responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1261
فصل من الأصول، التي يحتاج إليها السائل والمسؤول
أوله: (الحمد لله أهل الحمد والطول، وولي القوة والحول ... الخ) .

فصوص الحكم
للشيخ، محيي الدين، أبي عبد الله: محمد بن علي، المعروف: بابن عربي الطائي، الحاتمي، الأندلسي.
المتوفى: سنة 638، ثمان وثلاثين وستمائة.
وله: (كتاب النقوش) .
وهو: (نقوش الفصوص) .
على منواله، لكنه مختصر.
أوله: (الحمد لله منزل الحكم على قلوب الكلم ... الخ) .
وهو على: سبعة وعشرين فصا.
ترتيبها هكذا:
(1) (2/ 1262) فص حكمة إلهية، في كلمة آدمية.
(2) نفثية، في شيثية.
(3) سبوحية، في نوحية.
(4) قدوسية، في إدريسية.
(5) مهيمية، في إبراهيمية.
(6) حقية، في إسحاقية.
(7) علية، في إسماعيلية.
(8) روحية، في يعقوبية.
(9) نورية، في يوسفية.
(10) أحدية، في هودية.
(11) فاتحية، في صالحية.
(12) قلبية، في شعيبية.
(13) ملكية، في لوطية.
(14) قدرية، في عزيرية.
(15) نبوية، في عيسوية.
(16) رحمانية، في سليمانية.
(17) وجودية، في داودية.
(18) نفسية، في يونسية.
(19) غيبية، في أيوبية.
(20) جلالية، في يحياوية.
(21) مالكية، في زكرياوية.
(22) إيناسية، في إلياسية.
(23) إحسانية، في لقمانية.
(24) إمامية، في هارونية.
(25) علوية، في موسوية.
(26) صمدية، في خالدية.
(27) فردية، في محمدية.
قال في خطبته:
أما بعد: فإني رأيت رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - في مبشرة، أريتها في العشر الآخر، من محرم، لسنة 627، سبع وعشرين وستمائة، بدمشق، وبيده كتاب.
فقال لي: هذا كتاب: (فصوص الحكم) ، خذه، واخرج به إلى الناس ينتفعون به.
فقلت: السمع، والطاعة. انتهى.
أقول: اختلف الناس فيه، ردا، وقبولا.
فبعضهم: أثنى عليه، وتلقاه بحسن القبول، وشرحه:
كابن الزملكاني، كمال الدين: محمد بن علي الأنصاري، الشافعي.
المتوفى: سنة 727، سبع وعشرين وسبعمائة.
والمولى: عبد الرحمن بن أحمد الجامي.
المتوفى: سنة 868، ثمان وتسعين وثمانمائة.
أوله شرحه: (الحمد لله الذي زين خواتم القلوب أولي الهمم ... الخ) .
ذكر فيه: أن (الفصوص) مما فاض من روح نبينا - عليه الصلاة والسلام - على خواص متابعيه، بقدر متابعتهم، وقوة مناسبتهم.
ومن عجائب هذا النوع من كتاب (فصوص الحكم) بجملة ما فيه من: الحكم، والأسرار، فاض من قلبه الأنور، دفعة واحدة على قلب الشيخ الكامل.
فشرح مشكلاته.
وهو: شرح ممزوج.
جمع شروحه، وانتخب منها.
وأضاف إليه: ما سنح له في أثناء المطالعة.
والسيد: علي بن شهاب بن محمد الهمداني.
المتوفى: سنة 786، ست وثمانين وسبعمائة.
والشيخ: داود بن محمود القيصري.
المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة.
أول شرحه: (الحمد لله مفصل الآيات ... الخ) .
ذكر فيه: أن بعض الأكابر، التمس منه أن يشرحه.
فصدر: مقدمة، كاشفة عن أمهات مقاصد القوم، مبينة لتأسيس تلك الأصول.
وهي منطوية على: عدة توشيحات، وعقود.
وله: مقدمة (2/ 1263) أخرى، في بيان هذا المعنى.
سماها: (بمُطَّلَع خصوص الكلم) .
يأتي.
صنفه:
للوزير، غياث الدين: محمد.
وكمال الدين: عبد الرازق بن أحمد بن أبي الغنائم الكاشي.
المتوفى: سنة 730، ثلاثين وسبعمائة.
أوله: (الحمد لله الأحد بذاته وكبريائه ... الخ) .
أتمه في: جمادى الأولى، سنة 730.
ومؤيد الدين الجَنَدي.
المتوفى: في حدود سنة 700، سبعمائة.
وهو: مؤيد الدين بن محمود بن صاعد بن محمد الخاتمي، الصوفي.
في: شرحين.
كبير، وصغير.
أول الكبير: (حمد الحمد أحق محامد الحق ... الخ) .
ذكر فيه: أن شيخه، صدر الدين القونوي:
بدأ بشرح خطبته.
ثم أشار إليه بتكميله.
وذكر أن: الشيخ نهى أن يجمع بين هذا الكتاب، وبين غيره، من الكتب في جلد واحد، وإن كان من مؤلفاته.
وعلل ذلك: بأنه من الورث المحمدي.
وأورد في أول ذلك الشرح:
قصيدة دالية.
مشتملة على: أصول أذواق التوحيد المذكورة في (الفصوص) .
وسعد الدين: محمد بن أحمد الفرغاني.
المتوفى: في حدود سنة 700، سبعمائة.
والشيخ: بايزيد خليفة، الرومي.
المتوفى: بعد سنة 900، تسعمائة.
والشيخ: بالي خليفة، الصوفيه وي.
المتوفى: سنة 960، ستين وتسعمائة.
ومظفر الدين: علي الشيرازي.
المتوفى: سنة 922، اثنتين وعشرين وتسعمائة.
والشيخ: محمد بن صالح الكاتب، صاحب: (المحمدية) .
المتوفى: سنة ...
وشرحه: مختصر.
سلك فيه: مسلكا حسنا.
واعتذر بأن الشيخ كان مأمورا لتكلم ما يخالف ظاهره الشرع، ابتلاء للناس من عند الله - تعالى -، وهو معذور.
