نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 1 صفحه : 81
الإعلام، بفضل الصلاة على خير الأنام
للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن عبد الرحمن النمري.
الإعلام، بشد البنكام
مختصر.
رسالة.
على: مقدمة، وخمسة أبواب، وتتمة، وخاتمة.
أوله: (الحمد لله رافع الدرجات ... الخ) .
لشمس الدين: محمد بن عيسى بن أحمد الصوفي.
ألفه: في صفر، سنة 943.
ذكر فيه: طريقة آلة الساعة من الرمل في القارورة.
الإعلام بالوفيات
للحافظ، شمس الدين، أبي عبد الله: محمد بن أحمد الذهبي.
المتوفى: سنة ثمان وأربعين وسبعمائة.
الإعلام، بمن ختم به قطر أندلس من الأعلام
....
الإعلام، في رؤية النبي - عليه السلام - في المنام
رسالة.
للشيخ، جلال الدين: عبد الله بن خليل البسطامي.
ذكره: عبد الرحمن في: (درة النقاد) .
الإعلام بتاريخ أهل الإسلام
للقاضي، تقي الدين: أبي بكر بن أحمد، المعروف: بابن قاضي شهبة الدمشقي.
المتوفى: سنة إحدى وخمسين وثمانمائة.
الإعلام، بقواطع الإسلام
لابن حجر الهيثمي.
الإعلام، بأخبار شيخ البخاري: محمد بن سلام
للإمام، الحافظ: عبد العظيم بن عبد القوي المنذري.
المتوفى: سنة 656.
الإعلام، بإلمام الأرواح بعد الموت بمحل الأجسام
....
الإعلام، في أحكام الإدغام
لشمس الدين: محمد بن محمد الجزري.
المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة.
شرح فيه: (أرجوزة أحمد المقري) .
أولها: (الحمد والشكر بغير حصر ... الخ) .
الإعلام، في شرح عمدة الأحكام
يأتي في: العين.
الإعلام
للشيخ، علاء الدين: محمد بن يوسف القونوي، الشافعي.
المتوفى: سنة 788.
الإعلام، بحكم عيسى - عليه الصلاة والسلام -
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
رسالة.
كتبها: في جواب سائل سأله، سنة: ثمان وثمانين وثمانمائة.
إعلام الورى
لأبي علي: الفضل بن الحسين.
الإعلام بالتوبيخ، لمن ذم أصحاب التاريخ
مختصر.
للشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي.
المتوفى: سنة اثنتين وتسعمائة.
إفادة الخبر بنصه، في زيادة العمر ونقصه
من رسائل:
الشيخ: جلال الجدين السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
أعلام النبوة
للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن محمد الماوردي، الشافعي.
المتوفى: سنة خمسين وأربعمائة.
وهو مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي أحكم ما خلق ... الخ) .
ضمن على أمرين:
أحدهما: فيما اختص بأعلام النبوة.
والثاني: فيما يختلف من أقسامها، وأحكامها.
مشتملا على: أحد وعشرين بابا.
إعلام الموقعين، عن رب العالمين
للشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية الدمشقي.
المتوفى: سنة إحدى وخمسين وسبعمائة.
إعلام المغرور، ببعض أهوال الموت والقبور
للشهاب: أحمد بن عبد السلام الشافعي.
الذي ولد: سنة سبع وأربعين وثمانمائة.
الإعلام، بمواضع اللام في الكلام
للشيخ، سراج الدين: عبد اللطيف بن أبي بكر.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانمائة. (803) .
إعلام النصر، في أعلام سلطان العصر
في مسألة: البروز على النهر.
للشيخ: جلال الدين السيوطي.
وهو رسالة.
على ثلاثة أقسام:
حديث.
وفقه.
وإنشاء.
ذكره في (فهرس مؤلفاته) .
الإعلام، بمصطلح الشهود والحكام
للقاضي، نجم الدين: إبراهيم بن علي الطرسوسي، الحنفي.
المتوفى: سنة ثمان وخمسين وسبعمائة.
أوله: (الحمد لله على ما ألهم حمدا أستزيد من نعمائه ... الخ) .
وللشيخ: ناصر الدين بن السراج الحنفي، الدمشقي، أيضا.
أعلام الهدى، وعقيدة أرباب التقى
للشيخ، شهاب الدين، أبي حفص: عمر بن محمد السهروردي.
المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وستمائة.
ألفه: بمكة.
ورتب على: عشرة فصول، من المباحث الكلامية.
أوله: (الحمد لله الذي رفع غشاوة القلب ... الخ) .
الإعلام، بمن ولي مصر في الإسلام
للقاضي، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة.
الإعلام، بأعلام بلد الله الحرام
من تواريخ: مكة المكرمة.
للشيخ، الإمام، قطب الدين: محمد بن أحمد المكي، الحنفي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وتسعمائة.
ألفه: سنة 979.
مرتبا على: مقدمة، وعشرة أبواب.
وأهداه: إلى السلطان: مراد خان.
وترجمته بالتركية.
للمولى: عبد الباقي الشاعر.
المتوفى: سنة ثمان وألف.
ذكر فيه: أن الوزير: محمد باشا العتيق، بعثه على ذلك.
الإعلام بالحروب الواقعة في صدر الإسلام
لأبي الحجاج: يوسف بن محمد بن إبراهيم الأنصاري، الأندلسي.
المتوفى: سنة ثلاث وخمسين وستمائة.
وهو تاريخ.
ابتدأ فيه بمقتل عمر - رضي الله تعالى عنه -.
وذكر الحوادث: إلى خروج وليد بن طريف، على هارون الرشيد، ببلاد الجزيرة، لما قدم تونس.
جمعه: للأمير، أبي زكريا: يحيى الحفصي، صاحب أفريقية.
وهو في مجلدين.
أجاد: في تصنيفه، وكلامه فيه كلام عارف بهذا الفن.
الإعلام، بفضائل الشام
للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عبد الرحمن الفزاري، المعروف: (بابن الفركاح) .
المتوفى: سنة 729.
وهو جزء.
اختصر من: (كتاب أبي الحسن علي بن محمد الربعي) ، بحذف الأسانيد.
الإعلام، في حدود الأحكام
للقاضي، أبي الفضل: عياض بن موسى السبتي.
المتوفى: سنة أربع وأربعين وخمسمائة.
أعلام النبوة
للشيخ، شمس الدين: محمد بن عبد الله، المعروف: بابن ظفر المكي.
المتوفى: سنة 565.
الإغراب، في ضبط عوامل الإعراب
لإبراهيم بن أحمد الجزري، الأنصاري.
وهو مختصر.
على: اثني عشر فصلا.
إفاضة الفتاح، في حاشية تغيير المفتاح
يأتي أيضا في: الميم.
إعانة الإنسان، على أحكام اللسان
للقاضي، عز الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن جماعة الكناني.
المتوفى: سنة تسع عشرة وثمانمائة.
إعلام السنن، من شروح صحيح البخاري
يأتي في: الصاد.
إفاضة الأنوار، في إضاءة أصول المنار
من شروحه.
يأتي في: الميم.
الإفادة في النحو
لنور الدين: محمود بن حمزة الكرماني.
المتوفى: سنة خمسمائة.
إفادة المبتدي المستفيد، في حكم إتيان المأموم بالتسميع وجهره به إذا بلغ، وإسراره بالتحميد
على مذهب الشافعي.
جزء.
للحافظ، برهان الدين: إبراهيم بن محمد الناجي، الشافعي، بعد أن كان حنبليا.
المتوفى: سنة 900.
أوله: (الحمد لله على ما أنعم ... الخ) .
إفادة الشيوخ، لطهارة الجوخ
من رسائل:
ابن طولون الدمشقي.
الإفادات المنظومة، في العبادات المختومة
لجمال الدين: يوسف بن محمد بن مسعود السرمري، الحنبلي.
مختصر.
أوله: (الحمد للواحد المعبود جل وعلا ... الخ) .
الإغفال، في غريب الحديث
لأبي بكر الحنبلي.
الإغفال، فيما أغفله الزجاج من المعاني
للشيخ، أبي علي: حسن بن أحمد الفارسي، النحوي.
المتوفى: سنة سبع وسبعين وثلاثمائة.
الإغضاء، عن دعاء الأعضاء
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
من رسائله الحديثة.
كما ذكره في: (الفهرس) .
الإغريض، في الفرق بين الكناية والتعريض
للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة.
الأغراض الطبية، والمباحث العلائية
فارسي.
لزين الدين، أبي الفضائل: إسماعيل بن الحسين الحسيني، الجرجاني الطبيب، المشهور.
المتوفى: سنة خمس وثلاثين وخمسمائة.
وهو كبير.
في مجلدين.
مرتب على: ست وعشرين مقالة، في كل منها: أبواب كثيرة.
أوله: (أما بعد، حمدا لله سبحانه ... الخ) .
ذكر فيه: أنه لما أهدى إلى نصرة الدين: أتسز بن خوارزم شاه مختصرا في الطب، سأله وزيره، مجد الدين، أبو محمد، صاحب ابن محمد البخاري: إيضاحه وبسطه؟ فأجاب: بتأليف الأغراض ملخصا من تأليفه: (الذخيرة الخوارزمشاهية) .
آفات الوعاظ
للشيخ، أبي الفتوح: أسعد بن محمود العجلي، الأصبهاني.
المتوفى: سنة ستمائة.
كان أولا واعظا، ثم ترك، وصنف ذلك.
إغاثة اللهفان، في شرح قصيدة البردة
يأتي.
أعمار الأعيان
للشيخ، أبي الفرج: عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي.
المتوفى: سنة سبع وتسعين وخمسمائة.
مختصر.
أوله: (الحمد لله خالق خلقه ... الخ) .
ابتدأ فيه: بمن مات، وله عشر سنين.
وانتهى إلى: ألف سنة.
أعيان الأعيان
مختصر.
للشيخ: جلال الدين السيوطي، المذكور آنفا.
جميع فيه: أعيان عصره.
أعيان العصر، وأعوان النصر
للشيخ: صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي.
المتوفى: سنة أربع وستين وسبعمائة.
أعيان الفرس
للشيخ، أبي الفرج: علي بن حمزة الأصفهاني، الأديب.
المتوفى: سنة ست وخمسين وثلاثمائة.
إغاثة الأمة، بكشف الغمة
للشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي، المؤرخ.
المتوفى: سنة خمس وأربعين وثمانمائة.
أغراض السياسة في (علم الرياسة)
فارسي.
ظهير الدين: محمد بن علي الكاتب، السمرقندي.
المتوفى: سنة ...
وله: شرحه.
إغاثة اللهفان، في مصائد الشيطان
للشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية.
المتوفى: سنة إحدى وخمسين وسبعمائة.
الإغراب، في جدل الأعراب
لكمال الدين: عبد الرحمن بن محمد الأنباري.
المتوفى: سنة 328، ثمان وعشرين وثلاثمائة.
وهو مختصر.
أوله: (الحمد مسبب الأسباب ... ) .
إغاثة اللهف، في تفسير سورة الكهف
للشيخ: عمر بن يونس الحنفي.
المتوفى: سنة ...
ثم لخصها: في كتاب.
سماه: (مطالع الكشف) .
الأغاني
لأبي الفرج: علي بن الحسين الأصبهاني.
المتوفى: سنة ست وخمسين وثلاثمائة.
وهو: كتاب لم يؤلف مثله اتفاقا.
قال أبو محمد المهلبي: سألت أبا الفرج في كم جمع هذا؟ فذكر أنه جمعه في: خمسين سنة، وأنه كتب في عمره مرة واحدة بخطه.
وأهداه إلى: سيف الدولة، فأنفذ له ألف دينار.
ولما سمع الصاحب بن عباد قال: لقد قصَّر سيف الدولة، وإنه ليستحق أضعافها، إذ كان مشحونا بالمحاسن المنتخبة، والفقر الغريبة، فهو للزاهد فكاهة، وللعالم مادة وزيادة، وللكاتب والمتأدب بضاعة وتجارة، وللبطل رجلة وشجاعة، وللمضطرب (وللمتظرف) رياضة وصناعة، وللملك طيبة ولذاذة.
ولقد اشتملت خزانتي على: مائة ألف، وسبعة عشر ألف مجلد، ما فيها سميري غيره.
ولقد عنيت بامتحانه في أخبار العرب وغيرهم، فوجدت جميع ما يعز عن أسماع من قرفة بذلك، قد أورده العلماء في كتبهم ففاز بالسبق في جمعه، وحس رصفه، وتأليفه.
ولقد كان عضد الدولة لا يفارقه في سفره ولا، في حضره، ولقد بيعت مسودة بسوق بغداد بأربعة آلاف درهم. انتهى.
وذكر ابن خلكان: أن ابن عباد كان يستصحب في أسفاره حمل ثلاثين جملا من كتب الأدب، فلما وصل إليه هذا الكتاب، لم يكن بعد ذلك يستصحب غيره، لاستغنائه به عنها.
وقد اختار منها جماعة، منهم:
الوزير: الحسين بن علي بن حسين، أبو القاسم، المعروف: بابن المغربي.
المتوفى: سنة 418.
والقاضي، جمال الدين: محمد بن سالم، المعروف: بابن واصل الحموي.
المتوفى: سنة 697.
و ... ابن الزبير ...
وأبو القاسم: عبد الله بن محمد، المعروف: بابن باقيا، الكاتب، الحلبي.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وأربعمائة.
والأمير، عز الدين: محمد بن عبد الله الحراني، المسبحي، الكاتب.
المتوفى: سنة 420.
وجمال الدين: محمد بن مكرم الأنصاري.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وسبعمائة.
ومختاره: مرتب على الحروف.
سماه: (مختار الأغاني، في الأخبار والتهاني) .
وأبو الحسين: أحمد بن الرشيدي.
ذكره: ابن المكرم، والدخوار.
الأغاني
ليحيى بن أبي منصور الموصلي.
المتوفى: سنة ...
رتب على: الحروف.
الاغتباط، بمعرفة من رمي بالاختلاط
لبرهان الدين: إبراهيم بن محمد، المعروف: بسبط ابن العجمي، الحلبي.
رتب: على الحروف من اختلط كلامه من الرواة في آخر عمره.
إغراب شعبة على سفيان، وسفيان على شعبة، في الحديث
للإمام، أبي عبد الرحمن: أحمد بن شعيب النسائي.
المتوفى: سنة 303، ثلاث وثلاثمائة.
الإعلان في القراءات
للشيخ، أبي القاسم: عبد الرحمن بن عبد المجيد الفراوي.
المتوفى: سنة ست وثلاثين وستمائة.
إظهار العصر، لأسرار أهل العصر
للبقاعي.
وهو ذيل: (إنباء الغمر) .
سيأتي قريبا.
اعتماد الاعتقاد
للشيخ، الإمام، حافظ الدين: عبد الله بن أحمد النسفي، الحنفي.
المتوفى: سنة إحدى وسبعمائة.
اعتلال أبي حنيفة
للشيخ، الأديب: محمد بن عبد الله، الشهير: بابن عبدون الرعيني، الحنفي.
المتوفى: تسع وتسعين ومائتين.
اعتلال القلوب
للشيخ، أبي بكر: محمد بن جعفر الخرائطي، السامري.
المتوفى: سنة سبع وعشرين وثلاثمائة.
الاعتقاد الصحيح، والانتقاد الرجيح
للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة.
الاعتضاد، في الظاء والضاد
قصيدة.
للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن عبد الله، المعروف: بابن مالك النحوي.
المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وستمائة.
الاعتصام في الخلاف
للإمام، أبي حفص: عمر بن محمد السرخسي، الشافعي.
المتوفى: سنة تسع وعشرين وخمسمائة.
وله فيه: (الاعتضاد) أيضا.
الاعتصام في الحديث
للإمام، الحافظ، أبي الحسن: علي بن خلف بن بطال المالكي.
المتوفى: سنة 449.
ولأبي بكر: محمد بن اليمان السمرقندي.
المتوفى: سنة ثمان وستين ومائتين.
الاعتراض (الإعراض) والتولي، عمن لا يحسن ويصلي (يصلي)
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي.
مات: 911.
هو من الرسائل النحوية له.
على ما ذكره في (فهرس مؤلفاته) .
الاعتراض المبدي، لوهم التاج الكندي
لمحمد بن علي بن غالب الجزري.
المتوفى: حدود سنة 640.
ألفه: في رده، لما سئل عن الفرق بين طلقتك إن دخلت الدار، وبين إن دخلت الدار طلقتك؟ ووهم فيما كتبه جوابا عنه، فبينه.
آفاق الإشراق في الحكمة
لنجم (لشمس) الدين: محمد بن عبدان بن اللبودي.
المتوفى: 621.
إعانة الفارض، في تصحيح واقعات الفرائض
للمولى: فضيل بن علي الجمالي، الحنفي.
المتوفى: سنة تسعين وتسعمائة.
هو: متن، مختصر، جامع.
وله: شرحه.
المسمى: (بعون الرائض) .
الاقتصاد، في شرح (الإيضاح) في النحو
يأتي قريبا.
أعاجيب العويصات
لعبيد الله بن محمد الكاتب.
الاعتبار، ببقاء الجنة والنار
لتقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي، الشافعي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة.
إظهار الأسرار في النحو
للفاضل: محمد بن بير علي، الشهير: ببركلي.
المتوفى: سنة إحدى وثمانين وتسعمائة.
وهو: مختصر مفيد.
وشرحه: مصلح الدين الأولامشي، من تلامذة المصنف.
شرحا نافعا.
وسماه: (كشف الأسرار) .
أوله: (الحمد لله ولي الإنعام ... ) .
ولإبراهيم، المعروف: بابن القصاب أيضا.
شرح لطيف لهذا المتن.
علم الأطعمة والمزورات
ذكره: المولى أبو الخير.
من فروع علم الطب.
وقال: هو علم باحث عن: كيفية تركيب الأطعمة اللذيذة والنافعة، بحسب الأمزجة، ورأيت فيه تصنيفا. انتهى.
ولا يخفى أنه: صناعة الطبخ.
وفيه: (الدبيخ، في الطبيخ) .
الاطلاع، على منادمة الضياع
لمحمد بن إسحاق اليغموري.
المتوفى: سنة تسع وسبعين وستمائة.
الاطلاع، على حجة الوداع
للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة.
أطواق الذهب
للعلامة، جار الله: محمود بن عمر الزمخشري.
المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وخمسمائة.
وهو مختصر.
مشتمل: على مائة مقالة، كالمقامة.
أوله: (أحمده على ما أدرج لي من آلائه ... الخ) .
خاطب في كل صدر مقامة نفسه، وقال: يا أبا القاسم ... الخ.
الأطول
من شروح: (تلخيص المفتاح) .
يأتي في: التاء.
إظهار نعمة الإسلام، وإشهار نقمة الإجرام
سينية.
نظمها: الشيخ، أبو الفضل: محمد بن النجار الحنفي.
المتوفى: سنة ...
أولها:
من بعد حمد وتسبيح وتقديس * لله عن إفك ذي كفر وتلبيس
ذكر فيه: أحكام أهل الذمة.
ولها: شرح لطيف، ممزوج.
لمحمد بن عبد اللطيف المقدسي، الشافعي.
المتوفى: سنة ...
سماه: (بحر الكلام، ونحر اللئام) .
أوله: (الحمد لله الذي شرع فشرح الصدور ... الخ) .
إظهار تبديل اليهود والنصارى في التوراة والإنجيل، وبيان تناقض ما بأيديهم من ذلك مما لا يحتمل التأويل
للشيخ: أبي محمد بن أحمد الأموي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وأربعمائة.
إظهار الرموز، وإبداء الكنوز
للشيخ، أبي العباس: أحمد بن علي البوني.
المتوفى: سنة 622.
إظهار السر المودع، في العمل بالربع
للشيخ: محمد بن محمد المارديني.
المتوفى: سنة ...
وله مختصره.
المسمى: (بكفاية القنوع، في العمل بالربع المقطوع) .
وهو: على مقدمة، وخمسة عشر بابا.
إظهار العجائب، من أسطرلاب الغائب
لمحيي الدين، أبي المعالي: مرتفع بن حسن الساعاتي.
وهو رسالة.
في الأسطرلاب.
الاعتماد، في الأدوية المفردة
للشيخ: أحمد بن إبراهيم، المعروف: بابن الجزار الطبيب، الإفريقي.
المتوفى: في حدود سنة أربعمائة.
أطيب الطيب
للشيخ، أبي العباس: أحمد بن يحيى، المعروف: بابن أبي حجلة، التلمساني.
المتوفى: سنة ست وسبعين وسبعمائة.
الإعراب، في ضبط عوامل الإعراب
وسيأتي في: (الأغراب) بالغين المعجمة.
وإنما ذكرته للتنبيه عليه.
الاعتماد الأمدي، في الاعتماد الأبدي
لزين الدين: سريجا بن محمد الملطي.
مات: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة.
فائدة
أوردها: تقي الدين في: (طبقاته) .
هي: أن المولى، الفاضل: علي بن أمر الله، المعروف: (بابن الحنائي) ، القاضي بالشام، حضر مرة درس الشيخ، العلامة: بدر الدين الغزي، لما ختم في الجامع الأموي من التفسير الذي صنفه، وجرى فيه بينهما أبحاث، منها اعتراضات السمين على شيخه.
فقال الشيخ: إن أكثرها غير وارد.
وقال المولى علي: والذي في اعتقادي أن أكثرها وارد؛ وأصرا على ذلك.
ثم إن المولى المذكور كشف عن ترجمة السمين، فرأى أن الحافظ ابن حجر وافقه فيه، حيث قال في (الدرر) : صنف في حياة شيخه، وناقشه فيه مناقشات كثيرة، غالبها جيدة، فكتب إلى الشيخ أبياتا، يسأله أن يكتب ما عثر الشهاب من أبحاثه؟ فاستخرج عشرة منها، ورجح فيها كلام أبي حيان، وزيف اعتراضات السمين عليها.
وسماه: (بالدر الثمين، في المناقشة بين أبي حيان والسمين) .
وأرسلها إلى القاضي، فلما وقف انتصر للسمين، ورجح كلامه على كلام أبي حيان.
وأجاب عن اعتراضات الشيخ: بدر الدين، ورد كلامه في رسالة كبيرة، وقف عليها علماء الشام، ورجحوا كتابته على كتابة البدر، وأقروا له بالفضل والتقدم.
وممن صنف في إعراب القرآن من القدماء:
الإمام، أبو حاتم: سهل بن محمد السجستاني.
المتوفى: سنة ثمان وأربعين ومائتين.
وأبو مروان: عبد الملك بن حبيب المالكي، القرطبي.
المتوفى: سنة تسع وثلاثين ومائتين.
وأبو العباس: محمد بن يزيد، المعروف: بالمبرد، النحوي.
المتوفى: سنة ست وثمانين ومائتين.
وأبو العباس: أحمد بن يحيى، الشهير: بثعلب، النحوي.
المتوفى: سنة إحدى وتسعين ومائتين.
وأبو جعفر: محمد بن أحمد بن النحاس النحوي.
المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة.
وأبو طاهر: إسماعيل بن خلف الصقلي، النحوي.
المتوفى: سنة خمس وخمسين وأربعمائة.
وكتابه: في تسع مجلدات.
والشيخ، أبو زكريا: يحيى بن علي الخطيب، التبريزي.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسمائة.
في أربع مجلدات.
والشيخ، أبو البركات: عبد الرحمن بن أبي سعيد محمد الأنباري، النحوي.
المتوفى: سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة.
وسماه: (البيان) .
أوله: (الحمد لله منزل الذكر الحكيم ... الخ) .
والإمام، الحافظ، قوام السنة، أبو القاسم: إسماعيل بن محمد الأصفهاني.
المتوفى: سنة خمس وثلاثين وخمسمائة.
ومنجب الدين: حسين بن أبي العز الهمداني.
المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وستمائة.
وكتابه: تصنيف متوسط، لا بأس به.
وأبو عبد الله: حسين بن أحمد، المعروف: بابن خالويه، النحوي.
المتوفى: سنة سبعين وثلاثمائة.
وكتابه: في إعراب ثلاثين سورة، من الطارق إلى آخر القرآن، والفاتحة، بشرح أصول كل حرف، وتلخيص فروعه.
والشيخ، موفق الدين: عبد اللطيف بن يوسف البغدادي، الشافعي.
المتوفى: سنة تسع وعشرين وستمائة.
وكتابه: في إعراب الفاتحة.
والشيخ: إسحاق بن محمود بن حمزة، تلميذ ابن الملك.
جمع: إعراب الجزء الأخير من القرآن.
وسماه: (التنبيه) .
أوله: (أول البيان المذكور آنفا ... ) .
والمولى: أحمد بن محمد، الشهير: بنشانجي زاده.
المتوفى: سنة ست وثمانين وتسعمائة.
كتب إلى: الأعراف.
ومن الكتب المصنفة في إعراب القرآن:
(تحفة الأقران، فيما قرئ بالتثليث من القرآن) .
إعراب الحديث
للشيخ، أبي البقا: عبد الله بن الحسين العكبري، النحوي.
المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة.
وله: (إعراب الحماسة) .
إعراب الكافية
يأتي في: الكاف.
الإعراب، عن قواعد الإعراب
للشيخ، أبي محمد: عبد الله بن يوسف، الشهير: بابن هشام النحوي.
المتوفى: سنة اثنتين وستين وسبعمائة.
وهو مختصر مشهور.
بقواعد الإعراب.
على أربعة أبواب:
الأول: في الجمل، وأحكامها.
والثاني: في الجار، والمجرور.
والثالث: في عشرين كلمة.
والرابع: في الإشارة إلى عبارة محررة.
وله شروح، أحسنها:
شرح: العلامة، محيي الدين: محمد بن سليمان الكافيجي.
المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة.
وهو شرح: بقال، أقول.
أوله: (الحمد لله الرافع لقواعد الدين والإسلام ... الخ) .
وشرح: الشيخ، جلال الدين: محمد بن أحمد المحلي.
المتوفى: سنة أربع وستين وثمانمائة.
ولم يكمله.
وشرح: الشيخ: خالد بن عبد الله الأزهري، النحوي.
المتوفى: سنة 905.
وهو شرح مختصر ممزوج.
سماه: (موصل الطلاب) .
أوله: (الحمد لله الملهم لحمده ... الخ) .
وممن شرحه: القاضي، برهان الدين: إبراهيم بن محمد بن أبي شريف المقدسي.
المتوفى: سنة تسعمائة.
وأبو الثناء: أحمد بن محمد الزيلي.
ألفه: في ذي القعدة، سنة سبع وستين وتسعمائة.
وسماه: (حل معاقد القواعد) .
أوله: (الحمد لله الذي رفع أسماء العلماء ... الخ) .
والشيخ: محمود بن إسماعيل بن عبد الله الخرتبرتي.
المتوفى: سنة 910.
أوله: (الحمد لله الذي رفع بدولة محمد كلمة الإسلام ... الخ) .
وهو: شرح ممزوج.
مسمى: (بتوضيح الإعراب) .
والشيخ، نور الدين: علي العسيلي.
المتوفى: في حدود سنة ثمانين وتسعمائة.
والشيخ: محمد بن عبد الكريم.
سماه: (كاشف القناع) .
وهو: شرح ممزوج.
أوله: (الحمد لله الذي جعل النحو أهم الوسائل ... الخ) .
ومن شروحه: (أوثق الأسباب) .
للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن جماعة الكناني.
المتوفى: سنة 819.
وهو: شرح مختصر ممزوج.
أوله: (الحمد لله الذي جمل أولي الألباب ... الخ) .
ونظم قواعد الإعراب، المسمى: (ببهجة القواعد) .
لأبي البقا: محمد بن أحمد.
أوله: (يقول راجي عفو رب أحمد ... الخ) .
ونظمها أيضا: الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن الهائم.
المتوفى: سنة 815، خمس عشرة وثمانمائة.
أرجوزة.
وسماها: (تحفة الطلاب) .
أولها: (الحمد لله على التعليم ... الخ) .
ثم شرحها.
وأول الشرح: (الحمد لله الذي أتحفنا بالإعراب ... الخ) .
وفرغ: في ربيع الآخر، سنة خمس وتسعين وسبعمائة.
ومن شروحه:
(مقاصد الألباب) .
لبعض المتأخرين.
أوله: (نحمدك اللهم على ما شرحت صدورنا ... الخ) .
أعذب المناهل، في حديث من قال أنا عالم، فهو جاهل
للشيخ: جلال الدين السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
رسالة.
أوردها في: (الحاوي) له.
الإعراب، عن أسرار الحركات في لسان الأعراب
للشيخ، أبي الحكم: الحسن بن عبد الرحمن بن عذرة الخضراوي.
المتوفى: سنة 644.
أعداد الزاد، بشرح ذخر المعاد
يأتي في: الذال.
أعشار القرآن
....
أعقاب الكتاب
لابن الأبار: أحمد بن جعفر الخولاني، الأندلسي.
المتوفى: سنة 433.
الأعلاق الخطيرة، في تاريخ الشام والجزيرة
لابن شداد: يوسف بن رافع الحلبي.
المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وستمائة.
أعلاق الملوين، وأخلاق الأخوين
لأبي المحاسن: مسعود بن علي البيهقي.
المتوفى: سنة أربع وأربعين وخمسمائة.
العِلق: بالكسر: النفيس من كل شيء، جمعه: أعلاق.
والملوان: الليل، والنهار.
إعلام الأعلام
وشرحه: لمحمد بن طولون.
إعلام الأريب، بحدوث بدعة المحاريب
رسالة.
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
ألفها: لبيان أن محراب المساجد بدعة.
الإعراب، في علم الإعراب
للشيخ، الإمام، أبي الحسن: علي بن أحمد الواحدي.
المتوفى: سنة ثمان وستين وأربعمائة.
إعجاز القرآن
لأبي عبد الله: محمد بن زيد الواسطي.
المتوفى: سنة ست وثلاثمائة.
وشرحه:
الشيخ: عبد القاهر بن عبد الله الجرجاني.
المتوفى: سنة أربع وسبعين وأربعمائة.
شرحين: كبيرا، وسماه: (المعتضد) .
وصغيرا.
وممن صنف فيه:
الإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي.
المتوفى: سنة ست وستمائة.
والإمام: ... حمد بن محمد الخطابي.
المتوفى: سنة ...
والقاضي: أبو بكر الباقلاني.
وابن سراقة.
من حيث الأعداد.
ذكر فيه: من واحد إلى ألوف.
والرماني.
وابن أبي الأصيبع.
والزملكاني.
والروياني.
إعلام الساجد، بأحكام المساجد
للشيخ، بدر الدين: محمد بن عبد الله الزركشي، الشافعي.
المتوفى: سنة أربع وتسعين وسبعمائة.
الاعتنا، في شأن من يقتنى
للشيخ، الأديب: عبد النافع بن عراق المدني.
المتوفى: سنة 962.
وهو رسالة.
في فضائل الحبوش. كما ذكر في: (الطراز المنقوش) .
الإعجاب، في علم الإعراب
للإمام، زين المشايخ: محمد بن أبي القاسم البقالي، الحنفي.
المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة.
الإعجاب، ببيان الأسباب
لأبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة.
وهو في مجلد ضخم.
في: أسباب النزول.
إعجاز الإيجاز
للشيخ، أبي منصور: عبد الملك بن محمد الثعالبي.
المتوفى: سنة ثلاثين وأربعمائة.
ومختصره:
للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي.
المتوفى: سنة ست وستمائة.
علم إعراب القرآن
وهو من فروع: علم التفسير، على ما في: (مفتاح السعادة) .
لكنه في الحقيقة هو من: علم النحو.
وعده علما مستقلا، ليس كما ينبغي، وكذا سائر ما ذكره السيوطي في (الإتقان) من الأنواع، فإنه عد علوما كما سبق في المقدمة.
ثم ذكر ما يجب على المعرب مراعاته، من الأمور التي ينبغي أن تجعل مقدمة لكتاب: (إعراب القرآن) ، ولكنه أراد تكثير العلوم والفوائد.
وهذا النوع أفرده بالتصنيف جماعة، منهم:
الشيخ، الإمام: مكي بن أبي طالب القيسي، النحوي.
المتوفى: سنة سبع وثلاثين وأربعمائة.
أوله: (أما بعد حمدا لله جل ذكره ... الخ) .
وكتابه في: (المشكل) ، خاصة.
وأبو الحسن: علي بن إبراهيم الحوفي، النحوي.
سنة: اثنتين وستين وخمسمائة (430) .
وكتابه أوضحها.
وهو في عشر مجلدات.
وأبو البقا: عبد الله بن الحسين العكبري، النحوي.
المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة.
وكتابه أشهرها.
وسماه: (التبيان) .
وأبو إسحاق: إبراهيم بن محمد السفاقسي.
المتوفى: سنة اثنتين وأربعين وسبعمائة.
وكتابه أحسن منه.
وهو في: مجلدات.
سماه: (المجيد، في إعراب القرآن المجيد) .
أوله: (الحمد لله الذي شرفنا بحفظ كتابه ... الخ) .
ذكر فيه: (البحر) ، لشيخه: أبي حيان، ومدحه.
ثم قال: لكنه سلك سبيل المفسرين في الجمع بين التفسير والإعراب، فتفرق فيه المقصود، فاستخار في تلخيصه، وجمع ما بقي في: (كتاب أبي البقا) من إعرابه، لكونه كتابا قد عكف الناس عليه، فضمه إليه: بعلامة الميم، وأورد ما كان له: بقلت.
ولما كان كتابا كبير الحجم في مجلدات.
لخصه: الشيخ: محمد بن سليمان الصرخدي، الشافعي.
المتوفى: سنة اثنتين وتسعين وسبعمائة.
واعترض عليه في مواضع.
وأما كتاب:
الشيخ، شهاب الدين: أحمد بن يوسف، المعروف: بالسمين، الحلبي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة.
فهو مع اشتماله على غيره، أجلُّ ما صنف فيه، لأنه جمع العلوم الخمسة: الإعراب، والتصريف، واللغة، والمعاني، والبيان.
ولذلك قال السيوطي في (الإتقان) : هو مشتمل على: حشو وتطويل.
لخصه: السفاقسي، فجوده. انتهى.
وهو وهم منه، لأن السفاقسي ما لخص إعرابه منه، بل من: (البحر) ، كما عرفت.
والسمين، لخصه أيضا من: (البحر) ، في حياة شيخه: أبي حيان، وناقشه فيه كثيرا.
وسماه: (الدر المصون، في علم الكتاب المكنون) .
أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب ... الخ) .
وفرغ عنه: في أواسط رجب، سنة أربع وثلاثين وسبعمائة.
علم إعجاز القرآن
ذكره المولى: أبو الخير، من جملة فروع: علم التفسير.
وقال: صنف فيه جماعة، فذكر منهم: الخطابي، والرماني، والرازي.
الاعتماد والتوكل، على ذي التكفل
لجلال الدين السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
وهو من الرسائل الحديثية له.
على ما ذكره في: (فهرس مؤلفاته) .
إعجاز الناظرين في الخلاف
لعبد الله (بن محمد) الكاشغري، الخانقاهي.
وهو مختصر.
على: خمسة فصول.
أجاب فيه: عن الاعتراضات التي كتبها القلانسي على الأدلة الشرعية، سوى الإجماع، وأجاب أيضا عما ورد عليه.
أوله: (الحمد لله الذي هدانا إلى الرشاد ... الخ) .
الإعجاز، في الأحاجي والألغاز
للشيخ، أبي المعالي: سعد بن علي الوراق، الخطيري.
المتوفى: سنة ثمان وستين وخمسمائة.
ولصائن الدين: علي بن داود بن سليمان الأصفهاني الحنبلي.
المتوفى: سنة 836.
الإعجاز، في الاعتراض على الأدلة الشرعية
لجمال الدين: محمود بن أحمد القونوي، ثم الدمشقي.
المتوفى: سنة سبعين وسبعمائة.
أعجب العجب، في شرح لامية العرب
يأتي في: اللام.
أعجوبة الفتاوى
مختصر.
على مذهب: أبي حنيفة.
يشتمل على: أربعة عشر كتابا.
أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) .
علم أعداد الوفق
ذكره: أبو الخير.
من فروع علم العدد.
وسيأتي بيانه في: علم الوفق.
إعجاز البيان، في كشف بعض أسرار أم القرآن
للشيخ، العلامة، صدر الدين: محمد بن إسحاق القونوي.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة.
وهو تفسير الفاتحة، له.
أوله: (الحمد لله الذي بطن في حجاب عز غيبه الأحمي ... الخ) .
ذكر فيه: أنه لم يمزج كلامه بنقل أقاويل أهل التفسير، ولا الغافلين المتفكرين، غير ما يوجبه حكم اللسان، من حيث الارتباط، بل اكتفى بالهبات الإلهية، والواردات الصمدية.
الإقناع، في الفروع
مختصر.
لأبي الحسن: علي بن محمد الماوردي، الشافعي.
المتوفى: سنة خمسين وأربعمائة.
ولمحمد بن المنذر النيسابوري، الشافعي، أيضا.
وكتابه: أحكام مجردة عن الدليل.
الاكتفا، في القراءة
لأبي طاهر: إسماعيل بن خلف المقري، النحوي.
المتوفى: سنة خمس وخمسين وأربعمائة.
أوله: (الحمد لله الذي أنشأنا بقدرته ... الخ) .
بسطه كل البسط، وجعله كافيا للمبتدي.
ثم لخص منه: كتابا مختصرا، فيما اختلف فيه القراء السبعة كالعنوان له، والترجمة عنه.
الاكتفا، في مغازي المصطفى - صلى الله تعالى عليه وسلم -، والخلفاء الثلاثة
للحافظ، أبي الربيع: سليمان بن موسى الكلاعي.
المتوفى: سنة أربع وثلاثين وستمائة.
ولم يذكر عليا - رضي الله تعالى عنه - لعدم الفتوحات في عصره.
الاكتفا، في حسن الوفا
لمحمد بن أحمد بن أبي بكر المستبشري.
الاكتساب، في تلخيص كتب الأنساب
لقطب الدين: محمد بن محمد الخيضري.
المتوفى: سنة أربع وتسعين وثمانمائة.
علم الأكتاف
هو: علم باحث عن الخطوط والأشكال، التي في أكتاف الضأن والمعز، إذا قوبلت بشعاع الشمس، من حيث دلالتها على: أحوال العالم الأكبر من: الحروب، والخصب، والجدب، وقلما يستدل بها على: الأحوال الجزئية لإنسان معين.
يؤخذ لوح الكتف قبل طبخ لحمه، ويلقى على الأرض أولا، ثم ينظر فيه، فيستدل بأحواله من: الصفاء، والكدر، والخمرة، والخضرة، إلى الأحوال الجارية في العالم.
وينسب علم الكتف: إلى أمير المؤمنين علي - رضي الله تعالى عنه -.
قال صاحب (مفتاح السعادة) : رأيت مقالة في هذا العلم مختصرة، لكن بين فيها الآنية دون اللمية، يعني: المسائل مجردة عن الدلائل.
وقد سبق: أنه من فروع: علم الفراسة.
آكام المرجان، في أحكام الجان
للقاضي، بدر الدين: محمد بن عبد الله الشبلي، الحنفي.
المتوفى: سنة تسع وستين وسبعمائة.
مجلد.
أوله: (الحمد لله خالق الإنس والجن ... الخ) .
رتب على: مائة وأربعين بابا.
في: أخبار الجن، وأحوالهم.
آكام العقيان، في أحكام الخصيان
رسالة.
للسيوطي.
أقوى العدد في القراءة
للشيخ، علم الدين: محمد بن عبد الصمد السخاوي.
المتوفى: سنة 643.
الأقوال القويمة، في حكم النقل من الكتب القديمة
لبرهان الدين: إبراهيم عمر البقاعي.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة.
أقنوم اللغة
فارسي.
مرتب على الحروف.
أوله: (الحمد لله الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى ... الخ) .
الإقناع لأبي حيان
علي بن محمد التوحيدي.
المتوفى: سنة 400.
الإقناع في الطب
لأبي الحسن: سعيد بن هبة الله الطبيب.
المتوفى: سنة 494.
الاقتصاد، في رسم المصحف
للشيخ، أبي عمرو: عثمان بن سعيد الداني.
المتوفى: سنة أربع وأربعين وأربعمائة.
الإقناع في الحديث
للقاضي، أبي الفضل: محمد بن أحمد بن الليث المروزي.
المتوفى: سنة ...
الاكتفا، في الطب
....
الإقناع، في القراءات الشاذة
لأبي علي: حسن بن علي الأهوازي، المقري.
المتوفى: سنة ست وأربعين وأربعمائة.
وذكر الجعبري: أنه لأبي العز القلانسي.
وأنه واضح فيه كفاية للطالب.
الإقناع، في القراءات السبع
لأبي جعفر: أحمد بن علي بن بادش (باذش) النحوي.
المتوفى: سنة ست وأربعين وخمسمائة.
وهو: كتاب لم يؤلف مثله.
الإقناع في النحو
لأبي سعيد: حسن بن عبد الله السيرافي، النحوي.
المتوفى: سنة ثمان وستين وثلاثمائة.
ولم يكمله.
ثم كمله: ولده، الجمال: يوسف النحوي.
المتوفى: سنة تسع وثمانين وثلاثمائة.
وكان يقول: وضع والدي النحو في المزابل: (بالإقناع) ، يعني: سهله جدا، فلا يحتاج إلى مفسر شواهد البصريين.
الإقناع، لما حوى تحت القناع
للشيخ، الإمام: ناصر بن عبد السيد المطرزي، النحوي.
المتوفى: سنة عشرة وستمائة.
وهو لغة.
مرتب: على الأجناس.
ذكر الهواء، وما يتعلق بها.
في فصل.
وبنى: على أربعة قواعد.
أوله: (الحمد لله جعل العربية مفتاح التنزيل ... الخ) .
ذكر فيه: أن ولده لما فرغ من حفظ القرآن، ألفه ليحفظه.
واعلم فيه للجوهري والتهذيب.
الإقناع، في تفسير قوله تعالى: (ما للظالمين من حميم، ولا شفيع يطاع)
للشيخ: تقي الدين، المذكور.
الإقناع، في الكلام على أن: لو، للانتفاع
للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة.
الإقناع، في أحكام السماع
لأبي بكر: محمد الأدفوي، الشافعي.
المتوفى: سنة 388.
إقناع الحذاق، في أنواع الأوفاق
لتاج الدين: علي بن محمد بن الدريهم الموصلي.
المتوفى: سنة اثنتين وستين وسبعمائة.
أُقليدس، في أصول الهندسة والحساب
وهو بضم الهمزة، وكسر الدال، وبالعكس: لفظ يوناني، مركب: من أقلي، بمعنى: المفتاح؛ ودس بمعنى: المقدار.
وقيل: الهندسة، أي: مفتاح الهندسة.
وفي (القاموس) : إقليدس: اسم رجل، وضع كتابا في هذا العلم.
وقول ابن عباد: إقليدس: اسم كتاب، غلط. انتهى.
وفي: (شرح الإشكال) .
للفاضل، قاضي زاده، الرومي: حكي أن بعض ملوك اليونان مال إلى تحصيل ذلك الكتاب، فاستعصي عليه حله، فأخذ يتوسم أخبار الكتاب من كل وارد عليه، فأخبره بعضهم: بأن في بلدة صور رجلا مبرزا في علمي: الهندسة والحساب، يقال له: إقليدس، فطلبه، والتمس منه تهذيب الكتاب، وترتيبه، فرتبه، وهذبه، فاشتهر باسمه، بحيث إذا قيل: (كتاب إقليدس) ، يفهم منه هذا الكتاب، دون غيره من الكتب المنسوبة إليه. انتهى.
بل صار هذا اللفظ حقيقة عرفية في الكتاب، (كصدر الشريعة) ، فيقال: كتبت إقليدس، وطالعته، فظهر من كلام الفاضل: أن إقليدس: ما صنف كتاب الأصول، بل هذبه، وحرره.
ويؤيده ما في (رسالة الكندي) ، في أغراض إقليدس، أن هذا الكتاب ألفه: رجل، يقال له: أبلونيوس النجار، وأنه رسمه خمسة عشر قولا، فلما تقادم عنده، تحرك بعض ملوك الإسكندرانيين لطلب الهندسة، وكان على عهده إقليدس، فأمره بإصلاحه، وتفسيره، ففعل، وفسر منه: ثلاث عشرة مقالة، فنسبت إليه.
ثم وجد أسقلاوس، تلميذ إقليدس، مقالتين، وهما: الرابعة عشر، والخامسة عشر، فأهداهما إلى: الملك، فانضافتا إلى الكتاب. انتهى.
ثم نقل من اليونانية إلى العربية جماعة، منهم:
حجاج بن يوسف الكوفي.
فإنه نقله نقلتين:
إحداهما: يعرف (بالهاروني) ، وهو: الأول.
والثاني: المسمى: (بالمأموني) ، وعليه يعول.
ونقل أيضا: حنين بن إسحاق العبادي، المتطبب.
المتوفى: سنة ستين ومائتين.
وأبو الحسن: ثابت بن قرة الحراني.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين ومائتين.
ونقل: أبو عثمان الدمشقي، منه مقالات.
وذكر عبد اللطيف المتطبب: أنه رأى المقالة العاشرة منه، برومية، وهي تزيد على ما في أيدي الناس: أربعين شكلا، والذي بأيدي الناس: مائة وتسعة أشكال، وأنه عزم على: إخراج ذلك إلى العربي.
واشتهر من النسخ المنقولة: نسخة ثابت، وحجاج، ثم أخذ كثير من أهل الفن في شرحه، وتفسيره، منهم:
اليزيدي.
والجوهري.
والهاماني، فإنه فسر: المقالة الخامسة فقط.
وأبو حفص: الحرث الخراساني.
وأبو الوفاء: الجوزجاني.
وأبو القاسم الأنطاكي.
وأحمد بن محمد الكرابيسي.
وأبو يوسف الرازي، فسر: (العشرة لابن العميد) ، وجوَّده.
والقاضي: أبو محمد بن عبد الباقي البغدادي، الشهير: بقاضي مارستان.
المتوفى: سنة 489.
شرح شرحا بينا، مثل فيه الأشكال بالعدد.
وأبو علي: الحسن بن الحسين بن الهيثم البصري، نزيل مصر.
شرح مصادراته، وله أيضا: ذكر شكوكه، والجواب عنه.
و (تفسير المقالة العاشرة) ، لأبي جعفر الخازن.
وللأهوازي أيضا.
(شرح ذوات الاسمين والمنفصلات) من العاشرة أيضا.
لأبي داود: سليمان بن عقبة.
وشرح العلة التي رتب إقليدس أشكال كتابه، وفي التسبب إلى استخراج ما يرد من قضايا الأشكال، بعد فهمه.
لثابت بن قرة.
ومن شروح (إقليدس) : كتاب: (البلاغ) .
لصاحب: (التجريد) .
ومن تحريراته:
تحرير: تقي الدين، أبي الخير:. محمد بن محمد الفارسي، تلميذ: غياث الدين منصور.
وقد جعله من أقسام رياضيات صحيفة.
وسماه: (بتهذيب الأصول) .
ولايرن حل شكوكه.
ولبلبس اليوناني.
(شرح العاشرة) .
ثم أخذ كثير من المتأخرين في تحريره، متصرفين فيه إيجازا، وضبطا، وإيضاحا، وبسطا.
والأشهر مما حرروه:
تحرير: العلامة، المحقق، نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة.
بإيجاز غير مخل، وأضاف إليه ما يليق به مما استفاد، واستنبط.
أوله: (الحمد لله الذي منه الابتداء ... الخ) .
ذكر فيه: أنه حرره بعد: (تحرير المجسطي) .
وأن الكتاب يشتمل على: خمس عشرة مقالة.
وهي: أربعمائة وثمانية وستون شكلا، في نسخة الحجاج.
وبزيادة عشرة أشكال، في نسخة ثابت.
أفرز ما يوجد من أصل الكتاب في نسختي: الحجاج، وثابت، عن المزيد عليه، إما: بالإشارة، أو باختلاف ألوان الأشكال؛ وفي بعض المواضع في الترتيب أيضا بينهما اختلاف.
وعلى (تحرير النصير) : حاشية.
للعلامة: الشريف الجرجاني.
وللفاضل، العلامة: موسى بن محمد، المعروف: بقاضي زاده، الرومي.
بلغ إلى آخر: المقالة السابعة.
ومن حواشي التحرير:
حاشية.
أولها: (الحمد لله الذي رفع سطح السماء ... الخ) .
ذكر صاحبه: أن (التحرير) كان مشتملا على: فوائد يحتاج بعضها إلى تنبيه قليل، وبعضها إلى نظر جليل، فكتب.
و (مختصر إقليدس) .
لنجم الدين (لشمس الدين) : ابن اللبودي (الدمشقي، الحكيم، محمد بن عبدان) .
المتوفى: سنة 621.
الإقليد في التفسير
ذكره: صاحب (الكشف) عن العلامة أنه طالعه.
الإقليد، في درء التقليد
وهو من شروح: (التنبيه) .
في الفقه.
يأتي.
أقلام الإسلام
فارسي.
أقضية الرسول - عليه الصلاة والسلام -
للشيخ، الإمام، ظهير الدين: علي بن عبد الرزاق المرغياني، الحنفي.
المتوفى: سنة 506.
ولها: شرح.
وللشيخ، أبي عبد الله: محمد بن فرج المالكي.
كان في: حدود سنة 550.
أولها: (الحمد لله كما حمد نفسه ... الخ) .
الإقناع في العروض
لأبي القاسم: إسماعيل بن عباد الوزير، المعروف: بالصاحب.
المتوفى: سنة 385.
الإكليل في الحديث
للإمام، أبي عبد الله: محمد بن عبد الله الحاكم، النيسابوري.
المتوفى: سنة خمس وأربعمائة.
صنفه: لبعض الأمراء.
ثم صنف: كتابا في أصول الحديث.
وسماه: (المدخل إلى الإكليل) .
أورد في آخره: ما أورده في (إكليله) ، من رموز الأحاديث الصحيحة، وطباقاتها.
أطراف التواريخ
للإمام: عبد الله بن أسعد اليافعي، اليمني.
المتوفى: سنة إحدى وسبعين وسبعمائة.
الإسفار، عن أشردة الأسفار
مختصر.
للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي.
ألفه: سنة أربع وأربعين وثمانمائة، لما خرج إلى غزوة قبرص وردوس من البحر، ولم يتيسر بهم الفتح سوى فتح: قلعة الميش.
أوله: (الحمد لله الذي أمضى الجهاد ... الخ) .
علم الآلات الرصدية
ذكره: المولى أبو الخير من: فروع الهيئة.
وقال: هو علم يتعرف منه: كيفية تحصيل الآلات الرصدية قبل الشروع في الرصد، فإن الرصد لا يتم إلا بآلات كثيرة.
وكتاب: (الآلات العجيبة) للخازني، يشتمل على ذلك. انتهى.
قال العلامة: تقي الدين الراصد، في (سدرة منتهى الأفكار) : والغرض من وضع تلك الآلات: تشبيه سطح منها بسطح دائرة فلكية، ليمكن بها ضبط حركتها، ولن يستقيم ذلك ما دام لنصف قطر الأرض قدر محسوس، عند نصف قطر تلك الدائرة الفلكية، إلا بتعديله، بعد الإحاطة باختلافه الكلي.
وحيث أحسسنا بحركات دورية مختلفة، وجب علينا ضبطها بآلات رصدية تشبهها في وضعها، لما يمكن له التشبيه، ولما لم يكن له ذلك، بضبط اختلافه.
ثم فرض كرات تطابق اختلافاتها المقيسة إلى مركز العالم، تلك الاختلافات المحسوس بها، إذا كانت متحركة حركة بسيطة حول مراكزها، فبمقتضى تلك الأغراض تعددت الآلات.
والذي أنشأناه بدار الرصد الجديد هذه الآلات، منها:
اللبنة: وهي جسم مربع مستو، يستعلم به الميل الكلي، وأبعاد الكواكب، وعرض البلد.
ومنها: الحلقة الاعتدالية: وهي حلقة تنصب في سطح دائرة المعدل، ليعلم بها التحويل الاعتدالي.
ومنها: ذات الأوتار، قال: وهي من مخترعنا، وهي أربع أسطوانات مربعات، تغني عن الحلقة الاعتدالية، على أنها يعلم بها التحويل الليلي أيضا.
ومنها: ذات الحلق: وهي أعظم الآلات هيئة، ومدلولا، وتركب من حلقة تقام مقام منطقة فلك البروج، وحلقة تقام مقام المارة بالأقطاب، تركب إحداهما في الأخرى، بالتصنيف، والتقطيع، وحلقة الطول الكبرى، وحلقة الطول الصغرى، تركب الأولى في محدب المنطقة، والثانية في مقعرها، وحلقة نصف النهار قطرها، مقعرها مساو لقطر محدب حلقة الطول الكبرى، ومن حلقة العرض، قطر محدبها قدر قطر مقعر حلقة الطول الصغرى، فتوضع هذه على كرسي.
ومنها: ذات السمت والارتفاع: وهي نصف حلقة، قطرها سطح من سطوح أسطوانة متوازية السطوح، يعلم بها السمت وارتفاعها، وهذه الآلة من مخترعات الرصاد الإسلاميين.
ومنها: ذات الشعبتين: وهي ثلاث مساطر، على كرسي، يعلم بها الارتفاع.
ومنها: ذات الجيب: وهي مسطرتان منتظمتان انتظام ذات الشعبتين.
ومنها: المشبهة بالمناطق، قال: وهي من مخترعاتنا، كثيرة الفوائد في معرفة ما بين الكوكبين من البعد، وهي: ثلاث مساطر، اثنتان: منتظمتان انتظام ذات الشعبتين، زمنها الربع المسطري، وذات الثقبتين، والبنكام الرصدي، وغير ذلك.
وللعلامة: غياث الدين جمشيد.
رسالة فارسية.
في وصف تلك الآلات الفلكية، سوى ما اخترعه: تقي الدين.
واعلم: أن الآلات الفلكية كثيرة، منها:
الآلات المذكورة.
ومنها: السدس الذي ذكره: جمشيد.
ومنها: ذات المثلث.
ومنها: أنواع الأسطرلابات: كالتام، والمسطح، والطوماري، والهلالي، والزورقي، والعقربي، والأسي، والقوسي، والجنوبي، والشمالي، والكبرى، والمنبطح، والمسرطق، وحق القمر، والمغني، والجامعة، وعصا موسى.
ومنها: أنواع الأرباع: كالتام، والمجيب، والمقنطرات، والآفاقي، والشكازي، ودائرة المعدل، وذات الكرسي، والزرقالة، وربع الزرقالة، وطبق المناطق.
وذكر ابن الشاطر، في: (النفع العام) : أنه أمعن النظر في الآلات الفلكية، فوجد مع كثرتها، أنها ليس فيما يفي بجميع الأعمال الفلكية، في كل عرض.
وقال: ولا بد أن يداخلها الخلل في غالب الأعمال، إما من جهة تعسر تحقيق الوضع: كالمبطحات، أو من جهة تحرك بعضها على بعض، وكثرة تفاوت ما بين خطوطها، وتزاحمها: كالأسطرلاب، والشكازية، والزرقالة، وغالب الآلات.
أو من جهة الخيط، وتحريك المري، وتزاحم الخطوط: كالأرباع المقنطرات، والمجيبة.
وإن بعضها: يعسر بها غالب المطالب الفلكية.
وبعضها: لا يفي إلا بالقليل.
وبعضها: مختص بعرض واحد.
وبعضها: بعروض مختصة.
وبعضها: يكون أعمالها ظنية، غير برهانية.
وبعضها: يأتي ببعض الأعمال بطريق مطولة، خارجة عن الجد.
وبعضها: يعسر حملها، ويقبح شكلها: كالآلة الشاملة.
فوضع آلة يخرج بها جميع الأعمال في جميع الآفاق، بسهولة مقصد، ووضوح برهان، فسماها: (الربع التام) .
علم الآلات الحربية
وهو: علم يتعرف منه: كيفية اتخاذ الآلات الحربية، كالمنجنيق وغيرها.
وهو من فروع: علم الهندسة.
ومنفعته: ظاهرة.
وهذا العلم: أحد أركان الدين، لتوقف أمر الجهاد عليه.
ولبني موسى ابن شاكر، كتاب مفيد في هذا العلم، كذا في: (مفتاح السعادة) .
وينبغي أن يضاف: علم رمي القوس والبنادق، إلى هذا العلم، وأن ينبه على أن أمثال ذلك العلم قسمان:
علم: وضعها وصنعتها.
وعلم: استعمالها.
وفيه: كتب.
آلات النفس
لموفق الدين: عبد اللطيف بن البغدادي.
المتوفى: سنة 674.
آلات التقويم
لأبي علي المراكشي.
أكنى الشعراء
لأبي جعفر: محمد بن حبيب البغدادي.
المتوفى: سنة خمس وأربعين ومائتين.
الإكمال في النحو
للشيخ، أبي عمر: عيسى بن عمر الثقفي، النحوي.
المتوفى: سنة تسع وأربعين ومائة.
وله: (الجامع في النحو) أيضا.
قال بعض الشعراء فيه:
(شعر)
بطل النحو جميعا كله * غير ما أحدث عيسى بن عمر
ذاك إكمال، وهذا جامع * فهما للناس: شمس وقمر
الإكمال، لما وقع في التنبيه من الإشكال
يأتي في: التاء.
الإكمال، في المؤتلف والمختلف في أسماء الرجال
يأتي في: الميم.
الإكمال، في شرح صحيح مسلم
كمل به: (المعلم) .
يأتي في: الصاد.
إكمال العمدة في النحو
يأتي في: العين.
إكمال المواهب
هو ذيل: (مواهب الكريم) .
يأتي في: الميم.
الاكتفا، في قراءة نافع وأبي عمرو
للحافظ، أبي عمر: يوسف بن عبد الله بن عبد البر القرطبي.
المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة.
الإكسير الأعظم في الحكمة
لناصر خسرو الأصبهاني، (القبادياني، المروزي) .
المتوفى: بعد سنة 450.
أقصى الأماني، في علم البيان والبديع والمعاني
وهو مختصر.
تلخيص: (المفتاح) .
يأتي في: التاء.
علم الأكر
وهو: علم يبحث فيه عن الأحوال العارضة للكرة، من حيث أنها كرة، من غير نظر إلى كونها بسيطة، أو مركبة عصرية، أو فلكية.
فموضوعه: الكرة بما هو كرة، وهي جسم يحيط به سطح واحد مستدير، في داخله نقطة، يكون جميع الخطوط المستقيمة الخارجة منها إليه متساوية، وتلك النقطة مركز حجمها، سواء كانت مركز ثقلها أولا.
وقد يبحث فيه: عن أحوال الأكر المتحركة، فاندرج فيه، ولا حاجة إلى جعله علما مستقلا، كما جعله صاحب: (مفتاح السعادة) ، وعدهما من: فروع الهيئة.
وقال: يتوقف براهين علم الهيئة على هذين أشد توقف.
وفيه: كتب للأوائل، والأواخر منها.
الأكر المتحركة
للمهندس، الفاضل: أوطولوقس اليوناني.
وقد عربوه، في زمن المأمون.
ثم أصلحه: يعقوب بن إسحاق الكندي.
أكر ثاوَزُوسِيوُس اليوناني، المهندس
وهو من أجل الكتب المتوسطات، بين (إقليدس) ، و (المجسطي) .
وهو: ثلاث مقالات.
مشتملة على: تسعة وخمسين شكلا.
وفي بعض النسخ: بنقصان شكل واحد.
وقد أمر بنقله من اليونانية إلى العربية: المستعين بالله، أبو العباس: أحمد بن المعتصم، في خلافته، فتولى نقله قسطا بن لوقا البعلبكي، إلى الشكل الخامس من الثانية، في حدود سنة: خمسين ومائتين.
ثم تولى نقل باقيه: غيره.
وأصلحه: ثابت بن قرة.
ثم حرره: العلامة، نصير الدين: محمد بن محمد الطوسي.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة.
والفاضل، تقي الدين: محمد بن معروف الراصد.
المتوفى: سنة ثلاث وتسعين وتسعمائة.
أكر مانالاوُس اليوناني، الرياضي، من أهل الإسكندرية
كان قبل زمن بطلميوس.
وكتابه من المشهورات المسلمات أيضا، يخاطب فيه ياسيليذس اللاذي، وقال: أيها الملك إني وجدت ضربا برهانيا فاضلا ... الخ) .
وهو نسخ كثيرة مختلفة، لها إصلاحات:
كإصلاح الماهاني.
وأبي الفضل: أحمد بن أبي سعيد الهروي، بعضها غير تام.
وأتمها: إصلاح: الأمير، أبي نصير: منصور بن عراق.
وهو مشتمل على: ثلاث مقالات في البعض، وعلى مقالتين في الآخر.
أما الثلاث، فعند الأكثرين مشتمل أولاها على: تسعة وثلاثين شكلا، والمختار: خمسة وعشرون شكلا، ووسطاها: في كثير من النسخ على: أربعة وعشرين شكلا.
وفي نسخة: ابن عراق، على أحد وعشرين.
وعند البعض: يشتمل أولاها على: أحد وستين شكلا، والثانية: على ثمانية عشر شكلا، والأخيرة على: اثني عشر شكلا.
وأما المقالتان، فيشتمل:
الأولى: على أحد وستين شكلا.
والأخيرة: على ثلاثين شكلا.
وفي بعض الأشكال اختلاف.
وجميع أشكال الكتاب فيما بين: خمسة وثمانين شكلا، وأحد وتسعين شكلا.
ذكر ذلك كله: العلامة: نصير الدين الطوسي، في تحريره لهذا الكتاب، وأنه لما وصل إليه وجد نسخا كثيرة مختلفة كذلك، وإصلاحات، فبقي متحيرا، إلى أن عثر على إصلاح ابن عراق، فاتضح له ما كان متوقفا فيه، فحرر.
وفرغ من تحريره: في شعبان، سنة ثلاث وستين وستمائة.
إكمال الإعلام، بمثلث الكلام
للشيخ، جمال الدين: محمد بن عبد الله بن مالك النحوي.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة.
إكسير السعادة في التصريف
للقاضي، برهان الدين: أحمد الأرزنجاني.
المتوفى: سنة ثمانمائة.
الإكليل، في أنساب حمير وأيام ملوكها
لأبي محمد: الحسن بن أحمد بن يعقوب الهمداني، اليمني.
المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثلاثمائة.
وهو: كتاب كبير، عظيم الفائدة.
يتم في: عشر مجلدات.
ويشتمل على: عشرة فنون، وفي أثنائه: جمل من حساب القرانات وأوقاتها، ونبذ من: علم الطبيعة، وأصول أحكام النجوم، وآراء الأوائل في: القدم، والأدوار، وتناسل الناس، ومقادير أعمارهم، وغير ذلك.
الإكسير، في قواعد التفسير
للشيخ، نجم الدين: سليمان بن عبد القوي الحنبلي، الطوفي.
المتوفى: سنة عشر وسبعمائة.
إكسير نامه في التاريخ
لأبي الفضل الأكري.
الإكليل الزاهر، فيما فضل من نظم التاج من الجواهر
للشيخ، لسان الدين: محمد بن عبد الله بن الخطيب القرطبي.
المتوفى: سنة ست وعشرين وسبعمائة.
الإكليل في الإنشا
....
الإكليل، في استنباط التنزيل
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
أوله: (الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب تبيانا لكل شيء ... الخ) .
ذكر فيه: أنه ما من شيء إلا ويمكن استنباطه من القرآن، فذكر آية أية، وما يستنبط منها.
الاكتفا بالدواء، من خواص الأشياء
مختصر.
لعبد الرحمن بن إسحاق بن حنين.
إكسير الأسماء، وسعادة المسمى
....
الإفصاح، عن لب (الفوائد) ، و (التلخيص) ، و (المصباح)
في: المعاني، والبيان.
للشيخ، رضي الدين: محمد بن محمد الغزي، العامري.
ثم شرحه.
وسماه: (تحرير الإصلاح، في تقرير الإفصاح) .
أوله: (الحمد لله الذي شرح صدورنا ... الخ) .
وهو متن.
جمع فيه: بين: (التلخيص) ، و (الفوائد الغيائية) ، و (المصباح) .
ثم شرحه: ممزوجا مفيدا.
أقصى القرب، في صناعة الأدب
للشيخ، زين الدين: محمد بن محمد التنوخي.
المتوفى: سنة 748.
الإفهام، لما في البخاري من الإبهام
يأتي في: الصاد.
الإفهام
....
الإفهام والإصابة، في مصالح الكتابة
للشيخ، الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري، القاري.
المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة.
منظومة.
أفواج القرا
....
أَفْعَلُ مِنْ
في الأمثال.
لمحمد بن حبيب النحوي.
الأفعال وتصاريفها
لأبي بكر: محمد بن عمر القرطبي، المعروف: بابن القوطية النحوي.
المتوفى: سنة سبع وستين وثلاثمائة.
وهو أول: من صنف فيه.
ولأبي منصور: محمد بن علي بن عمر الجياني، الأصبهاني، الأديب.
صنف: سنة ست عشرة وأربعمائة.
وممن صنف فيه:
الشيخ، أبو القاسم: علي بن جعفر، المعروف: بابن القطاع السعدي، الصقلي، المصري.
المتوفى: سنة أربع عشرة وخمسمائة.
وتأليفه: أجود من: (أفعال ابن القوطية) ، كما ذكره: ابن خلكان.
ثم أني رأيته يذكر أنه رتب: (كتاب ابن القوطية) على الحروف، وذكر ما لم يذكره من: الرباعي، والخماسي.
أوله: (الحمد لله ذي العزة والسلطان ... الخ) .
وذكر: ما أغفله، وهذب.
ومنهم: أبو عثمان: سعيد بن محمد السرقسطي، المنبوذ: بالحمار.
أول كتابه: (الحمد لله بجميع محامده ... ) .
ذكر فيه: أن ابن القوطية قصد الإيجاز، حتى أخل في كثير من المواضع، فأصلحه بعد روايته عنه، بإلحاق كثير من الأفعال، فبلغ عدد ما فيه إلى: 2753 أفعالا.
مرتبا على: ترتيب مخارج الحروف.
ولجمال الدين: محمد بن عبد الله بن مالك النحوي.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وستمائة.
لامية في الأفعال.
أفعال العباد
للشيخ، الإمام، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل البخاري.
المتوفى: سنة ست وخمسين ومائتين.
أفضل القرا، لقراء أم القرى
يأتي: قريبا.
علم أفضل القرآن، وفاضله
ذكره: أبو الخير.
من فروع علم التفسير.
ونقل فيه: مذاهب الأئمة، كما في (الإتقان) .
الإفصاح، في شرح أبيات التكملة
....
الإفصاح، في النكت على تلخيص المعاني
يأتي في: التاء.
الإفصاح، في إعراب الكافية
يأتي في: الكاف.
أقاليم التعاليم
للقاضي: محمد بن حمد بن خليل ذي الفنون، الخويي.
المتوفى: سنة 693.
في الفنون السبعة: التفسير، والحديث، والفقه، والأدب، والطب، والهندسة، والحساب.
أوله: (الحمد لله خالق الأشياء، وواضع الأرض ورافع السماء ... ) .
في التفسير.
إفحام اليهود
لأبي السموأل.
المتوفى: في حدود 570.
أفانين البلاغة
للعلامة، أبي القاسم: حسين بن محمد، المعروف: بالراغب، الأصبهاني.
الافتتاح، في شرح: (المصباح)
يأتي في: الميم.
الافتتاح، لأرباب الصلاح
....
افتخار العرب
لزين المشايخ، أبي الفضل: محمد بن أبي القاسم البقالي، الخوارزمي.
المتوفى: سنة ست وسبعين وخمسمائة.
افتراض، دفع الاعتراض
للقاضي، قطب الدين: محمد بن محمد الخضري، الرملي، الدمشقي، الشافعي.
المتوفى: سنة أربع وتسعين وثمانمائة.
رد فيه: على من تعقب عليه من اليمانيين في: (الروض النضر) .
الإفصاح، في أسماء النكاح
لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي.
وهو لغة صرف، مبسوط بنقوله، وشواهده.
في مجلد.
إفحام المماري، بأخبار تميم الداري
للشيخ، شهاب الدين، أبي محمود: أحمد بن محمد المقدسي.
المتوفى: سنة خمس وستين وستمائة.
الإفصاح، في اختصار (المصباح)
يأتي في: الميم.
الإفصاح، عن شرح معاني: (الصحاح)
أي: الأحاديث الصحاح.
لأبي المظفر: يحيى بن محمد بن هبيرة الوزير.
المتوفى: سنة 560.
شرح فيه: أحاديث (الصحيحين) .
لخصه: أبو علي: الحسن بن الخطير النعماني، الفارسي.
المتوفى: سنة ثمان وتسعين وخمسمائة.
الإفصاح، بفوائد الإيضاح
وهو من شروح: (إيضاح الفارسي) .
يأتي قريبا.
الإفصاح، في زوائد (القاموس) على (الصحاح)
للشيخ: جلال الدين السيوطي.
ذكره في: (الفهرس) .
الإفصاح، في شرح: (مختصر المزني)
يأتي في: الميم.
الإفصاح، وغاية الأشراح، في القراءات السبع
للشيخ، علم الدين: علي بن محمد السخاوي، المقري.
المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وستمائة.
أقاليم البلاد
وسيأتي ما يتعلق به في: علم الجغرافيا.
الافتراض، في رد الاعتراض
للشيخ: جلال الدين السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
اقتضاء الصراط المستقيم
في الرد على أهل الجحيم.
تأليف: تقي الدين: أحمد بن عبد الحليم بن عبد السلام بن تيمية الحراني، الدمشقي، الحنبلي.
المتوفى: سنة 728.
أفانين البساتين
لأبي سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني، الحافظ.
المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة.
علم أقسام القرآن
جمع: قسم، بمعنى: اليمين.
جعله السيوطي: نوعا من أنواع علوم القرآن.
وتبعه صاحب: (مفتاح السعادة) ، حيث أورده من: فروع علم التفسير.
وقال: صنف فيه: ابن القيم.
مجلدا.
سماه: (التبيان) .
أقسم الله - تعالى - بنفسه في القرآن، في سبعة مواضع، والباقي كله قسم لمخلوقاته، وأجابوا عنه بوجوه.
أقسام البلاغة، وأحكام الفصاحة
لأبي عبد الله: محمد بن أحمد الزهري، النحوي.
المتوفى: سنة سبع عشرة وستمائة.
أقراباذين
هو لفظ يوناني.
معناه: التركيب، أي: تراكيب الأدوية المفردة، وقوانينها.
صنفوا فيه: قديما، وحديثا.
أقدار واهب القدر، في المعاني والبيان
للمولى: يوسف بن حسين الكرماستي.
المتوفى: سنة ست وتسعمائة.
إقدار الرائض، على الفتوى في الفرائض
لأبي إسحاق: إبراهيم بن عمر السوسي، الشافعي.
المتوفى: سنة 858.
أوله: (الحمد لله الذي فرض الفرائض ... الخ) .
رتب على: فاتحة، وأحد وستين بابا، وخاتمة.
ذكر فيه: مذاهب الصحابة، فمن بعدهم من أئمة المذاهب الباقية.
وفرغ: في 28 صفر، سنة سبع وأربعين وثمانمائة.
الاقتناص، في مسألة التماصّ
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
الاقتناص، في الفرق بين الحصر والاختصاص
للشيخ، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة.
اقتناص النافر، وانتقاص الوافر
ديوان شعر.
للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وسبعمائة.
الاقتفا، في فضائل المصطفى - عليه الصلاة والسلام -
لناصر الدين: أحمد بن محمد بن المنير.
المتوفى: سنة 683، ثلاث وثمانين وستمائة.
عارض به: (الشفا) .
ورتب على قسمين:
الأول: في فضائله.
والثاني: في سيره.
وبسط قصة المعراج بسطا في: أربعة أبواب، وفيه فوائد كثيرة.
اقتفاء المنهاج، في أحاديث المعراج
للحافظ، أبي محمود: أحمد بن محمد بن إبراهيم الخواص، المقدسي، الشافعي.
المتوفى: سنة خمس وستين وسبعمائة.
اقتطاف الأزاهر، في ذيل روض المناظر
يأتي.
الاقتضاب، في شرح أدب الكتاب
سبق ذكره.
إفهام الأفهام، لمعاني عقيدة شيخ الإسلام: ابن عبد السلام
يأتي في: العين.
الاقتراح، في أصول النحو وجدله
لجلال الدين: عبد الرحمن السيوطي.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي أرشد لابتكار هذا النمط ... الخ) .
رتب على: مقدمات، وسبعة كتب.
إقامة الدلائل، على معرفة الأوائل
للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وسبعمائة.
إقبال تقرير المواكب، في إبطال تسخير الكواكب
للشيخ، زين الدين: سريجا بن محمد الملطي.
المتوفى: سنة 788.
إقبال نامه
فارسي.
من خمسة: الشيخ: يوسف النظامي.
وسيأتي في: الخاء المعجمة.
أوله: (خدايا جهان بادشاهي تراست) .
اقتباس الأنوار، والتماس الأزهار، في أنساب الصحابة ورواة الآثار
لأبي محمد: عبد الله بن علي اللخمي، الشهير: بالرشاطي.
المتوفى: سنة ست وستين وأربعمائة.
وهو من: الكتب القديمة في الأنساب.
لخصه:
مجد الدين: إسماعيل بن إبراهيم البلبيسي.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانمائة.
وأضاف إليه (زيادات ابن الأثير) ، على (أنساب السمعاني) .
وسماه: (القبس) .
أوله: (الحمد لله الذي خلق صنف البشر ... الخ) .
اقتباس الأنوار، في شرح: (المنار)
يأتي في: الميم.
الاقتضاب المجموع
على طريق المسألة والجواب.
في الطب.
لبعض المتطببين.
ومختصره:
لأبي نصر: سعيد بن أبي الخير المسيحي.
الاقتراح، في أصول الحديث
للشيخ، تقي الدين: محمد بن علي بن دقيق العيد المنفلوطي، الشافعي.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعمائة.
وهو مختصر.
ذكره: الحافظ، زين الدين: عبد الرحيم بن الحسين العراقي.
المتوفى: سنة ست وثمانمائة.
في: (ألفيته) ، وأنه نظمه.
اقتضاء العلم العمل
للخطيب.
الاقتراح، في القراءة
للشيخ، أبي علي: الحسن بن أحمد بن يحيى، المعروف: بابن الكذاية.
الاقتصاد، في الاعتقاد
للإمام، حجة الإسلام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي.
المتوفى: سنة خمس وخمسمائة.
الاقتصاد، في الفروع
لأبي حنيفة: نعمان بن (أبي) عبد الله القاضي، الشافعي، الشيعي.
المتوفى: سنة سبع وستين وثلاثمائة.
الاقتصاد، في كفاية العقاد
للشهاب: أحمد بن عماد الأقفهسي، الشافعي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة.
منظومة.
تزيد على: خمسمائة بيت.
الاقتصاد، في الإجماع والخلاف
مجلدان.
للشيخ، الإمام: محمد بن منذر النيسابوري.
المتوفى: سنة ثمان عشرة وثلاثمائة.
أقصى الأمد، في الرد على منكر سر العدد
لمحمد بن منكلى المصري.
اقتباس رفع الالتباس، في بيان طريق الناس
للشيخ: عبد اللطيف بن عبد الرحمن المقدسي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وثمانمائة.
وهو مختصر.
على: مقدمة، وطريق، وخاتمة.
أسماء القبائل
للشيخ، أبي بكر: محمد بن الحسن، المعروف: بابن دريد اللغوي.
المتوفى: سنة إحدى وعشرين وثلاثمائة.
أسنى المقاصد، في تحرير القواعد
للشيخ: محمد بن محمد المقدسي، الأسدي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة.
أسنى المفاخر، في مناقب الشيخ: عبد القادر
للإمام: عبد الله بن أسعد اليافعي.
المتوفى: سنة ثمان وستين وسبعمائة.
الاسم المكتوم، والكنز المختوم
....
الاسم الأفخم، في السر الأعظم
....
الاسم الأعظم، والنور الأقوم
من كتب: علم الحرف.
الأسما في الأسما
لسعيد بن أحمد الميداني.
المتوفى: سنة تسع وثلاثين وخمسمائة.
أخذه من كتاب: (السامي في الأسامي) ، لأبيه.
الأسماء الأربعون
للشيخ، شهاب الدين: عمر بن محمد السهروردي.
المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وستمائة.
أوله: (سبحانك لا إله إلا أنت ... الخ) .
وله: خواص، وتأثير مجرب.
وكان الشيخ مواظبا على قراءتها، فانفتحت له أبواب الخيرات.
ثم إن الشيخ: فخر الدين، أبا المكارم، وجدها عند أولاده، فنقل شرح المصنف إلى لسان الفرس.
ثم ترجمها: محمد بن داود الخوارزمي، من الفارسية إلى العربية.
أولها: (الحمد لله خالق الوجود ... الخ) .
أسماء النكاح
لمجد الدين، أبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي، صاحب (القاموس) .
المتوفى: سنة سبع عشرة وثمانمائة.
سماه: (أسمار السراح) .
أسماء النبي - عليه الصلاة والسلام -
صنف فيه: أبو الحسن علي بن أحمد الحراني.
المتوفى: ...
واقتصر: على تسعة وتسعين، كالأسماء الحسنى.
وأبو الحسين: أحمد بن فارس اللغوي.
المتوفى: سنة خمس وتسعين وثلاثمائة.
وسماه: (المغني) .
والشيخ: عبد الرحمن بن عبد المحسن الواسطي.
المتوفى: سنة أربع وأربعين وسبعمائة.
اقتصر منها: على تسعة وتسعين اسما، ليناسب عدد الأسماء الحسنى.
ثم شرحها.
وذكر السخاوي في: (القول البديع) ما زاد على الأربعمائة.
وللقاضي، ناصر الدين، أبي عبد الله: محمد بن عبد الدائم، المعروف: بابن المبلق.
المتوفى: سنة سبع وتسعين وسبعمائة.
كراسة.
لخص فيها: كتاب ابن دحية، المسمى: (بالمستوفي) .
وسيأتي.
وجمع: أبو عبد الله القرطبي، كتابا، نظمه أرجوزة.
ثم شرحها.
وفيه: (النهجة السوية، والرياض الأنيقة) .
يأتي.
أسماء من نزل فيهم القرآن
للشيخ: المديني، إسماعيل الضرير.
الأسماء المشتركة بين الرجال والنساء
للحافظ: أبي موسى المديني.
أسماء المدلسين
للشيخ، الإمام: حسين بن علي الكرابيسي، صاحب الشافعي.
وهو: أول من أفردهم بالتصنيف.
ثم صنف فيه: الإمام، الحافظ: النسائي.
ثم: الدارقطني.
ونظم: الحافظ الذهبي في ذلك أرجوزة.
وتبعه: تلميذه، الحافظ، أبو محمود: أحمد بن إبراهيم المقدسي.
فزاد عليه من (جامع التحصيل) لإعلائي، شيئاً كثيرا مما فاته.
ثم ذيل: الحافظ: زين الدين العراقي، في هوامش كتاب: (العلائي) أسماء وقعت له زائدة.
ثم ضمها: ولده، ولي الدين، أبو زرعة، إلى من ذكره العلائي، وجعله تصنيفا مستقلا.
وزاد فيه: ممن تبعه شيئاً يسيرا.
وصنف: الحافظ: برهان الدين الحلبي، كتابا زاد فيه عليهم قليلا.
وجميع ما في كتاب: (العلائي) من الأسماء: ثمانية وستون نفسا.
وزاد عليهم: ابن العراقي، ثلاث عشرة نفسا.
وزاد عليه: الحلبي، اثنتين وثلاثين نفسا.
وزاد: ابن حجر العسقلاني في تعريف أهل التقديس: تسعة وثلاثين نفسا.
فجملة ما فيه: مائة واثنتان وخمسون نفسا، على ما سيأتي.
أسماء الذئب
لرضي الدين: حسن بن محمد الصغاني.
المتوفى: سنة خمسين وستمائة.
وجمع السيوطي: جزءا.
سماه: (التهذيب، في أسماء الذيب) .
أسماء القرآن الكريم
للشيخ، شمس الدين: محمد بن أبي بكر ابن قيم الجوزية الحنبلي.
المتوفى: سنة إحدى وخمسين وسبعمائة.
الإسفار عن الأسفار
للإمام، أبي سعد: عبد الكريم بن محمد السمعاني.
المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة.
أسماء الفضة والذهب
لأبي عبد الله: الحسين بن علي النحوي.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وثلاثمائة.
أسماء الصحابة
للإمام، أبي عبد الله: محمد بن إسماعيل البخاري.
المتوفى: سنة ست وخمسين ومائتين.
ذكره أبو القاسم بن منده، وأنه يرويه من طريق ابن فارس عنه.
وقد نقل منه البغوي الكبير في: (معجم الصحابة) .
وللحافظ، أبي عبد الله: محمد بن إسحاق، المعروف: بابن منده الأصفهاني.
المتوفى: سنة خمس وتسعين وثلاثمائة.
والذيل عليه: للحافظ: (أبي موسى) الأصفهاني.
أسماء الشعراء
لأبي عمر بن عبد الواحد، المعروف: بغلام ثعلب.
المتوفى: سنة 345.
أسماء السيف
للشيخ: محمد بن علي الهروي.
المتوفى: سنة 433.
أسماء رجال المشكاة
لصاحبها.
يأتي في: الميم.
أسماء رجال معاني الآثار، المسمى: (بالإيثار)
يأتي.
أسماء رجال الموطأ، المسمى: (بإسعاف المبطا)
سبق ذكره.
أسماء رجال الكتب الستة
للحافظ: ابن النجار.
سماه: (الكمال) .
يأتي في: الكاف.
مع: تهذيبه، وأذياله، ومختصراته.
وللشيخ، سراج الدين: عمر بن علي، المعروف: بابن الملقن.
المتوفى: سنة أربع وثمانمائة.
أسماء رجال سنن أبي داود
لأبي علي: حسين بن محمد الجياني، الغساني، الحافظ.
المتوفى: سنة (499) .
أسماء رجال الصحيحين
للإمام، الحافظ، أبي الفضل: محمد بن طاهر المقدسي.
المتوفى: سنة سبع وخمسمائة.
جمع فيه: بين كتابي أبي نصر، وابن منجويه.
وأحسن في ترتيبه على: الحروف.
واستدرك عليها.
وجمع بينهما: أيضا الشيخ، أبو القاسم: هبة الله بن الحسن الطبري.
المتوفى: سنة ثماني عشرة وأربعمائة.
أسماء رجال صحيح مسلم
للشيخ، الإمام، أبي بكر: أحمد بن علي، المعروف: بابن منجويه الأصفهاني.
المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة.
أسماء رجال صحيح البخاري
مجلد.
للشيخ، أبي نصر: أحمد بن محمد الكلاباذي، البخاري.
المتوفى: سنة ثمان وتسعين وثلاثمائة.
الإشارات، في علم العبارات
يعني: تعبير الرؤيا.
في مجلدين.
لخليل بن شاهين الظاهري.
المتوفى: سنة 893.
رتب على: ثمانين بابا.
أورد في خطبته: أسماء الأنبياء - عليهم السلام -.
أسماء المحدثين
يأتي في: (الطبقات) .
الأسئلة الوزيرية
رسالة.
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
الإشارات، في ضبط المشكلات
للقاضي، نجم الدين: إبراهيم بن علي الطرسوسي، الحنفي.
المتوفى: سنة ثمان وخمسين وسبعمائة.
الإشارات، إلى بيان الأسماء المبهمات
للشيخ، الإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي، الشافعي.
المتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة.
أوله: (الحمد لله بارئ المصنوعات ... الخ) .
أورد فيه: ما وقع في متون الأحاديث من الأسماء المبهمات.
ملخصا كتاب: (الخطيب) ، مع زيادات عليه.
الإشارات، إلى معرفة الزيارات
مختصر.
للشيخ، أبي الحسن: علي بن أبي بكر السايح، الهروي.
المتوفى: بحلب، سنة إحدى عشرة وستمائة.
ابتدأ فيه: من مدينة حلب، وكتب ما رآه برا، وبحرا، من المزارات المتبركة، والمشاهد.
وذكر أنه: لم ير كثيرا مما ذكره أصحاب التواريخ ببلاد الشام، والعراق، وخراسان، والمغرب، واليمن، وجزائر البحر، ولا شك أن قبورهم اندرست، وذكر أن: الإنكتار ملك الفرنج أخذ كتبه، ورغب في وصوله إليه، فلم يجب. ومنها: ما غرق في البحر، وأنه زار أماكن ودخل بلادا من سنين كثيرة، فنسي أكثر ما رآه، واعتذر عنه، مع أنه ذكر فيه: زيارات الشام، وبلاد الفرنج، والأرض المقدسة، وديار مصر، والصعيدين، والمغرب، وجزائر البحر، وبلاد الروم، والجزيرة، والعراق، وأطراف الهند، والحرمين، واليمن، وبلاد العجم.
وهذا مقام لا يدركه أحد من السايحين والزهاد إلا رجل كال الأرض بقدمه، وأثبت ما ذكره بقلبه وقلمه.
الإشارات، إلى ألسنة الحيوانات
للشيخ: سعيد بن مبارك، المعروف: بابن الدهان النحوي.
المتوفى: سنة تسع وستين وخمسمائة.
الإشارات، إلى ما وقع في المنهاج من الأسماء واللغات
يأتي في: الميم.
الإشارات المرشدة، في الأدوية المفردة
للشيخ، نجم الدين، أبي العباس: أحمد بن أسعد، المعروف: بابن العالمة الطبيب.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وستمائة.
الإشارات الخفية، في المنازل العلية
للشيخة: عائشة بنت يوسف الدمشقية.
اختصرتها: من: (منازل السائرين) .
وماتت: سنة (922) .
إشارات الأسرار
للإمام، ركن الدين، أبي الفضل: عبد الرحمن بن محمد الكرماني الحنفي.
المتوفى: سنة ثلاث وأربعين وخمسمائة.
الإشارات والتنبيهات في المعاني
لمحمد بن علي الجرجاني، المتقدم.
صنفه: في صفر، سنة تسع وعشرين وسبعمائة.
ورتب على: مقدمة، وفنون ثلاثة، وخاتمة.
أوله: (الحمد لله الذي غرقت في بحار ألوهيته عقول العقلاء ... الخ) .
الإشارات والتنبيهات، في المنطق والحكمة
للشيخ، الرئيس، أبي علي: الحسن بن عبد الله، الشهير: بابن سينا.
المتوفى: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة.
وهو: كتاب صغير الحجم، كثير العلم، مستصعب على الفهم، منطو على كلام أولي الألباب، مبين للنكت العجيبة، والفوائد الغريبة التي خلا عنها أكثر المبسوطات.
أورد: المنطق في عشرة مناهج، والحكمة: في عشرة أنماط:
الأول: في الأجسام.
والثاني: في الجهات.
والثالث: في النفوس.
والرابع: في الوجود.
والخامس: في الإبداع.
والسادس: في الغايات، والمبادي.
والسابع: في التجريد.
والثامن: في السعادة.
والتاسع: في مقامات العارفين.
والعاشر: في أسرار الآيات.
قال في أوله: (الحمد لله على حسن توفيقه ... الخ، أيها الحريص على تحقيق الحق، إني مهدت إليك فيه أصولا من الحكمة، إن أخذت الفطانة بيدك، سهل عليك تفريعها وتفصيلها..) . انتهى.
ولها شروح، منها:
شرح: الإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي.
المتوفى: سنة ست وستمائة.
أوله: (أما بعد الحمد لمن يستحق الحمد لذاته ... الخ) .
وهو شرح: بقال، أقول.
طعن فيه: بنقض، أو معارضة، وبالغ في الرد على صاحبه، ولذلك سمى بعض الظرفاء شرحه: جرحا.
وله: (لباب الإشارات) .
لخصه منها، بالتماس بعض السادات، في جمادى الأولى، سنة: سبع وتسعين وخمسمائة.
ورتب على: ترتيبه في: المنطقيات، والطبيعيات، والإلهيات.
ومنها: شرح، العلامة، المحقق، نصير الدين: محمد بن الحسن الطوسي.
المتوفى: سنة تسع وسبعين وستمائة.
أوله: (الحمد لله الذي وفقنا لافتتاح المقال بتحميده ... الخ) .
ذكر فيه: أن الرئيس كان مؤيدا بالنظر الثاقب، وأن كتابه هذا من تصانيفه كاسمه، وقد سأله بعض الأجلاء: أن يقرر ما عنده من معانيه المستفادة من المعلمين، ومن شرح الإمام الرازي، وغيره؟ فأجاب، وأشار إلى أجوبة بعض ما اعترض به الفاضل المذكور.
وسماه: (بحل مشكلات الإشارات) .
وفرغ من تأليفه: في صفر، سنة أربع وأربعين وستمائة.
و (المحاكمة بين الشارحين الفاضلين المذكورين) .
للمحقق، قطب الدين: محمد بن محمد الرازي، المعروف: بالتحتاني.
المتوفى: سنة ست وستين وسبعمائة.
كتبها: بإشارة من: العلامة، قطب الدين الشيرازي، لما عرض عليه ماله من الأبحاث، والاعتراضات على كلام الإمام، فقال له العلامة، قطب الدين: التعقب على صاحب الكلام الكثير يسير، وإنما اللائق بك أن تكون حكما بينه وبين النصير.
فصنف الكتاب المشهور: (بالمحاكمات) .
وفرغ في: أواخر جمادى الآخرة، سنة خمس وخمسين وسبعمائة.
وللشيخ، بدر الدين: محمد أسعد اليماني، ثم التستري.
كتاب أيضا في: المحاكمة بينهما.
وعلى أوائل شرح النصير: (حاشية) .
للمولى، شمس الدين: أحمد بن سليمان، الشهير بابن كمال باشا.
المتوفى: سنة أربعين وتسعمائة.
وله: (حاشية) ، على (محاكمات القطب) أيضا.
وللفاضل: حبيب الله، الشهير: بميرزاجان الشيرازي.
المتوفى: سنة أربع وتسعين وتسعمائة.
(حاشية على شرح النصير) أيضا.
ومن شروحها:
شرح: الفاضل، سراج الدين: محمود بن أبي بكر الأرموي.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وستمائة.
وشرح: الإمام، برهان الدين: محمد بن محمد النسفي، الحنفي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وستمائة.
وشرح: عز الدولة: سعد بن منصور، المعروف: بابن كمونة.
المتوفى: سنة (676) .
أوله: (أحمد الله على حسن توفيقه ... الخ) .
ألفه: لولد: شمس الدين، صاحب ديوان الممالك.
ممزوجا.
أتى فيه: بجميع ألفاظ الرئيس، من غير إخلال، إلا بما هو لضرورة اندراج الكلام، ومزج ما التقطه من كتب الحكماء، ومن شرح: العلامة نصير الدين، وما استنبطه بفكره، مزجا غير مميز، فصار كتابا كالشرح للإشارات.
وسماه: (شرح الأصول والجمل، من مهمات العلم والعمل) .
ومنها: شرح: رفيع الدين ... الجيلي.
المتوفى: سنة (641) .
ونظم: (الإشارات) .
لأبي نصر: فتح بن موسى الخضراوي.
المتوفى: سنة ثلاث وستين وستمائة.
ومختصرها.
لنجم الدين ... بن اللبودي، (محمد بن عبدان الدمشقي، الحكيم.
المتوفى: سنة 621) .
أسئلة الإمام: يوسف ... بن ... الدمشقي
المتوفى: سنة خمس وخمسين وألف.
من: التفسير، والحديث، والفقه، والعربية، والمنطق.
كتبها: بإشارة من السلطان: مراد خان.
وأرسلها إلى: المولى: أحمد بن يوسف، الشهير: بمعيد، حال كونه قاضيا بعسكر روم إيلي، فأجاب عنها.
ولما وقف الإمام على أجوبته، كتب ردا على كثير منها، وأراد السلطان المذكور، أن يعلم الراجح من المرجوح، فأرسلها إلى المولى: يحيى أفندي المفتي، يأمره أن يكتب محاكمة بينهما، فكتب ورجح كلام الإمام في كثير منها، فنال الإمام إكراما بذلك، وتشريفا برتبة قضاء العسكر.
المسألة الأولى: كيف التوفيق بين قوله تعالى: (وذكِّرْ، فإن الذكرى تنفع المؤمنين) ، وقوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم، لا يضركم من ضل إذا اهتديتم) .
قال المعيد في جوابه: لا تنافي بين الآيتين حتى يحتاج إلى التوفيق، فإن الآية الأولى: خطاب للرسول - عليه الصلاة والسلام -، وهو مبعوث للإنذار والوعظ، فأمر بالعظة بعد ترك المجادلة.
والآية الثانية: خطاب للمؤمنين، والمراد منها: سائر المؤمنين، وهم ليسوا بمأمورين بالتذكير والعظة، بل بصلاح أنفسهم، والاهتداء.
مع أن البيضاوي صرح: بأن الاهتداء شامل للأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، فيدخل فيهما التذكير أيضا، فكيف يكون التنافي.
وقال الإمام: لا يخفى أن خطاب الله - تعالى - للرسول - عليه الصلاة والسلام - بخصوصه، يتناول الأمة عند الحنفية، وأفراده بالخطاب تشريفا له - صلى الله تعالى عليه وسلم -.
والمراد: اتباعه معه، كما في كتب أصولنا.
كيف؟ وقد قال - عليه الصلاة والسلام -: (من رأى منكم منكرا فاستطاع أن يغيره فليغيره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه) . الحديث.
وأما قوله تعالى: (يا أيها الذين أمنوا عليكم أنفسكم) .
فقد أخبر الصادق الأمين: أن محلها آخر الزمان، حيث سئل - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عن تفسير هذه الآية، فقال: (بل ائتمروا بالمعروف، وتناهوا عن المنكر، حتى إذا رأيت شحا مطاعا، وهوى متبعا، ودنيا مؤثرة، وإعجاب كل ذي رأي برأيه، فعليك بخاصة نفسك) . الحديث.
هكذا ينبغي أن يكون التوفيق.
وقال المفتي: هذا كلام حسن موافق لما في كتب الأصول، نقل عن عبد الله بن المبارك أن قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا عليكم أنفسكم..) الآية، آكد آية في: وجوب الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وبه يظهر ما في كلام المجيب، وكان ينبغي أن يقتصر في الجواب على كون الاهتداء شاملا للأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.
وأما ما ذكر الإمام بقوله: وأما قوله تعالى: (يا أيها الذين آمنوا ... ) الآية، فقد أخبر الصادق ... الخ، يصلح أن يكون توفيقا.
لكن الإمام: فخر الدين الرازي، قال في تفسيره: هذا القول عندي ضعيف ... الخ. انتهى.
وقس عليه غيرها.
أسئلة: منلا جلبي
الديار بكري.
كتبها: بإشارة من السلطان: مراد خان، لما قدم بموكبه العلي، وتولى تدريس الصحن، سنة تسع وأربعين.
وألف: اختبارا لمراتب علماء دولته.
وهي من تسعة فنون: الهيئة، والهندسة، والكلام، والمنطق، والمعاني، والبيان، والفقه، والحديث، والتفسير.
فأجابوا عنها برسائل:
فمنهم: المولى: عبد الرحيم.
أول ما كتبه: (الحمد لله الذي نور العقل بنوره ... الخ) .
ذكر فيه: أنه استفاد، وأخذ العلوم من: المولى صدر الدين، وهو من: أبي الفتح، وهو من: عصام الدين، وهو من: المولى قره داود، وهو من: المولى سعد الدين.
وأخذ أيضا من: المولى حسين الخلخالي، وهو من: ميرزاجان، وهو من: جمال الدين حمود، وهو من: الدواني، وهو من: والده أسعد، وهو من: السيد.
وإن السلطان: مراد خان، أمره أن يكتب، فكتب امتثالا.
وقدم مبحث التفسير، والمولى: الحنفي، وابن البحثي، والمولى: سعدي الطويل، والمولى: عجم، والمولى: عصمتي، والمولى: ابن صنعي، وابن جشمي، وابن داود، والأعرج، سوى من كتب، ثم غسل ما كتبه لئلا تصيب العين.
الأسئلة في فنون العلوم
للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن أحمد الوانوغي، التونسي، نزيل الحرمين.
ولد: سنة 759.
وهي عشرون سؤالا، بعث بها إلى: القاضي: جلال الدين البلقيني، فأجاب عنها، فرد ما قاله البلقيني، وهو يشهد بفضله.
أسنى المقاصد، وأعذب الموارد
للشيخ، فخر الدين: علي بن أحمد المقدسي.
المتوفى: سنة 690 تسعين وستمائة.
جمع فيه: شيوخه من الرجال والنساء، وهن خمس وعشرون.
أسئلة علاء الدين
علي بن موسى.
المتوفى: بالقاهرة، سنة إحدى وأربعين وثمانمائة.
أخذ: عن الشريف الجرجاني، والسعد التفتازاني، وحفظهما عنهما، مع أجوبتها.
وكان محققا جدليا، يلقي تلك الأسئلة، ويعجز النظار عن أجوبتها.
فدون سبعا منها، في: ستة فصول، وخاتمة.
الأول: في التسمية.
والثاني: في أخبار النبوة.
والثالث: في الفقه.
والرابع: في الأصول.
والخامس: في البلاغة.
والسادس: في المنطق.
أوله: (الحمد لله الذي ربط نظام العالم بالعدل والإحسان ... ) .
وأجاب عنها: المولى: سراج الدين التوقيعي.
المتوفى: سنة ست وثمانين وثمانمائة.
ثم إن المولى، الفاضل: محمد بن فرامرز، الشهير: بمنلا خسرو.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة.
أجاب أولا عن: الأصل بأجوبة يرتضيها أولوا النهي.
وسماها: (نقد الأفكار، في رد الأنظار) .
أوله: (الحمد لله الذي وفق من شاء للتعدي ... الخ) .
ثم أجاب عن: أجوبة سراج الدين، وحاكم بينهما بقوله: قال الباحث، قال المجيب.
أوله: (الحمد لله الذي كرم بني آدم بالعقل القويم ... الخ) .
أسماء الخيل
لأبي عبيدة: معمر بن المثنى البصري.
المتوفى: سنة تسع ومائتين.
أسواق الأشواق، من مصارع العشاق
يأتي في: الميم.
الأسوس، في كيفية الجلوس
للشيخ: قاسم بن قطلوبغا الحنفي.
المتوفى: بالقاهرة، سنة تسع وسبعين وثمانمائة.
الأسوس، في صناعة الدبوس
للشيخ، عز الدين: محمد بن أبي بكر، المعروف: بابن جماعة.
المتوفى: سنة تسع عشرة وثمانمائة.
أسئلة ابن العليف
شاعر البطحاء، وأجوبتها.
الأسئلة العربية
سأل عنها: محمد بن عيسى السكسكي.
وأجاب: الشيخ، العلامة، تقي الدين: علي بن عبد الكافي السبكي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة.
أسئلة الحكم
للشيخ، علاء الدين: علي دده البسنوي.
الأسئلة في البسملة
لبرهان الدين: إبراهيم بن محمد القباقبي.
المتوفى: في حدود سنة خمسين وثمانمائة.
أسئلة العلامة
شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري.
المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثمانمائة.
وهي عجالة يوم، بعشرين قطعة، في عشرين علما.
كتبها: لتشحيذ الخواطر.
وأجاب عنها: ولده: محمد شاه.
في مجلد.
أوله: (أقمن ما ينصرف، لحد بيان معانيه، بديع نقد الكلام ... الخ) .
وفرغ في: رمضان، سنة إحدى وأربعين وثمانمائة.
أسئلة القاضي: سراج الدين
محمود بن أبي بكر بن أحمد الأرموي.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وستمائة.
أوردها في: (التحصيل) .
وللإمام، أبي عبد الله: محمد بن يوسف الجزري.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وسبعمائة.
شرح تلك الأسئلة.
أسئلة القرآن، وأجوبتها
لشمس الدين، أبي بكر: محمد بن أبي بكر الرازي، صاحب (مختار الصحاح) .
المتوفى: سنة ستين وستمائة.
وهي: ألف ومائتا سؤال.
لخصها: الشيخ: زكريا بن محمد الأنصاري.
وزاد عليها.
الأسئلة اللامعة، والأجوبة الجامعة
لعماد الدين، أبي الحسن: محمود بن أحمد الفارابي.
المتوفى: سنة تسع وستمائة.
الأسئلة الموصلية
وهي: تسعة وثمانون سؤالا.
ورد من خطيبها: شمس الدين: عبد الرحيم بن الطوسي، إلى الشيخ، أبي محمد: عبد العزيز بن عبد السلام الشافعي، الدمشقي.
المتوفى: بالقاهرة، في شعبان، سنة 660.
الأسنى، في شرح الأسماء الحسنى
للإمام، زين المشايخ: محمد بن أبي القاسم البقالي.
المتوفى: سنة ثمان وخمسمائة.
أسئلة الحاكم للدار قطني
جمعها: الشيخ، زين الدين: قاسم بن قطلوبغا، المذكور آنفا.
أسرار الأنوار الإلهية بالآيات المتلوة
لحجة الإسلام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي.
المتوفى: سنة 505.
وهو: كتاب، مرتب على: ثلاثة فصول.
أوله: (الحمد لله فائض الأنوار ... الخ) .
أسرار الكذب
لأبي الفضل: محمد بن أبي القاسم الخوارزمي، البقالي، الحنفي.
المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة.
أسرار الفواتح
أي: فواتح السور.
أسرار الفقه
لأبي القاسم: عبد الرحمن بن محمد المروزي، الفوراني، الشافعي.
المتوفى: سنة إحدى وستين وأربعمائة.
وهو: (كمحاسن الشريعة) للقفال.
مشتمل على: معان غريبة.
أسرار العربية في النحو
لأبي البركات: عبد الرحمن بن محمد الأنباري، النحوي.
المتوفى: سنة سبع وسبعين.
وهو: تأليف سهل المأخذ، وكثير الفائدة.
ذكر فيه: كثيرا من مذاهب النحويين، وصحح ما ذهب إليه.
أوله: (الحمد لله كاشف الغطاء، ومانح العطاء ... الخ) .
أسرار الحروف والكلمات
لشهاب الدين: أحمد بن أحمد بن علي، المعروف: بابن المأمون.
المتوفى: سنة ست وثمانين وخمسمائة.
وللإمام، أبي حامد: محمد بن حامد الغزالي.
المتوفى: سنة 505.
وللشيخ، تقي الدين: أحمد بن علي البوني، القرشي.
المتوفى: سنة 622.
أوله: (الحمد لله الذي أدار بيد الأسرار لطائف أفلاك الملكوتيات ... الخ) .
أسرار التنزيل
لشرف الدين الرازي.
أسرار التنزيل، وأنوار التأويل
مجلد.
للإمام، فخر الدين: محمد بن عمر الرازي.
المتوفى: سنة 606 ست وستمائة.
وهو مجلد.
أوله: (الحمد لله الذي أظهر من آثار سلطانه ... الخ) .
ذكر فيه: أنه على أربعة أقسام:
الأول: في الأصول.
والثاني: في الفروع.
والثالث: في الأخلاق.
والرابع: في المناجاة، والدعوات.
لكنه توفي قبل إتمامه، فبقي في أواخر القسم الأول.
علم أسماء الرجال
يعني: رجال الأحاديث.
فإن العلم بها نصف علم الحديث، كما صرح به العراقي في: (شرح الألفية) ، عن علي بن المديني، فإنه سند، ومتن السند عبارة عن: الرواة، فمعرفة أحوالها، نصف العلم على ما لا يخفى.
والكتب المصنفة فيه على أنواع:
منها: (المؤتلف والمختلف) .
لجماعة يأتي ذكرهم في: الميم؛ كالدارقطني، والخطيب البغدادي، وابن ماكولا، وابن نقطة؛ ومن المتأخرين: الذهبي، والمزي، وابن حجر، وغيرهم.
ومنها: (الأسماء والكنى) معا.
صنف فيه: الإمام مسلم، وعلي ابن المديني، والنسائي، وأبو بشر الدولابي، وابن عبد البر.
لكن أحسنها ترتيبا: كتاب الإمام، أبي عبد الله: الحاكم، وللذهبي: (المقتنى في سرد الكنى) .
وسيأتي.
ومنها: (الألقاب) .
صنف فيه: أبو بكر الشيرازي.
وأبو الفضل الفلكي.
سماه: (منتهى الكمال) .
وسيأتي.
وابن الجوزي.
ومنها: (المتشابه) .
صنف فيه: الخطيب كتابا.
سماه: (تلخيص المتشابه) .
ثم: ذيله بما فاته.
ومنها: (الأسماء المجردة، عن الألقاب والكنى) .
صنف فيه: أيضا غير واحد.
فمنهم: من جمع التراجم مطلقا، كابن سعد في: (الطبقات) ؛ وابن أبي خيثمة: أحمد بن زهير؛ والإمام، أبي عبد الله البخاري في: (تاريخهما) .
ومنهم: من جمع الثقات، كابن حبان، وابن شاهين.
ومنهم: من جمع الضعفاء، كابن عدي.
ومنهم: من جمع كليهما: جرحا، وتعديلا.
وسيأتي في: الجيم.
ومنهم: من جمع رجال البخاري، وغيره، من أصحاب الكتب الستة، والسنن، على ما بين في هذا المحل.
أسرار البرانيات
للشيخ: جابر بن حيان.
أسرار المواليد
لكنكه الهندي، من قدماء المنجمين.
أسرار الأسرار
لشهاب الدين: أحمد بن محمد بن منير الإسكندراني.
المتوفى: سنة ثلاث وثمانين وستمائة.
أسرار الأدوار، وتشكيل الأنوار
في الطلسمات.
ذكره: أحمد البوني.
وهو: من مؤلفاته.
الإسرا، إلى المقام الأسرى
للشيخ، محيي الدين: محمد بن علي بن عربي.
المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وستمائة.
مختصر.
ذكر فيه: أنه قصد اختصار ترتيب الرحلة، من العالم الكوني إلى الموقف الآني، وتبيين كيفية انكشاف اللباب، بتجريد الأثواب، لأولي الأبصار والألباب، ومعراج الأرواح إلى مقام ما لا يقال، ولا يمكن ظهوره بالعلم إلا بالحال.
أسد الغابة، في معرفة الصحابة
مجلدان.
للشيخ، عز الدين: علي بن محمد، المعروف: بابن الأثير الجزري.
المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة.
ذكر فيه: سبعة آلاف، وخمسمائة ترجمة، واستدرك على ما فاته من تقدمه، وبين أوهامهم.
قاله الذهبي، في: (تجريد أسماء الصحابة) .
وهو: مختصر: (أسد الغابة) .
أوله: (الحمد لله العلي الأعلى ... الخ) .
ذكر فيه: أن كتاب ابن الأثير نفيس، مستقص لأسماء الصحابة الذين ذكروا في الكتب الأربعة، المصنفة في معرفة الصحابة، وهي: كتاب ابن منده.
وكتاب: أبي نعيم.
وكتاب: أبي موسى الأصبهانيين.
وهو: ذيل كتاب ابن منده.
وكتاب ابن عبد البر.
وزيادة المصنف عليهم.
وجعل علامة (د) : لابن منده.
و (ع) : لأبي نعيم.
و (ب) : لابن عبد البر.
و (س) : لأبي موسى.
قال: وزدت أنا طائفة من الصحابة، الذين نزلوا حمص، من: (تاريخ دمشق) ، ومن (مسند أحمد) ، ومن (حواشي الاستيعاب) ، ومن (طبقات سعد) خصوصا النساء، ومن (شعراء الصحابة) ، الذين دونهم: ابن سيد الناس.
فأظن أن من في كتابي: يبلغون ثمانية آلاف نفس، وأكثرهم لا يعرفون. انتهى.
ومختصر: (أسد الغابة) ، المسمى: (بدرر الآثار، وغرر الأخبار) .
للشيخ، الفقيه، بدر الدين: محمد بن أبي زكريا يحيى القدسي الحنفي، الواعظ.
أوله: (الحمد لله العظيم الجبار ... الخ) .
ومختصر آخر.
لمحمد بن محمد الكاشغري.
المتوفى: سنة تسع وسبعمائة.
أسد البقاع الناهسة، في معتدي المقادسة
للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة.
ألفه: في ذم بعض أهل القدس.
أسجال الاهتداء، بإبطال الاعتداء
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
ألفه: ردا على الجوجري.
استيفاء الحقوق، في المحلف والمسبوق
للشيخ: محمد بن محمد بن خضر المقدسي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانمائة.
الاستيعاب، في تسطيح الكرة
للشيخ، المحقق، أبي الريحان: محمد بن أحمد البيروني.
مات: 430.
الاستيعاب، في فقه المالكي
عشر مجلدات.
للإمام، أبي عمر: أحمد بن عمر الإشبيلي، المالكي.
المتوفى: سنة إحدى وأربعمائة.
الاستيعاب، في معرفة الأصحاب
مجلد.
للحافظ، أبي عمر: يوسف بن عبد الله، المعروف: بابن عبد البر النمري القرطبي.
المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة.
وهو: كتاب جليل القدر.
أوله: (الحمد لله رب العالمين جامع الأولين والآخرين ... الخ) .
ذكر أولاً: خلاصة سيرة نبينا - عليه الصلاة والسلام.
ثم رتب: الأصحاب، على ترتيب الحروف، لأهل المغرب.
قال ابن حجر في (الإصابة) : سماه: (بالاستيعاب) ، لظنه أنه استوعب الأصحاب، مع أنه فاته شيء كثير، وجميع من فيه باسمه وكنيته: ثلاثة آلاف ترجمة وخمسمائة ترجمة.
ثم ذيله: أبو بكر بن فتحون المالكي.
استدرك فيه: قريبا مما ذكر.
قال الذهبي: لعل الجميع يبلغ ثمانية آلاف.
ولخصه: شهاب الدين: أحمد بن يوسف بن إبراهيم الأدرعي، المالكي.
وسماه: (روضة الأحباب، في مختصر الاستيعاب) .
أوله: (الحمد لله الذي اصطفى من الملائكة رسلا ... الخ) .
وهذبه: ابن أبي طي، يحيى بن حميدة الحلبي.
المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة.
وكان السلطان: أحمد خان العثماني، قد أشار إلى ترجمته بالتركي، فباشر إمامه المولى مصطفى، ولم يوفق لإتمامه، فمات، وقد وصل إلى حرف: الحاء.
ثم باشر المولى: كمال الدين: محمد بن أحمد المعروف: بطاشكبري زاده.
ولما وصل إلى: حرف الراء، مات السلطان، فبقي ناقصا.
الاستيعاب، في الحساب
للشيخ، الإمام، أبي البقاء: عبد الله بن الحسين العكبري.
المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة.
أطراف المسند المعتلي، بأطراف المسند الحنبلي
مجلدان.
لأبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة.
أفرده من كتابه: (إتحاف المهرة، بأطراف العشرة) .
وله: (أطراف المختارة) .
مجلد ضخم.
أسرار البلاغة في المعاني والبيان
للشيخ: عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني.
المتوفى: سنة أربع وسبعين وأربعمائة.
ولأبي الفضل: عبد المنعم بن عمر الجلياني، الأندلسي.
ذكر في: ديوانه أنه كلام مطلق، يشتمل على الحسن من المطالع في البديع.
الإسعاف المبطا، برجال الموطا
للسيوطي.
يأتي ذكره في: الميم.
وله: (إسعاف الطلاب) ، من مختصر: (الجامع الصغير)
بترتيب الشهاب.
يأتي.
أسماء الخمر والعصير
لمحمد بن الحسن النحوي.
أسماء البلدان
لأبي الفتح: محمد بن جعفر الهمداني.
المتوفى: سنة 371.
ولأبي الفتح: نصر بن عبد الرحمن الإسكندري.
المتوفى: سنة 560، ستين وخمسمائة.
أسماء الأماكن
للشيخ، أبي محمد: الحسن ابن أحمد النسابة.
ألفه: سنة ثمان وعشرين وأربعمائة.
أسماء الأسد
جمعها: نفر من الأدباء، منهم:
ابن خالويه، وأبو سهل: محمد بن علي الهروي.
المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وأربعمائة.
في: مجلد ضخم.
ذكر فيه: ستمائة اسم.
والشيخ، رضي الدين: حسن بن محمد الصغاني.
المتوفى: سنة خمسين وستمائة.
والشيخ، مجد الدين، أبو طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي.
المتوفى: سنة سبع عشرة وثمانمائة.
والشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
سماه: (فطام اللسد) .
علم الأسماء
أي: الحسنى، وأسرارها، وخواص تأثيراتها.
قال البوني: ينال بها لكل مطلوب، ويتوسل بها إلى كل مرغوب، وبملازمتها تظهر الثمرات، وصرائح الكشف والاطلاع على أسرار المغيبات.
وأما إفادة الدنيا: فالقبول عند أهلها، والهيبة والتعظيم والبركات في الأرزاق، والرجوع إلى كلمته، وامتثال الأمر منه، وخرس الألسنة عن جوابه، إلا بخير ... إلى غير ذلك من الآثار الظاهرة بإذن الله تعالى في المعاني والصور، وهذا سر عظيم من العلوم، لا ينكر شرعا ولا عقلا. انتهى.
وسيأتي في: علم الحروف.
إسكندر نامه
منظومات.
منها:
نظم النظامي، في مزاحفات المتقارب، وهو من خمسته المشهورة.
أوله: (خداياتويي بنده را دستكير) .
ويقال له: (خرد نامه) أيضا.
ونظم: مير علي شيرنوايي.
المتوفى: سنة ست وتسعمائة.
وهو: من خمسته أيضا.
ونظم: الأحمدي الكرمياني.
المتوفى: سنة خمس عشرة وثمانمائة.
نظمه: لأمير سليمان.
ونظم: الغفاني.
في المتقارب أيضا.
فالأول: فارسي.
والباقي: تركي.
الإسفار الملخص، من شرح سيبويه للصفار
لأبي حيان.
وسيأتي.
الاستنصار، بالواحد القهار
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
وهو: من مقاماته.
الإسفار، عن قلم الأظفار
رسالة.
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن أبي بكر السيوطي.
المتوفى: سنة 911.
إسفار العقد
....
إسفار الصباح، في شرح ضوء المصباح
يأتي.
أسفار آدم - عليه السلام -
ترجمته: للحكيم، الفاضل، أبي عيسى: جعفر بن يعقوب الأصبهاني.
الإسعاف، في الخلاف
لجمال الدين: حسين بن بدر بن أياز النحوي.
المتوفى: سنة إحدى وثمانين وستمائة.
أسرار المعاملات
للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي.
المتوفى: سنة خمس وخمسمائة.
أس التوحيد، ونزهة المريد
للشيخ، العلامة، أبي مدين: شعيب بن الحسن المغربي، المالكي.
المتوفى: سنة تسع وثمانين وخمسمائة.
أسورة الذهب، فيما روي في رجب
للشيخ، شمس الدين: محمد بن طولون الدمشقي.
أوله: (الحمد لله الذي لا مانع لما وهب ... الخ) .
أسرار نامه
فارسي.
منظوم.
للشيخ، فريد الدين: محمد بن إبراهيم العطار.
المتوفى: سنة سبع وعشرين وستمائة.
ولمولانا: جلال الدين الرومي.
أسرار النجوم، في معرفة الدول والملل
للحكيم: أبرخس الراصد.
وقد عربوه.
أسرار النجوم
مختصر.
لأبي معشر.
أسرار النقطة
للسيد: علي بن شهاب.
سماه: (الرسالة القدسية) .
وسيأتي.
الإسعاف، في أحكام الأوقاف
للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن موسى الطرابلسي، الحنفي، نزيل القاهرة.
المتوفى: سنة اثنتين وعشرين وتسعمائة.
مختصر.
جمع فيه: وقفي: الهلال، والخصاف.
أولها: (لحمد لله الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم ... الخ) .
الأسرار، من علوم الأخيار، في كشف الأستار
مختصر.
في الصنعة.
أوله: (الحمد لله الملك الودود ... الخ) .
قال: هذه أبواب الحكمة.
الإسعاف، في معرفة القطع والاستئناف
للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن موسى الكركي، الشافعي، المقري.
المتوفى: سنة ثلاث وخمسين وثمانمائة.
علم أسطرلاب
وهو: بالسين، على ما ضبطه بعض أهل الوقوف، وقد تبدل السين: صادا، لأنه في جوار الطاء، وهو أكثر، وأشهر، ولذلك أوردناه في: الصاد.
أسطون الأساطين، وأقنوس النواميس
للمولى: أحمد، المتخلص: بشاني.
وهذا التأليف: من الغرائب، والتزريقات، على ما في (تذكرة ابن الحنائي) .
الإسعاد بالإصعاد، إلى درجة الاجتهاد
ثلاث مجلدات.
لأبي طاهر: محمد بن يعقوب الفيروزأبادي صاحب: (القاموس) .
المتوفى: سنة سبع عشرة وثمانمائة.
ألفه: للأشرف إسماعيل، صاحب اليمن.
إسعاف التحف، في تفاوت رتب الشرف
رسالة.
على: سبعة فصول.
للشيخ: عبد الخالق بن أبي القاسم المصري.
إسعاف الصديق
لأبي العلاء: أحمد بن عبد الله المعري.
المتوفى: سنة تسع وأربعين وأربعمائة.
الأسرار المكتوبة
فارسي.
شاعر من شعراء الفرس، غزالي المخلص.
الأسرار، في الأصول والفروع
للشيخ، العلامة، أبي زيد: عبيد الله بن عمر الدبوسي، الحنفي.
المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وأربعمائة (430) .
وهو: مجلد كبير.
أوله: (الحمد لله رب العالمين ... الخ) .
الإصلاح والإيضاح في النحو
للقاضي: محمد بن إبراهيم العوامي، النحوي.
المتوفى: بعد الخمسين والثلاثمائة.
الاصطلام، في رد أبي زيد الدبوسي
للإمام، أبي المظفر: منصور بن محمد السمعاني.
المتوفى: سنة تسع وثمانين وأربعمائة.
أصول الإمام، فخر الإسلام: علي بن محمد البزدوي
الحنفي.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وأربعمائة.
أوله: (الحمد لله خالق النسم، ورازق القسم ... ) .
وهو: كتاب عظيم الشان، جليل البرهان.
محتو على: لطائف الاعتبارات، بأوجز العبارات، تأبى على الطلبة مرامه، واستعصى على العلماء زمامه، قد انغلقت ألفاظه، وخفيت رموزه وألحاظه، فقام جمع من الفحول بأعباء توضيحه، وكشف خباياته وتلميحه.
منهم:
الإمام، حسام الدين: حسين بن علي الصغناقي، الحنفي.
المتوفى: سنة عشر وسبعمائة.
وسماه: (الكافي) .
ذكر في آخره: أنه فرغ من تأليفه: في أواخر جمادى الأولى، سنة أربع وسبعمائة.
والشيخ، الإمام، علاء الدين: عبد العزيز بن أحمد البخاري، الحنفي.
المتوفى: سنة ثلاثين وسبعمائة.
وشرحه: أعظم الشروح، وأكثرها إفادة وبيانا.
وسماه: (كشف الأسرار) .
أوله: (الحمد لله مصور النسم في شبكات الأرحام ... الخ) .
والشيخ، أكمل الدين: محمد بن محمد البابرتي، الحنفي.
المتوفى: سنة ست وثمانين وسبعمائة.
وسماه: (التقرير) .
أوله: (الحمد لله الذي أكمل الوجود بإفاضة الحكم من آيات كلامه المجيد ... الخ) .
ذكر فيه: أنه كتاب مشتمل من الأصول على، أسرار ليس لها من دون الله كاشفة.
حدثني شيخي، شمس الدين الأصفهاني: أنه حضر عند الإمام، المحقق، قطب الدين الشيرازي، يوم موته، فأخرج كراريس من تحت وسادته، نحو خمسين، قال: هو فوائد جمعت على كتاب (فخر الإسلام) ، تتبعت عليه زمانا كثيرا، ولم أقدر حله، فخذها لعل الله - تعالى - يفتح عليك بشرحه.
قال: فاشتغلت به سنين سرا وجهارا، ولم أزل في تأمله ليلا ونهارا، وعرضت أقيسته على قوانين أهل النظر، وتعرضت بمقدماته بأنواع التفتيش والفكر، فلم أجد ما يخالفهم إلا الإنتاج من الثاني، مع اتفاق مقدمتيه في الكيف، وذلك وما أشبهه مما يجوزه أهل الجدل، ثم لم يتهيأ لي شرحه، وتعين طرحه. انتهى.
فبدأ بشرح مختصر يبين ضمائره مهما أمكن.
ومن شروحه:
شرح: الشيخ، أبي المكارم: أحمد بن حسن الجاربردي، الشافعي.
المتوفى: سنة ست وأربعين وسبعمائة.
وشرح: الشيخ: قوام الدين الأتراري، الحنفي.
المتوفى: في حدود سنة سبعمائة.
وشرح: الشيخ، أبو البقاء: محمد بن أحمد بن الضياء المكي، الحنفي.
المتوفى: سنة أربع وخمسين وثمانمائة.
وشرح: الشيخ: عمر بن عبد المحسن الأرزنجاني.
في مجلدين.
أوله: (الحمد لله الذي جعل أصول الشريعة ممهدة المباني ... الخ)) .
قد ذكر فيه: أنه أخذ عن الكردري، بواسطة شيخه، ظهير الدين: محمد بن عمر البخاري.
وهو شرح: بقال، أقول، وما عداه من الشروح بقوله: كذا.
ومن التعليقات المختصرة عليه:
تعليقة: الإمام، حميد الدين: علي بن محمد الضرير، الحنفي.
المتوفى: سنة ست وستين وستمائة.
وتعليقة: جلال الدين: رسولا بن أحمد التباني، الحنفي.
المتوفى: سنة ثلاث عشرة وسبعمائة.
ومن الشروح الناقصة:
شرح: الشيخ، شمس الدين: محمد بن حمزة الفناري.
المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثمانمائة.
وهو: على ديباجته فقط.
وشرح: علاء الدين: علي بن محمد، الشهير: بمصنفك.
المتوفى: سنة خمس وسبعين وسبعمائة.
وسماه: (التحرير) .
وشرح: المولى: محمد بن فرامرز، الشهير: بملا خسرو.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة.
ولو تم لفاز المسترشدون به بتمام المرام.
وللشيخ: قاسم بن قطلوبغا الحنفي.
المتوفى: سنة تسع وسبعين وثمانمائة.
تخريج أحاديثه.
الإشارات، في العمل بربع المقنطرات
رسالة.
لبدر الدين: محمد بن محمد سبط المارديني، الشافعي.
ثم علق عليها.
وسماه أيضا: (الإشارات) .
أصول الإمام، المعروف: بإيلاميش الحنفي.
أوله: (الحمد لله الذي جعل الجنة للمطيعين ... الخ) .
أصول الإمام: أبي بكر
أحمد بن علي، المعروف: بالجصاص، الرازي، الحنفي.
المتوفى: سنة سبعين وثلاثمائة.
أصول: الإمام أبي بكر
محمد بن الحسين الأرسابندي.
المتوفى: في سنة 512، اثنتي عشرة وخمسمائة.
وأرسابند: قرية من قرى مرو.
أصول الأربعين
هو: قسم من: (جواهر القرآن) .
يأتي في: الجيم.
أصول الأخسيكتي
المسمى: (بالمنتخب) .
يأتي في: الميم.
أصول ابن اللجام
هو: القاضي، علاء الدين الحنبلي.
المتوفى: ...
وهو: مختصر.
على مذهب: أحمد بن حنبل.
أوله: (الحمد لله جاعل التقوى أصول الدين ... ) .
وشرحه: الشيخ، تقي الدين، أبو بكر بن زيد الخزاعي.
المتوفى: سنة 883.
وهو: شرح ممزوج.
أوله: (الحمد لله على أفضاله ... الخ) .
أصول ابن السراج في النحو
وهو: الشيخ، أبو بكر: محمد بن السري النحوي.
المتوفى: سنة إحدى وستين وثلاثمائة.
وهو: كتاب مرجوع إليه عند اضطراب النقل، واختلاف الأقوال.
ولها شروح، منها:
شرح: الشيخ، أبي الحسن: علي بن عيسى الرماني، النحوي.
المتوفى: سنة أربع وثمانين وثلاثمائة.
وشرح: الشيخ، أبي الحسن: طاهر بن أحمد، الشهير: بابن بابشاذ النحوي.
المتوفى: سنة أربع وخمسين وأربعمائة.
وشرح: أبي الحسن: علي بن أحمد، المعروف: بابن البادش الغرناطي، النحوي.
المتوفى: سنة ثمان وعشرين وخمسمائة.
وشرح: الشيخ، أبي موسى: عيسى بن عبد العزيز الجزولي، النحوي.
المتوفى: سنة سبع وسبعين وستمائة.
ابتهاج المحتاج
....
علم أصول الفقه
وهو: علم يتعرف منه: استنباط الأحكام الشرعية الفرعية، عن أدلتها الإجمالية.
وموضوعه: الأدلة الشرعية الكلية، من حيث أنها كيف يستنبط عنها الأحكام الشرعية.
ومباديه: مأخوذة من العربية، وبعض العلوم الشرعية، كأصول الكلام، والتفسير، والحديث، وبعض من العقلية.
والغرض منه: تحصيل ملكة استنباط الأحكام الشرعية الفرعية، من أدلتها الأربعة، أعني: الكتاب، والسنة، والإجماع، والقياس. وفائدته: استنباط تلك الأحكام على وجه الصحة.
واعلم: أن الحوادث، وإن كانت متناهية في نفسها، بانقضاء دار التكليف، إلا أنها لكثرتها، وعدم انقطاعها، مادامت الدنيا غير داخلة تحت حصر الحاصرين، فلا يعلم أحكامها جزئيا.
ولما كان لكل عمل من أعمال الإنسان حكم، من قبل الشارع منوط بدليل يخصه، جعلوها قضايا، موضوعاتها: أفعال المكلفين، ومحمولاتها: أحكام الشارع من الوجوب وأخواته.
فسموا: العلم المتعلق بها، الحاصل من تلك الأدلة: فقها، ثم نظروا في تفاصيل الأدلة والأحكام، وعمومها، فوجدوا الأدلة راجعة إلى: الكتاب، والسنة، والإجماع، والقياس.
ووجدوا الأحكام راجعة إلى: الوجوب، والندب، والحرمة، والكراهة، والإباحة.
وتأملوا في كيفية الاستدلال بتلك الأدلة على الأحكام إجمالا، وبيان طرقه، وشرائطه، ليتوصل بكل من تلك القضايا إلى استنباط كثير من تلك الأحكام الجزئية، عن أدلتها التفصيلية، فضبطوها، ودونوها، وأضافوا إليها من اللواحق، وسموا العلم المتعلق بها: أصول الفقه.
قال الإمام، علاء الدين الحنفي، في (ميزان الأصول) : اعلم: أن أصول الفقه، فرع لعلم أصول الدين، فكان من الضرورة أن يقع التصنيف فيه، على اعتقاد مصنف الكتاب.
وأكثر التصانيف في أصول الفقه: لأهل الاعتزال، المخالفين لنا في الأصول، ولأهل الحديث المخالفين لنا في الفروع، ولا اعتماد على تصانيفهم.
وتصانيف أصحابنا، قسمان:
قسم: وقع في غاية الإحكام والإتقان، لصدوره ممن جمع في الأصول والفروع، مثل: (مأخذ الشرع) ، و (كتاب الجدل) للماتريدي، ونحوهما.
وقسم: وقع في نهاية التحقيق في المعاني، وحسن الترتيب، لصدوره ممن تصدى لاستخراج الفروع، من ظواهر المسموع.
غير أنهم لما لم يتمهروا في دقائق الأصول، وقضايا العقول، أفضى رأيهم إلى رأي المخالفين في بعض الفصول.
ثم هجر القسم الأول، إما لتوحش الألفاظ والمعاني، وإما لقصور الهمم، والتواني.
واشتهر القسم الآخر. انتهى.
وأول من صنف فيه: الإمام الشافعي، ذكره الأسنوي في (التمهيد) ، وحكى الإجماع فيه.
ومن الكتب المصنفة فيه:
علم أصول الدين المسمى: بالكلام
يأتي في: الكاف.
أصول التراكيب من الطب
لمحمد بن الخجندي.
وهو مختصر.
أوله: (نحمد الله على ما هدانا سبيل الرشاد ... الخ) .
رتب على قسمين:
وللشيخ، العلامة، نجيب الدين: محمد بن علي السمرقندي.
إصلاح غلط أبي عبيدة
لأبي محمد: عبد الله بن مسلم، المعروف: بابن قتيبة النحوي.
المتوفى: سنة سبع وستين ومائتين (276) .
وشرحه: أبو المظفر: محمد بن آدم الهروي.
المتوفى: سنة أربع عشرة وأربعمائة.
الأصل في الفروع
للإمام، المجتهد: محمد بن الحسن الشيباني، الحنفي.
المتوفى: سنة تسع وثمانين ومائة.
وهو المبسوط.
سماه به، لأنه صنفه أولا، وأملاه على أصحابه، رواه عن الجوزجاني، وغيره.
ثم صنف: (الجامع الصغير) ، ثم (الكبير) ، ثم (الزيادات) ، و (السير الكبير) ، و (الصغير) .
وهذه هي المراد بالأصول، وظاهر الروايات في كتب الحنفية.
الأصل، في بيان الفصل والوصل
للشيخ، زين الدين: القاسم بن قطلوبغا الحنفي.
المتوفى:. سنة تسع وسبعين وثمانمائة.
الأصل الأصيل، في تحريم النظر في التوراة والإنجيل
لشمس الدين: محمد بن عبد الرحمن السخاوي، الشافعي.
المتوفى: سنة اثنتين وتسعمائة.
أصل الأصول، في خواص النجوم وأحكامها وأحكام المواليد
لأبي العيس: محمد بن إسحاق الصيمري.
المتوفى: 275.
مختصر.
أوله: (الحمد لله ذي المحامد الفاخرة ... الخ) .
إصلاح الأخلاق
....
علم أصول الحديث
ويقال له: علم دراية الحديث.
والأول أشهر، لكنا أوردناه في: الدال، نظرا إلى المعنى، فتأمل.
إصلاح، خلل الصحاح
للجوهري.
يأتي في: الصاد.
أصول الأحكام
لنجم الدين: أيوب بن عين الدولة الحاسب، الخلاطي.
أوله: (الحمد لله مسدي الآلاء ... الخ) .
ذكر فيه: أنه وجد أصول الأحكام على ثمانية أوجه.
فرتب كتابه عليها.
وذكر كتبا كثيرة في: أحكام النجوم.
إصلاح غلط المحدثين
للإمام، أبي سليمان: حمد بن محمد الخطابي.
المتوفى: سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة.
إصلاح المنطق والطبع، لأداء القراآت السبع
....
إصلاح المنطق
للشيخ، الأديب: يعقوب بن إسحاق، الشهير: بابن السكيت اللغوي.
المتوفى: سنة أربع وأربعين ومائتين.
وهو: من الكتب المختصرة، الممتعة في الأدب، ولذلك تلاعب الأدباء بأنواع من التصرفات فيه.
فشرحه: أبو العباس: أحمد بن محمد المريسي.
المتوفى: في حدود سنة ستين وأربعمائة.
وزاد ألفاظا في الغريب.
وأبو منصور: محمد بن أحمد الأزهري، الهروي.
المتوفى: سنة سبعين وثلاثمائة.
وشرح أبياته: أبو محمد: يوسف بن الحسن بن السيرافي، النحوي.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وثلاثمائة.
ورتبه: الشيخ، أبو البقاء: عبد الله بن الحسين العكبري.
المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة.
على الحروف.
وهذبه: أبو علي: الحسن بن المظفر النيسابوري، الضرير.
المتوفى: سنة اثنتين وأربعين وأربعمائة.
والشيخ: أبو زكريا: يحيى بن علي بن الخطيب التبريزي.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسمائة.
وسماه: (التهذيب) .
وعلى (تهذيب الخطيب) رد.
لأبي محمد عبد الله بن أحمد، المعروف: بابن الخشاب، النحوي.
المتوفى: سنة سبع وستين وخمسمائة.
وعلى الأصل رد.
لأبي نعيم: علي بن حمزة البصري، النحوي.
المتوفى: سنة خمس وسبعين وثلاثمائة.
ولخصه أيضا: أبو المكارم: علي بن محمد النحوي.
المتوفى: سنة إحدى وستين وخمسمائة.
وناصر الدين: عبد السيد المطرزي.
المتوفى: سنة عشرة وستمائة.
وعون الدين: يحيى بن محمد بن هبيرة الوزير.
إصلاح المنطق
لأبي حنيفة: أحمد بن داود الدينوري.
المتوفى: سنة تسعين ومائتين.
وهذبه: أبو القاسم: حسين بن علي، المعروف: بالوزير، المغربي.
مات: 418.
إصلاح الوقاية في الفروع
للمولى، شمس الدين: أحمد بن سليمان، الشهير: بابن كمال باشا.
المتوفى: سنة أربعين وتسعمائة.
غيَّر متن (الوقاية) وشرحه.
ثم شرحه.
وسماه: (الإيضاح) .
أوله: (أحمده في البداية والنهاية ... الخ) .
ذكر فيه: أن (الوقاية) لما كان كتابا حاويا لمنتخب كل مزيد، إلا أن فيه نبذا من مواضع سهو وزلل، وخبط وخلل، أراد تصحيحه وتنقيحه بنوع تغير في أصل التعبير، وتكميله ببعض حذف وإثبات وتبديل.
وإن شرحه المشهور: (بصدر الشريعة) ، مع احتوائه على تصرفات فاسدة، واعتراضات غير واردة، لا يخلو عن القصور في تقرير الدلائل، والخطأ في تحرير المسائل، فسعى في إيضاح ما يحتويه من الخلل، واقتفى أثره إلا فيما زل فيه قدمه.
وكان شروعه: في شهور، سنة ثمان وعشرين وتسعمائة.
وختم: بسلخ شوال، تلك العام.
وأهداه إلى: السلطان: سليمان خان.
هذا وأنت تعلم أن الأصل مع ما ذكره مرغوب، ومستعمل عند الجمهور.
والفرع وإن كان مفيدا راجحا، لكنه متروك ومهجور، وهذه سنة الله - تعالى -، في آثار المنتقدين على المتقدمين.
وعليه تعليقات، منها:
تعليقة: محمد شاه بن الحاج حسن زاده.
المتوفى: سنة تسع وثلاثين وتسعمائة.
وتعليقة: شاه محمد بن خرم.
على أوائله.
وتعليقة: المولى: صالح بن جلال.
المتوفى: سنة ثلاث وسبعين وتسعمائة.
وتعليقة: المولى: بالي الطويل.
المتوفى: سنة سبع وسبعين وتسعمائة.
وتعليقة: عبد الرحمن، المعروف: بغزالي زاده.
وتعليقة: على كتاب (الطهارة) ، في رده لتاج الدين الأصغر.
أولها: (الحمد لمن يجيب سؤال من انتمى إلى بابه ... الخ) .
وللفاضل: محمد بن علي، الشهير: ببركلي.
المتوفى: سنة اثنتين وثمانين وتسعمائة.
علق على: (كتاب الطهارة) أيضا.
أولها: (الحمد لله الذي جعل العلم في جو الدين ضياء ونورا ... الخ) .
أصول التصريف
وهو أساس التصريف، سبق.
إصلاح الخلل، الواقع في الجمل
يأتي في: الجيم.
أصول اللغة
للشيخ: عبد الواحد بن علي بن برهان اللغوي.
المتوفى: سنة ثلاث وستين وأربعمائة. (456) .
أطراف الكتب الستة
للشيخ، شمس الدين: محمد بن طاهر المقدسي.
المتوفى: سنة سبع وخمسمائة.
قال ابن عساكر في: (الأشراف) : وهو أطراف الستة أيضا.
جمع فيه: أطراف السنن، وأضاف إليها: (أطراف الصحيحين) ، و (ابن ماجة) ، فزهدت فيما كنت جمعته، ثم إني سبرته واختبرته، فظهرت فيه أمارات النقص، وألفيته مشتملا على أوهام كثيرة، وترتيبه مختل، راعى الحروف تارة، وطرحها أخرى. انتهى.
ومن ثمة لخصها:
شمس الدين: محمد بن علي الحسيني، الدمشقي.
ورتب: أحسن ترتيب.
ومات: سنة خمس وستين وسبعمائة.
وللحافظ، جمال الدين، (أبي الحجاج) : يوسف بن عبد الرحمن المزي.
المتوفى: سنة اثنتين وأربعين وسبعمائة.
وفيه: أيضا أوهام.
وجمعها: أبو زرعة: أحمد بن عبد الرحيم بن العراقي.
المتوفى: سنة عشرين وثمانمائة.
ومختصر (أطراف المزي) .
للحافظ، شمس الدين: محمد بن أحمد الذهبي.
المتوفى: سنة ثمان وأربعين وسبعمائة.
أطراف الصحيحين
للشيخ، الإمام، أبي مسعود: إبراهيم بن محمد بن عبيد الله الدمشقي.
المتوفى: سنة أربعمائة.
ولأبي محمد: خلف بن محمد بن علي الواسطي.
المتوفى: سنة 401.
ذكرهما: الحافظ، أبو القاسم بن عساكر، في أول: (الأشراف) ، وقال: كان كتاب خلف، أحسنهما ترتيبا ورسما، وأقلهما خطاء ووهما، كفيا فيه من أراد تعلمه، ولذلك لم يشتغل بإخراجه.
ولأبي نعيم: أحمد بن عبد الله الأصفهاني.
المتوفى: سنة سبع عشرة وخمسمائة.
وللحافظ، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة.
أطراف الأشراف
للسيوطي.
سبق في (الأشراف) .
أطباق الذهب
لشرف الدين: عبد المؤمن بن هبة الله، المعروف: بشقروه الأصفهاني.
المتوفى: سنة ...
مختصر.
أوله: (اللهم إنا نحمدك على ما أسبلت علينا ... الخ) .
ذكر فيه: أنه أشار إلى تأليفه ولي من أولياء الله، فألف (كأطواق الذهب) .
ورتب على: مائة مقالة.
عارض بها: (أطواق الزمخشري) .
الأضواء البهجة، في إبراز دقائق المنفرجة
يأتي في: القاف.
الأضداد
والضد في اللغة: على معنيين متضادين، والمراد ها هنا: الألفاظ التي وقعها العرب على المعاني المتضادة، فيكون الحرف منها مؤديا لمعنيين مختلفين، بدلالة السباق والسياق، كقولهم للأسود: كافور.
وقال الشاعر:
(شعر)
كل شيء ما خلا الموت جلل * والفتى يسعى، ويلهيه الأمل
فدل ما قبل الجلل وما بعده: على أن معناه: كل شيء ما خلا الموت صغير، ولا يتوهم ذو عقل وتمييز، أن الجلل ها هنا معناه: عظيم.
وصنف فيه جمع من الأدباء، منهم:
الشيخ، أبو سعيد: عبد الملك بن قريب الأصمعي.
المتوفى: سنة اثنتي عشرة ومائتين.
وأبو علي: محمد بن المستنير، المعروف: بقطرب النحوي.
المتوفى: سنة ست ومائتين.
وأبو حاتم: سهل بن محمد السجستاني.
المتوفى: سنة خمسين ومائتين.
وأبو محمد: عبد الله بن جعفر بن درستويه النحوي.
المتوفى: سنة سبع وأربعين وثلاثمائة.
والإمام، أبو بكر: محمد بن القاسم، المعروف: بابن الأنباري، النحوي.
المتوفى: سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة.
وسعيد بن المبارك بن الدهان النحوي.
المتوفى: سنة تسع وستين وخمسمائة.
والإمام، أبو الفضائل: حسن بن محمد الصغاني.
المتوفى: سنة خمس وستمائة.
ومختصر: (كتاب ابن الأنباري) .
للقاضي، تقي الدين: عبد القادر التميمي، المصري.
المتوفى: سنة خمس وألف. (1009) .
ثم رتب هذا المختصر: ولده: ملا حسن.
على الحروف.
أول المرتب: (حمدا لمن بحكمته الباهرة ... الخ) .
الأصول والضوابط
للشيخ، الإمام، محيي الدين: يحيى بن شرف النووي، الشافعي.
المتوفى: سنة ست وسبعين وستمائة.
ذكر فيه: أنها قواعد، وأصول مهمات، ومقاصد مطويات، يحتاج إليها طالب المذهب.
الأصول والضوابط
في: علم لحرف.
للفيلسوف: سقراط، كذا قيل، والصحيح أنه:
رسالة.
لبعض المشايخ.
أصول اليقنجي
هو: الشيخ: محمد بن أحمد بن محمد الحنفي.
المتوفى: سنة ...
أوله: (الحمد لله الذي تكللت الألسن من شكره ... الخ) .
أصول يحيى الشيطوي (الطاشليجه وي) ، الشاعر
المتوفى: في حدود سنة ألف.
تركي.
منظوم.
على: مقامات، وسبعة شعب، وخاتمة.
وهو مشتمل: على لطائف.
أصول المرسكندي
....
أصول مذاهب العرفاء بالله
للشيخ، أبي ثابت: محمد بن عبد الملك الديلمي.
المتوفى: سنة ...
أصول: محمد بن عيسى
الضرير.
المتوفى: سنة 334.
في ثمان مجلدات.
أسنان المفتاح في الحساب
يأتي في: الميم
أصول الصيرفي
هو: الإمام، أبو بكر: محمد بن عبد الله الشافعي.
المتوفى: سنة ثلاثين وثلاثمائة.
وهو: من الأصول المعتبرة فيما بينهم.
أصول التعبير
لدانيال.
أصول التواريخ
....
أصول التوحيد
للإمام: أبي القاسم الصفار، الحنفي. (336) .
أصول الجبر والمقابلة
لأبي العباس: أحمد بن عثمان بن البنا الأزدي.
أصول حسام الدين
عمر بن عبد العزيز بن مازه.
الشهيد: سنة ست وثلاثين وخمسمائة.
أوله: (الحمد مستحق الحمد بلا انقطاع ... الخ) .
وهو مختصر.
مشتمل على: فصول كثيرة.
أصول المآب
للشيخ، أبي العلا: حسن بن أحمد العطار، الهمداني.
المتوفى: سنة 569.
الأصول الخمسة التي بني الإسلام عليها
للشيخ، أبي محمد: عبد الوهاب بن محمد الباهلي.
المتوفى: سنة 750.
وللشيخ: جعفر بن حرب، أيضا.
وعلى الأول شرح:
لأبي الحسين: محمد بن علي البصري.
المتوفى: سنة 436.
أصول اللامشي
هو: الإمام، بدر الدين: محمود بن زيد الحنفي.
المتوفى: سنة ...
أوله: (الحمد لله الذي وعد الجنة للمطيعين ... الخ) .
أصول الشيخ أبي صالح
منصور بن أبي صالح بن أبي جعفر السجستاني.
المتوفى: سنة 290.
الأصول العشرة
للشيخ: نجم الدين الكبري.
رسالة.
شرحها بعض مشايخ الروم.
وسماه: (عرائس الوصول) .
أوله: (الحمد لله الذي ستر وجوه عرائس القدم ... الخ) .
أصول القراءات
مختصر.
لشمس الدين: محمد بن محمد بن الجزري.
المتوفى: سنة 833.
أصول الكردري
هو: الإمام، تاج الدين: عبد الغفار بن لقمان الحنفي.
المتوفى: سنة اثنتين وستين وخمسمائة.
أصول الكلام
للشيخ، أبي سعيد: عبد الملك بن قريب الأصمعي.
المتوفى: سنة اثنتي عشرة ومائتين.
أصول الإمام، شمس الأئمة: محمد بن أحمد السرخسي
الحنفي.
المتوفى: سنة ثلاث وثمانين وأربعمائة.
أملاه: في السجن، بخوارزم.
فلما وصل إلى باب الشروط، حصل له الفرج، فخرج إلى فرغانة، فأكمل بها إملاء.
أصول الحكم في نظام العالم
لحسن الكافي البسنوي، الأقحصاري.
المتوفى: سنة ثلاثين وألف.
رسالة.
على: مقدمة، وأربعة أبواب، وخاتمة.
أوله: (حمدا لك اللهم مالك الملك ... ) .
ألفه: لما حضر في الوقعة الكبرى، والمعركة العظمى بأكري، سنة أربع وألف، فاستحسنه الأكابر، والتمسوا منه شرحه بالتركية.
فشرحه، في: رجب، سنة خمس وألف.
الإشارة، إلى علم المنطق
للشيخ، الرئيس، أبي علي: الحسين بن عبد الله، الشهير: بابن سينا.
المتوفى: سنة سبع (ثمان) وعشرين وأربعمائة.
وله: (إشارة في إثبات النبوة) أيضا.
الإشراف، على معرفة الأطراف
مجلدان.
للإمام، الحافظ: القاسم علي بن الحسن، المعروف: بابن عساكر، الدمشقي.
المتوفى: سنة إحدى وسبعين وخمسمائة.
أوله: (الحمد لله الهادي إلى الرشاد ... الخ) .
ذكر فيه: أنه جمع أطراف: (سنن أبي داود) ، و (جامع الترمذي) ، و (النسائي) ، وأسانيدها.
ورتب على: حروف المعجم.
ثم وصل إلى أطراف الستة للمقدسي.
وقد أضاف إليها: (سنن ابن ماجة) .
فاختبر وسبر، إلى أن ظهر له فيه أمارات النقص، فأضاف إلى كتابه: (أطراف سنن ابن ماجة) ، خشية من نقصه عنه، وترك أطراف الصحيحين، لتمام ما صنف فيها.
و (الإشراف على أطراف الكتب) أيضا.
لسراج الدين: عمر بن علي بن الملقن الشافعي.
المتوفى: سنة أربع وثمانمائة.
و (أطراف الأشراف) ..
للشيخ: جلال الدين السيوطي.
ذكره: في (فهرسه) .
الإشراف، على مذاهب الأشراف
لأبي بكر: محمد بن إبراهيم، المعروف: بابن منذر النيسابوري، الشافعي.
المتوفى: سنة 318.
وفي المذاهب الأربعة.
للوزير، أبي المظفر: يحيى بن محمد، المعروف: بابن هبيرة.
أشراف النفس، على حضرات الخمس
للشيخ، تاج الدين: علي بن محمد بن الدريهم الموصلي.
المتوفى: سنة ثلاث وستين وسبعمائة.
الأشجار والأثمار في الأحكام
فارسي.
لعلي شاه محمد بن قاسم الخوارزمي، المعروف: بالعلا البخاري، المنجم.
ألفه: لشمس الدين خواجة محمد.
أوله: (حمد وثنا آفريد كاري را ... الخ) .
اشتقاق أسماء المواضع والبلدان
لحجة الأفاضل: علي بن محمد الخوارزمي.
المتوفى: سنة ستين وخمسمائة.
اشتقاق الأسماء
لأبي نصر: أحمد بن حاتم الباهلي.
المتوفى: سنة عشرين ومائتين.
ولأبي الوليد: عبد الملك بن قطز المهدوي.
المتوفى: سنة ست وخمسين ومائتين.
علم الاشتقاق
وهو علم باحث عن: كيفية خروج الكلم بعضها عن بعض، بسبب مناسبة بين المخرج والخارج بالأصالة والفرعية، باعتبار جوهرها، والقيد الأخير يخرج الصرف، إذ يبحث فيه أيضا عن الأصالة الفرعية بين الكلم، لكن لا بحسب الجوهرية، بل بحسب الهيئة.
مثلا: يبحث في الاشتقاق، عن مناسبة نهق ونعق بحسب المادة، وفي الصرف عن مناسبته بحسب الهيئة، فامتاز أحدهما عن الآخر، واندفع توهم الاتحاد.
وموضوعه: المفردات من الحيثية المذكورة.
ومباديه: كثيرة، منها:
قواعد مخارج الحروف.
ومسائله: القواعد التي يعرف منها أن الأصالة والفرعية بين المفردات، بأي طريق يكون، وبأي وجه يعلم.
ودلائله: مستنبطة من قواعد علم المخارج، وتتبع مفردات ألفاظ العرب، واستعمالاتها.
والغرض منه: تحصيل ملكة يعرف بها الانتساب على وجه الصواب.
وغايته: الاحتراز عن الخلل في الانتساب.
واعلم: أن مدلول الجواهر بخصوصها يعرف من اللغة.
وانتساب البعض إلى البعض على وجه كلي، إن كان في الجوهر: فالاشتقاق.
وإن كان في الهيئة: فالصرف.
فظهر الفرق بين العلوم الثلاثة.
وإن الاشتقاق واسطة بينهما، ولهذا استحسنوا تقديمه على الصرف، وتأخيره عن اللغة في التعليم.
ثم إنه كثيرا ما يذكر في كتب التصريف، وقلما يدون مفردا عنه، إما لقلة قواعده، أو لاشتراكهما في المبادي، حتى إن هذا من جملة البواعث على اتحادهما.
والاتحاد في التدوين، لا يستلزم الاتحاد في نفس الأمر.
قال صاحب (الفوائد الخاقانية) : اعلم: أن الاشتقاق يؤخذ تارة باعتبار العلم، وتارة باعتبار العمل، وتحقيقه: أن الضارب مثلا يوافق الضرب في الحروف الأصول والمعنى، بناء على أن الواضع عين بإزاء المعنى حروفا، وفرع منها ألفاظا كثيرة بإزاء المعاني المتفرعة على ما يقتضيه رعاية التناسب.
فالاشتقاق: هو هذا التفريع والأخذ، فتحديده بحسب العلم بهذا التفريع الصادر عن الوضع، هو أن نجد بين اللفظين تناسبا في المعنى والتركيب، فتعرف رد أحدهما إلى الآخر، وأخذه منه.
وإن اعتبرناه من حيث احتياج أحد إلى عمله، عرفناه باعتبار العمل، فنقول: هو أن تأخذ من أصل فرعا، توافقه في الحروف الأصول، وتجعله دالا على معنى يوافق معناه. انتهى.
والحق: أن اعتبار العمل زائد غير محتاج إليه، وإنما المطلوب العلم باشتقاق الموضوعات، إذ الوضع قد حصل وانقضى، على أن المشتقات مرويات عن أهل اللسان، ولعل ذلك الاعتبار لتوجه التعريف المنقول عن بعض المحققين، ثم إن المعتبر فيهما الموافقة في الحروف الأصلية ولو تقديرا، إذ الحروف الزائدة في الاستفعال والافتعال لا تمنع.
وفي المعنى أيضا: إما بزيادة أو نقصان، فلو اتحدا في الأصول وترتيبها، كضرب من الضرب، فالاشتقاق صغير.
ولو توافقا في الحروف دون الترتيب، كجبذ من الجذب، فهو كبير.
ولو توافقا في أكثر الحروف، مع التناسب في الباقي، كنعق من النهق، فهو أكبر.
وقال الإمام الرازي: الاشتقاق: أصغر، وأكبر.
فالأصغر: كاشتقاق صيغ الماضي، والمضارع، واسم الفاعل، والمفعول، وغير ذلك من المصدر.
والأكبر: هو تقلب اللفظ المركب من الحروف إلى انقلاباته المحتملة.
مثلاً: اللفظ المركب من ثلاثة أحرف، يقبل ستة انقلابات، لأنه يمكن جعل كل واحد من الحروف الثلاثة أول هذا اللفظ.
وعلى كل من هذه الاحتمالات الثلاثة، يمكن وقوع الحرفين الباقيين على وجهين.
مثلاً: اللفظ المركب من ك ل م يقبل ستة انقلابات: كلم، كمل، ملك، لكم، لمك، مكل.
واللفظ المركب من أربعة أحرف: يقبل أربعة وعشرون انقلابا، وذلك لأنه يمكن جعل كل واحد من الأربعة ابتداء تلك الكلمة.
وعلى كل من هذه التقديرات الأربعة: يمكن وقوع الأحرف الثلاثة الباقية على ستة أوجه، كما مر.
والحاصل من ضرب الستة في الأربعة: أربعة وعشرون، وعلى هذا القياس المركب من الحروف الخمسة.
والمراد من الاشتقاق الواقع في قولهم: هذا اللفظ مشتق من ذلك اللفظ، هو: الاشتقاق الأصغر غالبا.
والتفصيل في مباحث الاشتقاق من الكتب القديمة في الأصول.
الاشتراك اللغوي، والاستنباط المعنوي
للشيخ: محمد بن عبد الله، المعروف: بابن ظفر المكي.
المتوفى: سنة ثمان وستين وخمسمائة.
الأشباه والنظائر، في النحو
للشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، المذكور آنفا.
وهو: مجلد كبير.
