نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1364
القول المألوف، في الرد على منكر المعروف
لشمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي.
المتوفى: سنة 902، اثنتين وتسعمائة.
القول المحمود، في تنزيه داود
- عليه السلام -.
للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي.
المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة.
القول المجمل، في الرد على المهمل
رسالة.
لجلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: 911، إحدى عشرة وتسعمائة.
أولها: (الحمد لله الذي يحب العلماء والأشراف ... الخ) .
ذكر فيها: أن بعض العوام، قرأ في آخر (كتاب الشفاء) : خصيصَيْ - بصيغة التثنية -، وإنما هو مفرد.
فكتب في رده.
القول المتبع، في أحكام الكنائس والبيع
للعلامة، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا الحنفي.
المتوفى: سنة 879، تسع وسبعين وثمانمائة.
القول المأنوس، على القاموس
مر.
القول الفصيح، في تعيين الذبيح
....
القول الصحيح، في تعيين الذبيح
للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي.
المتوفى: سنة 756، ست وخمسين وسبعمائة.
القول الصائب، في جواز القضاء على الغائب
لسراج الدين، العلامة: عمر بن رسلان الشافعي، البلقيني.
المتوفى: سنة 805، خمس وثمانمائة.
القول السديد، في خلف الوعيد
لعلي بن سلطان: محمد الهروي، القاري.
المتوفى: سنة 1014، أربع عشرة وألف.
القول المختار، في الدعوات والأذكار
رسالة.
للسيوطي.
القول لمن
مجموعة.
جمعها:
المولى: جلال الدين العرب.
من الكتب المعتبرة، والحوادث الواقعة بين يديه، حال كونه كاتب المحكمة بقسطنطينة.
ثم أخذها:
نوعي زاده.
وأضاف عليها أضعافا.
وسماها: (القول الحسن) .
كما مر.
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1364