وشرح:
السيد نعمة الله.
مُشْكِلَهُ.
وشرحه:
صائن الدين تركه، أحد أفراد تلامذة السيد: حسين الأخلاطي.
أوله: (الحمد لله مفصل الآيات ... الخ) .
وهو: شرح ممزوج.
مختصر.
والمولى: يحيى بن علي، المعروف: بنوعي.
المتوفى: سنة 1007، سبع وألف.
وسماه: (كشف الحجاب، عن وجه الكتاب) .
أشار إليه: السلطان: مراد بن سليم.
ولذلك أدرج:. ما جرى بينهما، من المشاركة في المذاكرة، والمخاطبة بالتذاكر.
والكتاب: تركي.
وقيل في تاريخه:
شرح فصوص نوعي كامل *
وحل:
ابن بهاء الدين.
مشكلاته.
في رسالة.
قال فيها:
فلما وردت في الفصوص، من كلمات يتسارع إلى النفوس إنكارها، ويتسابق إلى الإفهام شناؤها، تنبئ ظواهرها عن الضلال، فلذلك ينسب قائلها إلى الإضلال، لكن فيها وجوه يتحرى فيها الفلاح، كشف قناعها حملا لأمر المؤمنين على الصلاح. انتهى.
والعارف بالله: عبد الله أفندي، البسنوي، في زماننا هذا:
شرحها: شرحا عربيا، وتركيا.
وهو: شرح ممزوج، جيد.
لعله: أحسن الشروح.
أوله: (وكلا نقص عليك ... الخ) .
وذكر أنه: شرحه أولا (2/ 1264) تركيا.
واشتهر الشرح في بلاد العرب.
فطلبوا منه: أن يشرحه لهم بلسانه على ذوق الشوق.
وقدم على الشرح: اثني عشر أصلا، تفهيما لحقايق الكتاب.
وسماه: (تجليات عرائس النصوص، في منصات حكم الفصوص) .
وله شروح غير ما ذكر.
وانتقد آخرون: بالإنكار، والتفكير.
فصنف: الشيخ: إبراهيم بن محمد الحلبي، الخطيب بجامع السلطان: محمد خان.
المتوفى: سنة 996، ست وتسعين وتسعمائة.
كتابا في رده.
سماه: (نعمة الذريعة، في نصرة الشريعة) .
أمضاه: المولى: سعدي المفتي.
المتوفى: سنة ...
والشيخ: محمد بن إلياس، المعروف: بجوي زاده.
أقول: ثم إن الفصوص تعدد فيه: القيل والقال، وكثر النزاع والجدال.
فالأولى: ترك النظر فيه، وعدم الالتفات إليه، تأسيا بقوله - عليه الصلاة والسلام -: (دع ما يريبك، إلى ما لا يريبك) .
فإنك لو نظرت إلى كتب التواريخ، والطبقات، لرأيت الناس فريقين: في حق الشيخ، وتآليفه.
ومن شروحه:
(مشارق النصوص، الباحث عن غوامض الفصوص) .
شرح مختصر.
ممزوج.
لرجل متأخر.
من: القاشاني، وعفيف التلمساني، لأنه نقل من كلامهما.
أوله: (الحمد لله الذي أفاض على عباده بجوده السابق ... الخ) .
ومن شروحه:
شرح: الشيخ، عفيف الدين: سليمان بن علي بن عبد الله الصوفي، التلمساني.
المتوفى: سنة 690، تسعين وستمائة.
وهو شرح: مختصر.
بالقول.
أوله: (الحمد لله، وسلام على عباده الذي اصطفى ... الخ) .
وانتصر له: الشيخ المكي.
هو: أبو الفتح: محمد بن مظفر الدين: محمد بن حميد الدين: عبد الله، المعروف: بشيخ مكي.
المتوفى: سنة ...
برسالة.
فارسية.
سماها: (الجانب الغربي، في مشكلات محيي الدين بن عربي) .
ورتبها على: بابين، وخاتمة.
وصائن الدين: علي الأصبهاني.
المتوفى: سنة 835، خمس وثلاثين وثمانمائة.
ومن شروحه:
شرح: ركن الدين.
وهو: فارسي.
في مجلد.
ممزوج.
ذكر فيه: أنه رأى: (شرح القاشاني) ، و (داود القيصري) ، وكتب ما خطر بباله، ودونه بسراي.
وشرحه: مولانا: إدريس بن حسام الدين البدليسي.
ذكر فيه: أنه ما رأى شرحا شافيا.
فشرحه من غير مراجعة إلى شرح.
وعلى (الفصوص) رد:
للشيخ: علي بن سلطان: محمد القاري، الهروي.
المتوفى: سنة 1016، ست عشرة ألف.
أوله: (الحمد لله الذي أوجد الأشياء شرها وخيرها ... الخ) .
ومن شروحه:
شرح فارسي.
مبسوط.
مسمى: (بنصوص الخصوص) .
للشيخ، ركن الدين: مسعود الشيرازي، أصله من أستر آباد.
توفي: سنة 946.
وهرنكتها كه در شيخ كمال الدين عبد الرزاق كاشي.
وشرح: داود قيصري.
وشرح: شيخ مؤيد الدين جندي. (2/ 1265)
وشرح شارح أول مسطور بوده ركن الدين آن نكات را در أين كتاب آورده وحل متن بطريق نزديك كه همه كس آنرا فهم تواند كرد.
أوله: (حمد فزون آن خديرا ... الخ) .
و (مجمع البحرين) في شرح: (الفصوص) .
للشريف: ناصر الحسيني، الكيلاني، الشهير: بالحكيم، نزيل طيبة.
مختصر.
أوله: (الحمد لله مخصص قلوب الكلم ... الخ) .
ذكر أنه: رأى في مبشرة، سنة ست وثلاثين وتسعمائة، بالمدينة، شيخا يقرأ كتابا، وهو (الفصوص) ، فأشار إليه بشرحه، فأجاب.
ولما جمع: (حكم الفتوحات) ، و (حكم الفصوص) حق له أن يوسم: (بمجمع البحرين) .
وختم في: رمضان، سنة 940، أربعين وتسعمائة.
ومن شروحه:
شرح ممزوج.
أوله: (الحمد لله الأحد بذاته وكبريائه ... الخ) .
ذكر مؤلفه: أنه ألفه: لمحمد بن مصلح، المشهور: بالتبريزي.

فصوص الآداب
....

الفصل، في مشتبه السنة
لزين الدين: محمد بن موسى الحارثي، الهمداني.
توفي: سنة ...

فصل المقال، في هدايا العمال
لعله: لتقي الدين السبكي.
كما يفهم من تعبير ولده في: (معيد النعم) .

فصل المقال، في أبنية الأفعال
لمحمد بن يحيى، المعروف: بابن هشام الخضراوي.
المتوفى: سنة 646، ست وأربعين وستمائة.

فصل المقال، فيما بين الشريعة والطبيعة من الاتصال
وهو: كتاب يبحث فيه عن العلم الإلهي.
لابن الرشد: محمد بن أحمد بن محمد: أبي الوليد بن رشد الأندلسي.
المتوفى: سنة 595.
أوله: (حمدا لله بجمع محامده ... الخ) .

فضل الكلام، في ذم الكلام
....

فصل الكلام، في حكم السلام
لجلال الدين السيوطي.
المتوفى: سنة 911، إحدى عشرة وتسعمائة.

الفصوص
لأبي العلاء: صاعد بن الحسن (الحسين) البغدادي.
المتوفى: سنة 417، سبع عشرة وأربعمائة.
نحا فيها: نحو القالي في: (أماليه) .
وكان يتهم بالكذب، فرفض الناس كتابه.
ولما تبين للمنصور بن أبي عامر، صاحب الأندلس، كذبه في قوله، وعدم تثبته، رماه في النهر.
لأنه قيل له: جميع ما فيه لا صحة له.
فقال بعض الشعراء:
قد غاص في البحر كتاب الفصوص * وهكذا كل ثقيل يغوص
ولما بلغ ذلك مؤلفه، أجاب بهذا البيت:
عاد إلى عنصره إنما * يخرج من قعر البحور الفصوص

نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1261
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست