responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1126
عجائب البلدان
لزكريا بن محمد بن محمود القزويني.
ذكر فيه: أكثر بلاد الدنيا، وبعض ما نسب إليها من العلماء.
وقدم: أربع مقدمات.
أوله: (العز لك، والجلال لكبريائك ... الخ) .

عجائب البلدان
لابن الجزار، هو: أبو جعفر: أحمد بن إبراهيم الطبيب، الأفريقي.
المتوفى: مقتولا، بأندلس، سنة 400.

عجائب الدنيا
للمسعودي: محمد علي بن حسين.
المتوفى: بمصر، سنة 346.
وللشيخ، آذري، فخر الدين: حمزة بن علي بن مالك الطوسي، البيهقي، الشهير: بآذري الأسفرايني.
المتوفى: سنة 866.
ولإبراهيم بن وصيف شاه:
مختصر.
أوله: (الحمد لله بارئ المسموكات.. الخ) .
ذكر فيه: أسرار الطبائع، وأصناف الخلق، وغرائب ما صنعوا.

العجائب الطبيعية، والغرائب الصناعية
لأبي الريحان البيروني: محمد بن أحمد.
المتوفى: سنة 430، ثلاثين وأربعمائة.
تكلم فيه: على العزائم، والنيرنجيات، والطلسمات، بما يغرس به اليقين، في قلوب العارفين، ويزيل الشبه عن المرتابين.

عجايب الغرايب
في المحاضرات.

عجائب القرآن
وهو: كتاب: (الغرائب والعجائب) .
يأتي في: الغين.
مجلدين.
لمحمود بن حمزة الكرماني، المعروف: بتاج القراء.
المتوفى: بعد سنة 500، خمسمائة.
ذكره أبو الخير.
أورد: بعض الوجوه في الآية.
ثم أردف: الغريب والعجيب.
وقال في سورة الفلق، في قوله تعالى: (ومن شر غاسق إذا وقب) العجيب في بعض التفاسير.
(ومن شر الذكر إذا انعظ) ، وقيل: وبح (وثج) .
وروي من غلمة لا عدة لها.
وعن النبي - عليه الصلاة والسلام -: (أعوذ بالله من شر سمعي، وبصري، وبطني، وعيني) .
وهذا تفسير: يسمج ذكره.
لكن أوردته: لكونه في عداد العجيب من الأقوال، وكل ما وصفته بالعجيب، ففيه أدنى خلل ونظر. انتهى.
قلت: سماه: (لباب التفسير) .
قال السيوطي، في النوع التاسع والسبعين من (إتقانه) : فيه أقوال منكرة، لا يحل الاعتماد عليها، ولا ذكرها إلا للتحذير منها.

عجائب البحر
للمولى، علمشاه: عبد الرحمن بن صاجلي أمير.
المتوفى: سنة 987، سبع وثمانين وتسعمائة.
ولعلي بن عيسى الحراني.
ألفه: للمقتدر.

نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1126
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست