نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1362
علم: قوس قزح
هو: علم باحث عن كيفية حدوثه، وسبب استدارته، واختلاف ألوانه، وحصوله عقيب الأمطار، وطرفي النهار، وحصوله في النهار كثيرا، وفي ضوء القمر في الليل أحيانا، وأحكام حدوثه في عالم الكون والفساد، ... إلى غير ذلك من الأحوال.
ذكره: أبو الخير.
وعده: من العلم الطبيعي.
القول البديع، في الصلاة على الحبيب الشفيع
للشيخ، الإمام، شمس الدين، أبي الخير: محمد بن عبد الرحمن السخاوي، الشافعي.
المتوفى: سنة 902، اثنتين وتسعمائة.
أوله: (الحمد لله الذي شرف قدر سيدنا محمد ... الخ) .
رتبه على: مقدمة، وخمسة أبواب، وخاتمة.
وفرغ من تأليفه: في أواخر رمضان، سنة 861، إحدى وستين وثمانمائة، بالقاهرة.
وللشيخ، الإمام، أبي الفيض: محرم بن بير (2/ 1363) محمد بن مزيد.
المتوفى: سنة 983.
جمع فيه: أربعين حديثا.
ذكر في أوله: منلا عرب الواعظ، بقوله بعض شيوخه.
أوله: (الحمد لله الذي أعلى قدر حبيبه إلى أوج الكمالات ... الخ) .
القول الأظهر، في الحج الأكبر
لنوح بن مصطفى، المفتي بقونيه.
القول الأشبه، في حديث: (من عرف نفسه فقد عرف ربه)
لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي.
المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة.
رسالة.
أوردها في: (حاويه) بتمامها.
علم: قود العساكر، والجيوش
وهو: علم باحث عن ترتيب العساكر، ونصب الرؤساء لضبط أحوالهم، وتهيئة أرزاقهم، وتمييز الشجاع عن الجبان، والقوي عن الضعيف، وأن يحسن إلى الأقوياء والشجعان فوق إحسان الضعفاء من الأقران، ثم يستميل قلوب الشجعان بأنواع اللطف والإحسان، ويهيئ لهم ألبسة الحروب، وما يليق بهم من السلاح.
ثم يأمر كلا منهم بالزهد والصلاح، ليفوزوا بالخير والفلاح، ويأمرهم أن لا يظلموا أحدا، ولا ينقضوا عهدا، ولا يهملوا ركنا من أركان الشريعة، فإنه إلى استئصال الدولة ذريعة.
ذكره المولى: أبو الخير، ومثل له مثالا في: (موضوعاته) .
القول الأصوب، في الحكم بالصحة والموجب
رسالة.
للشيخ، الإمام: أحمد بن محمد الرومي، الحنفي.
المتوفى: سنة 717، سبع عشرة وسبعمائة.
أولها: (الحمد لله الذي صح حكمه ... الخ) .
رتبها على: مقدمة، ومقالتين، وخاتمة.
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 2 صفحه : 1362