نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 1 صفحه : 178
الأنس، في فضائل القدس
للقاضي، أمين الدين: أحمد بن محمد بن الحسن الشافعي.
المتوفى: سنة ...
اعتمد فيه: على كتاب ابن عمه: (الجامع المستقصي) .
وذكر: أنه قرئ عليه: سنة ثلاث وستمائة.
الأنس الوحيد، في خالص التوحيد
وهو شرح (رسالة رسلان) .
يأتي.
أنس المنقطعين في الموعظة
لأبي محمد: معافى بن إسماعيل الشيباني، الموصلي.
المتوفى: سنة ثلاثين وستمائة.
ذكر فيه: ثلاثمائة حديث، محذوفة الأسانيد، وثلاثمائة حكاية.
أنس المستأنس
....
أنس المسافرين
للإمام: أبي عبيد الطوسي.
أنس المريدين، وشمس المجالس
لخواجة: عبد الله الأنصاري، الهروي.
المتوفى: سنة ...
وهو فارسي.
في قصة يوسف - عليه السلام -.
أوله: (الحمد لله الذي أبدع وجود الإنسان في أحسن تقويم ... الخ) .
علم الأنساب
وهو: علم يتعرف منه أنساب الناس، وقواعده: الكلية والجزئية.
والغرض منه: الاحتراز عن الخطأ في نسب شخص.
وهو: علم عظيم النفع، جليل القدر، أشار الكتاب العظيم في (وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا) إلى تفهمه.
وحث الرسول الكريم في: (تعلموا أنسابكم، تصلوا أرحامكم) على تعلمه.
والعرب قد اعتنى في ضبط نسبه، إلى أن كثر أهل الإسلام، واختلط أنسابهم بالأعجام، فتعذر ضبطه بالآباء، فانتسب كل مجهول النسب إلى بلده، أو حرفته، أو نحو ذلك، حتى غلب هذا النوع.
وهذا العلم من زياداتي على: (مفتاح السعادة) ، والعجب من ذلك الفاضل، كيف غفل عنه؟ مع أنه علم مشهور، طويل الذيل، وقد صنفوا فيه كتبا كثيرة.
والذي فتح هذا الباب، وضبط علم الأنساب، هو الإمام، النسابة: هشام بن محمد بن السائب الكلبي.
المتوفى: سنة أربع ومائتين.
فإنه صنف (1/ 179) فيه خمسة كتب: (المنزل) ، و (الجمهرة) ، و (الوجيز) ، و (الفريد) ، و (الملوكي) .
ثم اقتفى أثره جماعة أوردنا آثارهم منها.
أنس المسافر، وجليس الحاضر
للشيخ، أبي عبد الله: محمد بن علي بن محمد البغدادي.
المتوفى: سنة ...
نام کتاب : كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون نویسنده : حاجي خليفة، مصطفى جلد : 1 صفحه : 178