responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفهرست نویسنده : ابن النديم    جلد : 1  صفحه : 308
المغالطين ريطوريقا معناه الخطابة ابوطيقا ويقال: بو طيقا معناه الشعر.
الكلام على قاطيغورياس بنقل حنين بن إسحاق فممن شرحه وفسره فرفوريوس اصطفن الإسكندراني اللينس يحيى النحوي أمونيوس ثامسطيوس ثاوفرسطس سنبليقوس ولرجل يعرف بثاون سرياني وعربي ويضاف م تفسير سنبليقوس إلى المضاف ومن غريب التفاسير قطعة تضاف لا مليخس قال الشيخ أبو زكريا يوشك أن يكون هذا منحولا إلى امليخس لأني رأيت في تضاعيف الكلام قال الإسكندر وقال الشيخ أبو سليمان انه استنقل هذا الكتاب أبا زكريا بتفسير الإسكندر الافروديسي نحو ثلاثمائة ورقة وممن فسر هذا الكتاب أبو نصر الفارابي وأبو بشر متى ولهذا الكتاب مختصرات وجوامع مشجرة وغير مشجرة لجماعة منهم بن المقفع بن بهريز الكندي إسحاق بن حنين احمد بن الطيب الرازي.
الكلام على بارى ارمينياس نقل حنين إلى السرياني وإسحاق إلى العربي النص المفسرون الإسكندر ولم يوجد يحيى النحوي امليخس فرفوريوس جوامع اصطفن ولجالينوس تفسير وهو غريب غير موجود قويرى متى أبو بشر الفارابي ولثاوفرسطس ومن المختصرات حنين إسحاق بن المقفع الكندي بن بهريز ثابت بن قرة أحمد بن الطيب االرازي.
الكلام على أنالوطيقا الأولى نقله ثيادورس إلى العربي ويقال عرضه على حنين فأصلحه ونقل حنين قطعة منه إلى السرياني ونقل إسحاق الباقي إلى السرياني المفسرون فسر الإسكندر إلى الاشكال الجميلة تفسيرين أحدهما أتم من الآخر وفسر ثامسطيوس للمقالتين جميعا في ثلاث مقالات وفسر يحيى النحوي إلى الأشكال الجميلة وفسر قويرى إلى الثلاثة الأشكال أيضا وفسر أبو بشر متى للمقالتين جميعا وللكندي تفسير هذا الكتاب.
الكلام على أبو ديقطيقا: وهو انالوطيقا الثاني مقالتين نقل حنين بعضه 7 إلى السرياني ونقل إسحاق الكل إلى السرياني ونقل متى نقل إسحاق إلى العربي 8 المفسرون شرح ثاميوس هذا الكتاب شرحا تاما وشرحه الإسكندر ولم يوجد وشرحه يحيى النحوي ولأبي يحيى المروزي الذي قرأ عليه متى
كلام فيه وشرحه أبو بشر متى والفارابي والكندي.
الكلام على طوبيقا: نقل إسحاق هذا اكتاب إلى السرياني ونقل يحيى بن عدي

نام کتاب : الفهرست نویسنده : ابن النديم    جلد : 1  صفحه : 308
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست