وسبب ترجيحهم، وأقوال المسقطين، وسبب ترجيحهم، وقول القائلين بأدائها احتياطا، ورجح في نهاية المبحث رأي المسقطين.
الخاتمة: ذكر فيها ما يراه راجحا، ومقدار نصاب الذهب والفضة.
وذيل المبحث ببعض الفهارس العلمية.
والكتاب جيد في بابه، ويعد -بحق - مثالا بارزا للتحقيق العلمي النزيه، مع الأدب الجم مع المخالف، والبحث عن الحق بدليله، وهو من أحسن الكتب ذات المباحث الفقهية المحددة التي اطلعت عليها.
وأرى أنه يحسن بطالبات العلم قراءته والاستفادة منه.