responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1005
سنن: ابن ماجة
في الحديث.
وهو: أبو عبد الله: محمد بن يزيد بن ماجة القزويني.
المتوفى: سنة 273، ثلاث وسبعين ومائتين.
وهي السادسة: من الكتب الستة، عند البعض.
وشرح قطعة منها:
في خمس مجلدات.
الحافظ، علاء الدين: مغلطاي بن قليج.
المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة.
ولجلال الدين: عبد الرحمن أبي بكر السيوطي تماما.
سماه: (مصباح الزجاجة، على سنن ابن ماجة) .
أوله: (الحمد لله ذي الجلال والإكرام..) .
وشرحها: الحافظ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد الحلبي، سبط ابن العجمي.
المتوفى: سنة 841، إحدى وأربعين وثمانمائة.
وشرحها:
الشيخ، كمال الدين: محمد بن موسى الدميري، الشافعي.
المتوفى: سنة 808، ثمان وثمانمائة.
في نحو: خمس مجلدات.
سماه: (الديباجة) .
مات: قبل تحريره، وتبييضه.
وشرح:
الشيخ، سراج الدين: عمر بن علي بن الملقن الشافعي.
المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة.
زوائده على الخمسة.
أعني: (الصحيحين) ، و (أبي داود) ، و (الترمذي) ، و (النَّسائي) .
في ثمان مجلدات.
وسماه: (ما تمس إليه الحاجة، على سنن ابن ماجة) .
وألحق في خطبته: بيان من وافقه، من باقي الأئمة الستة، مع ضبط المشكل من الأسماء والكنى، وما يحتاج إليه من الغرائب، مما لم يوافق الباقين.
ابتدأ في: ذي القعدة، سنة 800، ثمانمائة.
وفرغ في: شوال، من السنة التي تليها.

سنن: أبي داود
سليمان بن أشعث السجستاني.
المتوفى: سنة 275، خمس وسبعين ومائتين.
قال: كتبت عن رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - خمسمائة ألف حديث.
انتخبت: ما ضمنته.
وجمعت في كتابي: هذا أربعة آلاف حديث، وثمانية أحاديث، في: (الصحيح) ، وما يشبهه، ويقاربه.
ويكفي الإنسان لدينه، من ذلك أربعة أحاديث.
أحدها: (إنما الأعمال بالنيات) .
والثاني: (من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه) .
والثالث: (لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يرضى لأخيه ما يرضاه لنفسه) .
والرابع: (الحلال بين، والحرام بين، وبين ذلك مشتبهات) .
كذا في: (مفاتيح الدجى، شرح المصابيح) .
قال: ابن السبكي في (طبقاته) :
وهي: من دواوين الإسلام.
والفقهاء: لا يتحاشون من إطلاق لفظ (الصحاح) عليها، وعلى (سنن الترمذي) ، لا سيما (سنن أبي داود) . انتهى.
وقد اختصرها:
زكي الدين: عبد العظيم بن عبد القوي الحافظ، المنذري.
المتوفى: سنة 656، ست وخمسين وستمائة.
وسماه: (المجتبى) .
وألف: السيوطي عليه كتابا.
سماه: (زهر الربى، على المجتبى) .
وله عليها: حاشية أيضا.
وهذبه:
محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن قيم الجوزية، الحنبلي.
المتوفى: سنة 751، إحدى وخمسين وسبعمائة.
وشرحها:
أبو سليمان: أحمد بن محمد بن إبراهيم الخطابي.
المتوفى: سنة 388، ثمان وثمانين وثلاثمائة.
وسماه: (معالم السنن) .
أوله: (الحمد لله الذي هدانا لدينه، وأكرمنا بسنة نبيه ... الخ) .
لخصه:
الحافظ، شهاب الدين، أبو محمود: أحمد بن محمد بن إبراهيم المقدسي.
المتوفى: سنة 765، خمس وستين وسبعمائة (769) .
وسماه: (عجالة العالم، من كتاب المعالم) .
وشرحها: السيوطي أيضا.
وسماه: (مرقاة الصعود، إلى سنن أبي داود) .
وشرح: الشيخ، سراج الدين: عمر بن علي بن الملقن الشافعي.
المتوفى: سنة 804، أربع وثمانمائة.
زوائده على: (الصحيحين) .
في مجلدين.
وولي الدين العراقي.
والشيخ، شهاب الدين: أحمد بن الحسين الرملي، المقدسي، الشافعي.
المتوفى: سنة 844، أربع وأربعين وثمانمائة.
وشرحها:
قطب الدين، أبو بكر بن أحمد بن دعين اليمني، الشافعي.
المتوفى: سنة 752، اثنتين وخمسين وسبعمائة.
في أربع مجلدات كبار.
في آخر عمره.
ومات عنه، وهو مسوَّدة.
وشرحها:
أبو زرعة: أحمد بن عبد الرحيم العراقي.
المتوفى: سنة 826، ست وعشرين وثمانمائة.
كتب منه: سبع مجلدات.
إلى أثناء سجود السهو، وأطال فيه.
وشرحها:
الحافظ، علاء الدين: مغلطاي بن قليج.
المتوفى: سنة 762، اثنتين وستين وسبعمائة.
ولم يكمله.
وشرحها: الخطابي.
وسماه: (معالم السنن) .
ذكره في شرحه: (للبخاري) .
كان معظم القصد من أبي داود فيه: جمع بيان السنن، والأحاديث الفقهية، والبخاري، ليس كذلك.
ولابن قيم الجوزية:
(شرح: مختصر السنن) المذكورة.
ذكر فيه: أن الحافظ: زكي الدين المنذري.
قد أحسن في اختصاره.
فهذبته: نحو ما هذب هو به الأصل.
وزدت عليه: من الكلام على علل، سكت عنها، أو لم يكملها، وتصحيح أحاديث، والكلام على متون مشكلة، لم يفتح مقفلها.
وبسط الكلام على مواضع، لعل الناظر لا يجدها في كتاب سواه.
قال في (رسالته) التي أرسلها إلى من سأله عن اصطلاحه في كتابه: ذكرت فيه الصحيح، وما يشبهه، ويقاربه، وما فيه وهن شديد بينته، وما لا يفهم منه، بعضها أصح من بعض. انتهى.
واشتمل هذا الكلام: على خمسة أنواع.
الأول: الصحيح، ويجوز أن يريد به: الصحيح لذاته.
والثاني: شبهه، ويمكن أن يريد به: الصحيح لغيره.
والثالث: ومقاربه، ويحتمل أن يريد به: الحسن لذاته.
والرابع: الذي فيه وهن شديد.
وقوله: وما لا يفهم منه الذي فيه وهن ليس بشديد.
فهو: قسم خامس.
فإن لم يعتضد، كان قسما صالحا للاعتبار فقط.
وإن اعتضد، صار حسنا لغيره، أي: للهيئة المجموعة، (2/ 1006) وصلح للاحتجاج، وكان: قسما سادس. انتهى.
من (حاشية البقاعي) على (شرح الألفية) قال ابن كثير في (مختصر علوم الحديث) : أن الروايات (لسنن أبي داود) كثيرة، يوجد في بعضها ما ليس في الأخرى.
وشرحها:
شهاب الدين، أبو محمد: أحمد بن محمد بن إبراهيم بن هلال المقدسي، من أصحاب المزي.
المتوفى: بالقدس، سنة 765، خمس وستين وسبعمائة.
وسماه: (انتحاء السنن، واقتفاء السنن) .
أوله: (الحمد لله الذي أرسل رسوله محمدا بالهدى ... الخ) .
وشرح قطعة منها:
العلامة، بدر الدين: محمود بن أحمد العيني، الحنفي.
المتوفى: سنة 855، خمس وخمسين وثمانمائة.

نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى    جلد : 2  صفحه : 1005
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست