نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 1 صفحه : 203
أهوال القبور
لزين الدين، أبي الفرج: عبد الرحمن بن رجب، الحنبلي.
المتوفى: سنة 795.
وتقي الدين: أبي بكر بن محمد الحصني، الشافعي.
المتوفى: سنة تسع وعشرين وثمانمائة.
علم الآيات المشتبهات
كإبراز القصة الواحدة، في صور شتى، وفواصل مختلفة؛ بأن يأتي في: موضع مقدما، وفي آخر مؤخرا؛ أو في موضع بزيادة، وفي موضع بدونها؛ أو مفردا، ومنكرا، وجمعا؛ أو بحرف وبحرف أخرى؛ أو مدغما، ومنونا، ... إلى غير ذلك من الاختلافات.
وهو من: فروع (1/ 204) علم التفسير.
وأول من صنف فيه: الكسائي.
ونظمه: السخاوي.
و (البرهان، في توجيه متشابه القرآن) ، و (درة التنزيل) ، و (غرة التأويل) وهو أحسن منه؛ و (كشف المعاني عن متشابه المثاني) ، و (ملاك التأويل) أحسن من الجميع؛ و (قطف الأزهار، في كشف الأسرار) .
أهنى الفايح، في أسنى المدائح
لأبي الثناء: محمود بن سلمان الدمشقي، الحلبي.
المتوفى: سنة خمس وعشرين وسبعمائة.
جمع فيه: قصائد في مدح النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم -.
أهدى الهدية
....
علم الاهتداء: بالبراري والأقفار
وهو: علم يتعرف به أحوال الأمكنة، من غير دلالة عليه دلالة ظاهرة، بل خفية، لا يعرفها إلا من تدرب فيه، كالاستدلال برائحة التراب، ومسامتة الكواكب، إذ لكل بقعة رايحة مخصوصة، ولكل كوكب سمت يهتدى به، كما قال الله تعالى: (وهو الذي جعل لكم النجوم لتهتدوا بها في ظلمات البر والبحر) .
ونفع هذا العلم: عظيم بين. وقيل: قد يكون بعض من هو بليد في سائر العلوم، ماهرا في هذا الفن، كما يمكن عكسه؛ وقد يحصل هذا النوع من التمييز في: الإبل، والفرس؛ هذا إصلاح ما في: (مفتاح السعادة) ، وهو: من فروع الفراسة.
أهبة الناسك والحاج، لانتفاعه بها لدى الاحتجاج، على المذاهب الأربعة
للقاضي، العلامة: حسين بن محمد الديار بكري، نزيل مكة.
الأوهام الواقعة للنووي، وابن الرفعة، وغيرهما.
للشيخ: عبد الله بن عبد الرحمن بن عقيل، الشافعي.
المتوفى: سنة تسع وستين وسبعمائة.
جعله: مبسوطا.
في: مجلدات.
ولم يتم.
الاهتداء، في الوقف والابتداء
للشيخ، برهان الدين: إبراهيم بن عمر الجعبري.
المتوفى: سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة.
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 1 صفحه : 203