أوله: (سبحان الله المتنزه عن الأشباه والنظائر ... الخ) .
رتبه على: سبعة فنون، كل قسم مؤلف مستقل، له: خطبة، واسم.
ومجموعه هو: (الأشباه والنظائر) .
وهي:
المصاعد العلية، في القواعد النحوية.
تدريب أولي الطلب، في ضوابط كلام العرب.
سلسلة الذهب، في البناء من كلام العرب.
اللمع والبرق، في الجمع والفرق.
الطراز، في الألغاز.
المناظرات، والمجالسات، والمطارحات.
التبر الذائب، في الأفراد والغرائب.
الأشباه والنظائر، في الفروع أيضا
للشيخ، صدر الدين: محمد بن عمر، المعروف: بابن الوكيل، الشافعي.
المتوفى: سنة ست عشرة وسبعمائة.
قيل: هو من أحسن الكتب فيه، إلا أنه لم ينقح، ولم يحرر، كذا ذكره: السبكي.
وللشيخ، جمال الدين: عبد الرحيم بن حسن الأسنوي، الشافعي.
المتوفى: سنة اثنتين وسبعين وسبعمائة.
وفيه: أوهام كثيرة على قول السبكي، لأنه مات عنه مسودة، وهو صغير.
في نحو خمس كراريس.
مرتب: على أبواب.
وله: كتابان في قسمين من أنواع الأشباه، هما:
(التمهيد) .
و (الكوكب الدري)
وهذان القسمان: مما ضمه: (كتاب القاضي السبكي) .
وللشيخ، صلاح الدين: خليل بن كيكلدي العلائي، الشافعي.
المتوفى: سنة إحدى وستين وسبعمائة.
وللشيخ، تاج الدين: عبد الوهاب بن علي السبكي، الشافعي.
المتوفى: سنة إحدى وسبعين وسبعمائة.
وهو: أحسن من الجميع، كما ذكره: ابن نجيم.
وللشيخ، سراج الدين: عمر بن علي الشافعي.
المتوفى: سنة أربع وثمانمائة.
التقطه من كتاب: (التاج السبكي) خفية.
وللشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي، الشافعي.
المتوفى: سنة إحدى عشرة وتسعمائة.
قال في أشباهه النحوية: وأول من فتح هذا الباب: شيخ الإسلام ابن عبد السلام في: (قواعده الكبرى) .
فتبعه الزركشي في: (القواعد) .
وابن الوكيل في: (أشباهه) .
وقد قصد السبكي بكتابه: (تحرير كتاب ابن الوكيل) بإشارة والده له في ذلك، كما ذكره في خطبته، وجمع أقسام الفقه وأنواعه.
ولم يجمع في كتاب سواه.
وألف السراج بن الملقن.
مرتبا على أبواب.
وألفت مرتبا على أسلوب آخر. انتهى.
الأشباه والنظائر في الفروع
للفقيه، الفاضل: زين الدين بن إبراهيم، المعروف: بابن نجيم المصري، الحنفي.
المتوفى: بها، سنة سبعين وتسعمائة.
وهو: مختصر مشهور.
أوله: (الحمد لله على ما أنعم ... إلى آخره) .
ذكر فيه كتاب: (التاج السبكي) للشافعية، وأنه لم ير للحنفية مثله.
وأنه لما وصل في شرح (الكنز) إلى البيع الفاسد، ألف مختصرا في الضوابط والاستثناءات منها.
وسماه: (بالفوائد الزينية) .
وصل إلى خمسمائة ضابط، فأراد أن يجعل كتابا على النمط السابق، مشتملا على سبعة فنون، يكون هذا المؤلف النوع الثاني منها:
الأول: معرفة القواعد، وهي: أصول الفقه في الحقيقة، وبها يرتقي الفقيه إلى درجة الاجتهاد، ولو في الفتوى.
الثاني: فن الضوابط.
قال: وهو أنفع الأقسام للمدرس، والمفتي، والقاضي.
الثالث: فن الجمع والفرق.
ولم يتم هذا الفن، فأتمه أخوه: الشيخ عمر.
الرابع: فن الألغاز.
الخامس: فن الحيل.
السادس: الأشباه والنظائر، وهو: فن الأحكام.
السابع: ما حكي عن الإمام الأعظم، وصاحبيه، والمشايخ، وهو: فن الحكايات.
وفرغ من تأليفه: في جمادى الآخرة 27، سنة: تسع وستين وتسعمائة.
وكانت مدة تأليفه: ستة أشهر، مع تخلل أيام توعك الجسد، وهو آخر تأليفه.
وعليه تعليقات، أحسنها، وأوجزها:
تعليقة: الشيخ، العلامة: علي بن غانم الخزرجي، المقدسي.
المتوفى: سنة ست وثلاثين وألف.
ومنها: تعليقة: المولى: محمد بن محمد، المشهور: بجوي زاده.
المتوفى: سنة خمس وتسعين وتسعمائة.
والمولى: علي بن أمر الله، الشهير: بقنالي زاده.
المتوفى: سنة سبع وتسعين وتسعمائة.
والمولى: عبد الحليم بن محمد، الشهير: بأخي زاده.
المتوفى: سنة ثلاث عشرة وألف.
والمولى: مصطفى، الشهير: بأبي الميامن.
المتوفى: سنة خمس عشرة وألف.
والمولى: مصطفى بن محمد، الشهير: بعزمي زاده.
المتوفى: سنة سبع وثلاثين وألف.
وهذه لا توجد إلا في هوامش نسخ الأشباه، سوى تعليقة: الشيخ: علي المقدسي.
ومنها: تعليقة: المولى: محمد بن محمد الحنفي، الشهير: بزيرك زاده.
أولها: (الحمد لله الذي اطلع على الضمائر ... الخ) .
انتهى فيه: إلى أوسط كتاب القضاء، سنة ألف، ولم يتم.
وتعليقة: شرف الدين: عبد القادر بن بركات الغزي.
أولها: (الحمد لله الذي أهل الفضلاء لإدراك المعاني ... الخ) .
ذكر فيه: ما أغفله من: الاستثناءات، والقيود، والمهمات.
ووصل إلى: آخر الفن السادس، في شوال، سنة خمس وألف.
وتعليقة: الشيخ، الصالح: محمد بن محمد التمرتاشي، ولد: تلميذ المصنف.
وهي: حاشية تامة.
سماها: (بزواهر الجواهر النضاير) .
أولها: (الحمد لله الذي أرسل وابل غمام المعارف على أرض قلوب كمل الرجال ... الخ) .
وفرغ من التعليق: في شعبان، سنة أربع عشرة وألف.
ولمولانا: مصطفى بن خير الدين، المعروف: بجلب، مصلح الدين.
المتوفى: سنة ...
شرح ممزوج.
على الفن الثاني.
مسمى: (بتنوير الأذهان والضمائر) .
أوله: (الحمد لله الذي تقدس ذاته عن الأشباه والنظائر ... الخ)) .
قرظ له: الموالي، فأتحفه إلى السلطان: أحمد.
وله: ترتيب (الأشباه) ، على أبواب الفن الثاني.
وهو ترتيب: (الكنز) ، كما صرح به: ابن نجيم.
واسم هذا المرتب: (العقد النظيم) .
وممن رتب (الأشباه) أيضا: مولانا محمد، المعروف: بالصوفي.
المتوفى: سنة ...
جعله على قسمين:
قسم: في الأصول، والوسائل.
وقسم: في الفروع، والمسائل.
وسماه: (هادي الشريعة) .
أوله: (لله الحمد على إنارة عوالم قلوبنا ... الخ) .
والشيخ: محمد، الشهير: بخويش خليل الرومي، القلنبكي.
ذكر فيه: أنه كان في خدمة شيخ الإسلام: جوي زاده، وبستان زاده، منذ ثلاثين سنة.
فرتب: غير الفن الأول، والفن الثالث، بناء على أنهما غير قابل للترتيب.
وفرغ: سنة ألف.
أوله: (لله الحمد على إنارة عوالم قلوبنا بأنوار شموس الإيمان ... الخ) .
والمولى، الفاضل: عبد العزيز، الشهير: بقره جلبي زاده.
الإشارة، في قصص الأنبياء
يأتي في: القاف.
الإشارة، في القراءات العشر
للشيخ، أبي نصر: منصور بن أحمد العراقي.
المتوفى: سنة 465.
كان من مشايخ القرن الرابع.
الإشراف، على غوامض الحكومات
لأبي سعد الهروي.
الإشارة الوفية، إلى الخصائص الأشرفية
منظومة.
في ذيل: (فرائد السلوك) .
يأتي في: الفاء.
الإشارات في التصوف
لسعد الدين: مسعود بن أحمد.
المتوفى: سنة ...
مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي هدانا لهذا ... الخ) .
أصول الأقاليم
....
إشارات: أثير الدين
مفضل بن عمر الأبهري، والحاكم، الشهيد.
اصطلاحات الصوفية
للشيخ، كمال الدين، أبي الغنايم: عبد الرزاق بن جمال الدين الكاشي.
المتوفى: سنة 730.
وهو مختصر.
رتب على قسمين:
الأول: في المصطلحات.
على: الحروف المعجمة.
والثاني: في التفاريع.
أوله: (الحمد لله الذي نجانا من مباحث العلوم الرسمية ... الخ) .
صنفها: بعد شرح: (منازل السائرين) ، و (الفصوص) ، و (تأويلات القرآن) ، لكون هذه على تلك الاصطلاحات.
وعليه تعليقة:
لشمس الدين: محمد بن حمزة الفناري.
المتوفى: سنة أربع وثلاثين وثمانمائة.
ولما كان القسم الأول مشتملا على: اصطلاحات غريبة، وحشو؛ والثاني: غير محرر عن تكرار وتطويل.
لخصها: حيدر بن علي بن حيدر العلوي، الآملي.
المتوفى: سنة ...
ورتب: ترتيبا آخر.
وأول المختصر: (الحمد لله الذي خلق الخلق ... الخ) .
وللشيخ، محيي الدين: محمد بن علي، المشهور: بابن عربي.
المتوفى: سنة ثمان وثلاثين وستمائة.
تصنيف مختصر.
في الإصلاحات.
صنفه: في صفر، سنة خمس عشرة وستمائة، بملطية.
الإشارة، إلى علم العبارة
أي: التعبير.
لأبي عبد الله: محمد بن أحمد بن عمر السالمي.
المتوفى: سنة (800) .
أوله: (الحمد لله خالق الأرواح ... الخ) .
اعتمد فيه: على: (كتاب أبي إسحاق الكرماني) .
ورتب على: خمسين بابا.
الإشارة إلى سيرة المصطفى، وتاريخ من بعده من الخلفا
للشيخ، علاء الدين: مغلطاي بن قليج المصري.
المتوفى: سنة أربع وستين وسبعمائة. (762) .
وهو مختصر.
أوله: (بعد حمد الله القهار ... الخ) .
لخصه: من سيره الكبير، المسمى: (بالزهر الباسم) .
الإشارة المعنوية، والأسرار الحرفية
للإمام: الغزالي.
مختصر.
أوله: (بعد حمد الله تعالى هو أهله ... الخ) .
الإشارة، في أخبار الشعراء في المائة السابعة
لأبي أحمد: عبيد الله بن عبد الله بن طاهر.
المتوفى: سنة ...
الإشارة، إلى آداب الوزارة
للشيخ، الإمام، لسان الدين: محمد بن الخطيب الغرناطي.
المتوفى: سنة 776.
أوله: (أما بعد، حمدا لله الذي جل ملكه أن يوازره الوزير ... الخ) .
صنفه: لبعض الوزراء.
الإشارة في الفروع
للشيخ، الإمام، أبي الفتح: سليم بن أيوب الرازي، الشافعي.
المتوفى: سنة سبع وأربعين وأربعمائة.
شرحه: نصر بن إبراهيم المقدسي، الشافعي.
المتوفى: سنة تسعين وأربعمائة.
الإشارة، في تسهيل العبارة
لأبي الحسن: شيث بن إبراهيم القباوي.
المتوفى: سنة تسع وتسعين وخمسمائة.
الإشارة، في غريب القرآن
لأبي بكر: محمد بن الحسن، المعروف: بالنقاش، الموصلي.
المتوفى: سنة إحدى وخمسين وثلاثمائة.
الإشارة، في النحو
للشيخ، أبي البقا: عبد الله بن الحسين العكبري.
المتوفى: سنة ست عشرة وستمائة.
وللشيخ، تاج الدين: عمر بن علي الفاكهي.
المتوفى: سنة إحدى وثلاثين وسبعمائة.
الإشارة والرمز، إلى تحقيق الوقاية وفتح الكنز
في الفروع.
للقاضي: عبد البر بن محمد، المعروف: بابن الشحنة الحلبي، الحنفي.
المتوفى: سنة إحدى وعشرين وتسعمائة.
الإشارة والإعلام، ببناء الكعبة البيت الحرام
للشيخ: تقي الدين: أحمد بن علي المقريزي.
المتوفى: سنة خمس وأربعين وثمانمائة.
أشكال الفرائض
لشيخ الإسلام: أحمد بن كمال باشا.
المتوفى: سنة أربعين وتسعمائة.
قال في تاريخ تأليفه: قد تم الأشكال: 927.
أصداف الدرر، وأكمام الزهر
في الأدب.
مجلدات.
أصداف الأوصاف
لخواجة: عبد الله بن فضل الله، الشهير: بالوصاف.
المتوفى: سنة ...
جمع فيه: الشعراء (كاليتيمة) ، ووصفهم كما ذكره في المجلد الثالث من: (تاريخه) .
أصحن الصين، في فضل التين
تعليق.
مختصر.
للحافظ، شمس الدين: محمد بن علي بن طولون الصالحي، الحنفي.
المتوفى: سنة ثلاث وخمسين وتسعمائة.
الإصباح، في شرح المصباح
في النحو.
يأتي في: الميم.
الإصابة، في تمييز الصحابة
للحافظ، شهاب الدين، أبي الفضل: أحمد بن علي بن حجر العسقلاني.
المتوفى: سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة.
وهو في: خمس مجلدات كبار.
جمع فيه: ما في: (الاستيعاب) ، و (ذيله) ، و (أسد الغابة) .
واستدرك عليهم كثيرا.
واختصره: الشيخ، جلال الدين: عبد الرحمن السيوطي.
وسماه: (عين الإصابة) .
إصابة الرأي والأقوال، وطهارة الذيل والأفعال
للشيخ، ناصر الدين: أحمد الترمذي.
وهو مجلد.
في الموعظة.
على: اثني عشر بابا.
أوله: (الحمد لله الذي خلق أفضل الخلق ... الخ) .
أشلاء الباز، علي ابن الخباز
لبرهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة.
وهو: جزء.
جمعه في رد خصمه:
ناصر الدين بن الزفتاوي، أحد النواب.
وذكر أنه: ندم على ما فعل، فقرأ عليه، وصيره من شيوخه.
الإشراف
لشمس الدين ... ابن الزكي الحلبي، المعري.
الأشكال الشهية، في الأعمال بالمقنطرات المطوية
لشمس الدين: محمد بن عبد الرحيم المزي.
أشكال الخط
لأبي الفتح: عثمان بن عيسى البلطي.
المتوفى: سنة تسع وتسعين وخمسمائة.
أشكال التأسيس في الهندسة
للإمام، العلامة، شمس الدين: محمد بن أشرف السمرقندي.
المتوفى: في حدود سنة ستمائة.
وهي: خمسة وثلاثون شكلا، من: (كتاب إقليدس) .
وشرحها: الفاضل، العلامة: موسى بن محمد، الشهير: بقاضي زاده الرومي.
سنة خمس عشرة وثمانمائة، بسمرقند.
وقال في تاريخه: خيره.
أوله: (الحمد لله الذي خلق كل شيء بقدر ... الخ) .
وهو: شرح ممزوج، لطيف.
وعليه تعليقات، منها:
حاشية: تلميذه أبي الفتح: محمد بن سعيد الحسيني، المدعو: بتاج السعيدي.
وهي مفيدة.
أولها: (الحمد لله مقدر مقادير الأشياء بحكمته ... الخ) .
وحاشية مولانا: فصيح الدين محمد.
علَّقها: في محرم، سنة تسع وسبعين وثمانمائة.
للأمير: علي شير الوزير.
أوله: (نحمدك يا من رفع العلم فارتفع نورا ... الخ) .
وعلى أوائله:
تعليقة: لمحمد بن محمد، المعروف: بقاضي زاده، أيضا.
الأشفاع والأوتار
للشيخ، أبي بكر: محمد بن إبراهيم الكلاباذي، البخاري.
المتوفى: سنة ثمانين وثلاثمائة.
الأشعة اللامعة، في العمل بالآلة الجامعة
للشيخ، علاء الدين: علي بن إبراهيم، المعروف: بابن الشاطر المنجم، الفلكي، الدمشقي.
المتوفى: سنة 777.
ذكر فيه: أنها آلة اخترعها، ووضعها، لتكون مدارا لأكثر العلوم الرياضية.
ثم اختصرها بعضهم.
وسماه: (بالثمار اليانعة، في قطوف الآلة الجامعة) .
فرتب على: مقدمة، وثلاثين بابا، وخاتمة.
أشعة اللمعات
يأتي في: اللام.
إشراق التواريخ
للمولى: قره يعقوب بن إدريس القرماني.
المتوفى: سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة.
وهو: مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي هدانا لهذا ... الخ) .
بدأ من أول الخلق، فذكر الأنبياء، ثم كبار الصحابة، والتابعين والأئمة، وختم بذكر: الغزالي.
في: مقدمة، وثلاثة أقسام، وخاتمة.
علم الأسطرلاب
هو علم يبحث فيه عن: كيفية استعمال آلة معهودة، يتوصل بها إلى معرفة كثير من الأمور النجومية، على أسهل طريق، وأقرب مأخذ، مبين في كتبها كارتفاع الشمس، ومعرفة الطالع، وسمت القبلة، وعرض البلاد، وغير ذلك.
أو عن: كيفية وضع الآلة على ما بين في كتبه، وهو من فروع علم الهيئة، كما مر.
وأصطرلاب: كلمة يونانية، أصلها بالسين، وقد يستعمل على الأصل، وقد تبدل صادا لأنها في جوار الطاء، وهو الأكثر، يقال معناها: ميزان الشمس، وقيل: مرآة النجم، ومقياسه.
ويقال له باليونانية أيضا: أصطرلافون، وأصطر: هو النجم، ولافون: هو المرآة، ومن ذلك سمي: علم النجوم: أصطريوميا، وقيل: إن الأوائل كانوا يتخذون كرة على مثال الفلك، ويرسمون عليها الدوائر، ويقسمون بها النهار والليل، فيصححون بها المطالع، إلى زمن إدريس - عليه السلام -.
وكان لإدريس ابن يسمى: لاب، وله معرفة في الهيئة، فبسط الكرة، واتخذ هذه الآلة، فوصلت إلى أبيه فتأمل، وقال: من سطره؟ فقيل: سطر لاب، فوقع عليه هذا الاسم.
وقيل: أسطر، جمع: سطر، ولاب: اسم رجل.
وقيل: فارسي معرب، من أستاره ياب، أي: مدرك أحوال الكواكب.
قال بعضهم: هذا أظهر وأقرب إلى الصواب، لأنه ليس بينهما فرق إلا بتغيير الحروف.
وفي (مفاتيح العلوم) الوجه هو الأول.
وقيل: أول من وضعه: بطلميوس، وأول من عمله في الإسلام: إبراهيم بن حبيب الفزاري.
ومن الكتب المصنفة فيه: (تحفة الناظر) ، و (بهجة الأفكار) ، و (ضياء الأعين) .
إشعار الواعي، بأشعار البقاعي
وهو ديوان شعر.
الإمام، برهان الدين: إبراهيم بن عمر البقاعي.
المتوفى: سنة خمس وثمانين وثمانمائة.
وهو: كثير الأشعار، والجيد من شعره متوسط.
إشراق المآخذ
للإمام، أبي حامد: محمد بن محمد الغزالي.
المتوفى: سنة خمس وخمسمائة.
الإشراق، في شرح تنبيه أبي إسحاق
يأتي في: التاء.
أشرف التواريخ
للقاضي، العلامة، عضد الدين: عبد الرحمن بن أحمد الإيجي.
المتوفى: سنة ست وخمسين وسبعمائة.
وهو مختصر.
من: بدء الخلق.
وترجمته بالتركية.
لمصطفى بن أحمد، المعروف: بعالي، الشاعر.
المتوفى: سنة ثمان وألف.
أشرف الطرف، للملك الأشرف
لشمس الدين: محمد بن أحمد بن مرزوق التلمساني، المالكي.
المتوفى: سنة إحدى وثمانين وسبعمائة.
مختصر.
أوله: (الحمد لله الذي أحلني محل أشرف الملوك ... الخ) .
ذكر فيه: أن ممالك مصر أفضل المعمورة.
فألفه: لإثبات هذه.
وجعله قسمين:
الأول: في خصائص هذه الأقاليم.
الثاني: في خصائص مصر.
أشرف الوسائل، إلى فهم الشمايل
يأتي في: (شروح الشمايل) .
الإشعار، بما للملوك من النوادر والأشعار
....
أشعار الخوارزمي
لمحمد بن أحمد البصري، النحوي، المعروف: بالعجيج (بالمفجع) .
المتوفى: سنة عشرين وثلاثمائة.
وله: (أشعار زيد الخيل الطائي) .
أشعار الستة
....
أشعار القبائل
لأبي عمرو: إسحاق بن مرار الشيباني.
المتوفى: سنة ست وخمسين ومائتين.
جمع فيه: نيفا وثمانين قبيلة.
كل منها: في مجلد.
أشعار الملوك
لأبي العباس: عبد الله بتن المعتز العباسي.
المتوفى: سنة 291.
الإشعار، بمعرفة اختلاف علماء الأمصار
للقاضي، أبي نصر: عبد السيد بن محمد بن (محمد بن) الصباغ الشافعي.
المتوفى: سنة (497) .
إشراقات الأصول، في أحاديث الرسول
مختصر.
في: أصول الحديث.
لجلال بن محمد القايني.
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 1 صفحه : 81