامية العجم) .
ذكر فيه شيئا كثيرا على طريق الاستطراد.
فصار مشحونا بغرائب الجد والهزل، وأحسن المجاميع.
وعلى ذلك الشرح:
حاشية:، للشيخ: عبد الرحيم بن عبد الرحمن العباسي.
المتوفى: سنة 963، ثلاث وستين وتسعمائة.
و (مختصر الشرح) .
للشيخ، كمال الدين: محمد بن موسى الدميري.
المتوفى: سنة 739، تسع وثلاثين وسبعمائة.
ذكر فيه: أن الصفدي لم يغادر صغيرة ولا كبيرة من فوائده إلا أظهرها، غير أنه انتقل فيه من علم إلى علم، ومن غريبة إلى غريبة، ومن نكتة إلى نكتة، كأنه تمسك بقول القائل:
لا يصلح النفس إذ كانت مدبرة * إلا التنقل من حال إلى حال
فهو غريب في بابه، عزيز عند طلابه، فلخصه.
وأوله: (الحمد لله الذي شرح صدر من تأدب ... الخ) .
وشرحها أيضا:
أبو البقاء: عبد الله بن الحسين العكبري.
المتوفى: سنة 616، ست عشرة وستمائة.
والأديب، بدر الدين: محمد بن أبي بكر بن عمر بن محمد بن سليمان المالكي، الدماميني.
المتوفى: سنة 828، ثمان وعشرين وثمانمائة (837) .
وله: مختصر في رده.
سماه: (نزول الغيث) .
أوله: (أما بعد، حمدا لله الذي لا يتوجه عليه الاعتراض ... الخ) .
ذكر فيه: أن بعض الطلبة في الإسكندرية مدحه.
ثم لما ارتحل إلى مصر، سنة 794، أربع وتسعين وسبعمائة، وقف عليه فزيفه، ووجد الصلاح قد ارتكب فسادا، ورأى فيه سقطات كثيرة، فأراد تبكيت ذلك المادح، فكتب ما تيسر له من الاعتراضات بقال أقول.
وشرحها:
ابن جماعة النحوي.
وسماه: (إيضاح المبهم، من لامية العجم) .
أوله: (الحمد لله الذي عرف الحقائق بمحكم الموضوعات ... الخ) .
ذكر فيه: أن شارحيها لم يشفوا العليل، فمن مقصر مخل، ومن مطول ممل.
فأشار من تتعين طاعته بشرحها، فأجاب.
وأهداه إلى السلطان، أبي العباس: أحمد بن الملك الأشرف: محمد الحسني.
وشرحها:
علي بن قاسم الطبري.
المتوفى: في حدود سنة 683.
وسماه: (حل المبهم والمعجم، في شرح لامية العجم) .
وشرحها:
الشيخ، جمال الدين: محمد بن عمر بن مبارك الحضرمي.
المتوفى: سنة 930، مسموما بالهند.
وسماه: (نشر العلم، في شرح لامية العجم) .
أوله: (الحمد لله الكريم المنان ... الخ) .
ذكر فيه: أنه جرد أكثره من (شرح الصفدي) .
واختار محاسن شعره.
واقتصر منه: على ما يتعلق بشرح القصيدة.
وذكر فيه: أن الصفدي شرحها.
فأوعى فيه وأوعب، وأطنب وأسهب، وأعجب وأغرب، وأطلق أعنة الأقلام، وجر أذيال فصول الكلام، وأسهل وأوعر، وأنجد وأغور، واستطرد من فنون إلى فنون، واسترسل في شجون الجد والمجون.
حتى صار ذلك التطويل، سببا للعجز عن التحصيل، هذا مع ما خرج فيه عن الحد، وطغى الماء في المد، من مستهجنات هزله، التي لا تليق بقلمه وفضله، بما لا يحل ذكره وإيداعه، بل تخل بالعدالة روايته وسماعه.
ومن شروح اللامية:
(شرح حسين الكفوي) .
الذي جمعه من الشروح:
(كشرح الصفدي) .
و (شرح القاضي: جلال الدين المدني) .
وذكر اعتراض الدماميني باسمه.
ومن شروحها:
(شرح: جلال بن خضر الحنفي) .
ألفه بقسطنطينية، في محرم، سنة 962، اثنتين وستين وتسعمائة.
أوله: (حمدا لمن هدانا بأوضح تبيان ... الخ) .
سماه: (نبذ العجم، عن لامية العجم) .
وهو: شرح مفيد، متوسط.
أكبر من: (شرح ابن جماعة) بقليل.
وخمَّسها:
عماد الدين، أبو جعفر: محمد بن علي الربعي، البغدادي.
المتوفى: سنة ...
وشهاب الدين: أحمد (2/ 1539) بن عبد الله الأندلسي، الوادياشي.
وأجاد.
وتوفي: سنة 739، تسع وثلاثين وسبعمائة.
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1537